موصى به لك

الأقسام

الأفضل شهريًا

    الأعلى تقييمًا

      رواية القدر يجمعنا

      القدر يجمعنا

      2025, Jumana

      رومانسية

      مجانا

      بنت في تالتة ثانوي حياتها كلها دراسة وامتحانات. في يوم بتتعرف على ست غامضة وجميلة اسمها جال جادوت في المكتبة، وبتتصادف معاها في أكتر من موقف. المفاجأة إن جال دي بتطلع مدرسة الإنجليزي الجديدة بتاعتها في المدرسة، وفوق كل ده، بتكتشف صوفيا إن جال هي خطيبة باباها اللي لسه متعرف عليها، واللي هتبقى قريباً مامت صوفيا الجديدة.

      صوفيا

      طالبة في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، بتعاني من ضغط الدراسة والامتحانات. شخصيتها بتميل للخجل في المدرسة، لكنها حرة أكتر في البيت. بتمر بمرحلة صعبة بعد وفاة والدتها، وبتحاول تتأقلم مع فكرة خطيبة والدها الجديدة.

      جادوت

      بتشتغل مديرة تنفيذية لشركة خاصة وكمان مدرسة إنجليزي جديدة. شخصيتها حازمة وجدية، ومخطوبة لوالد صوفيا.
      تم نسخ الرابط
      رواية القدر يجمعنا

      صوفيا
      
      جال جادوت
      الكتاب ده كله خيال، يعني كل حاجة فيه مش حقيقية. أنا مش صاحبة الصور دي! كل حاجة لقيتها على جوجل. الكتاب ده ممكن يكون وحش ومحرج لبعض الناس، فـ أنا آسفة مقدماً. آسفة على أي أخطاء إملائية أو نحوية. الكتاب ده فيه بعض المشاهد اللي شبه المسلسلات الكورية. للكبار فقط! (فيه شتيمة، مشاهد جريئة، عنف، إلخ). غير كده، أتمنى لكم قراءة ممتعة! ------- صوفيا فلاش باك (رجوع للماضي) أوووف! سنة تالتة ثانوي دي وحشة أوي. عندي هم الدرجات، والمعدل التراكمي، وترتيبي، وامتحان الـ SAT، وحتى ساعات خدمة المجتمع. أنا تعبت من المدرسة، عايزة إجازة. لازم أروح المكتبة الصغيرة المفضلة بتاعتي، لأن ده المكان اللي بحب أروّق فيه. مشيت للمكتبة الصغيرة اللي في الركن. كانت مريحة أوي وريحتها حلوة من الشموع. مشيت أدور على كتابي المفضل لما لاحظت إنه كله فوق خالص. نفخت ورحت واقفة على طراطيف صوابعي عشان أجيبه، بس حد مسكه. "إي ده أنا كنت..." وقفت لما شفت الست الطويلة الجميلة دي واقفة جنبي وماسكة كتابي. شكلها يخوف ومخيف، فقررت أسيب الموضوع. "خلاص ولا يهمك" قلتها بإحراج. اتمشيت في المحل أدور على حاجة تانية. شفت واحدة شكلها مريب لابسة طاقية، وشفتها بتحط كتاب في شنطتها. هي بتسرق؟ لأ يمكن اشترته وحطيته في شنطتها، صح؟ مالقيتش حاجة في المحل ده، فطلعت بره ومشيت روحت البيت لما شفت حد بيجري معدي من جنبي وبيطاردوه. يا ترى إيه الموضوع ده؟ كملت مشي. "انتي فخورة بنفسك؟" سمعت حد بيقول. وقفت مشي ولفيت شفت نفس الست الطويلة المخيفة اللي كانت في المكتبة. بصيت حواليا أشوف لو كانت بتكلم حد تاني. "انتي بتكلميني أنا؟" سألتها. كانت مربعة دراعتها وواقفة مفرودة. "مين تاني؟ انتي الوحيدة اللي جنبي" قالتها بصرامة. الست دي مالها؟ "أنا آسفة، إيه الـ..." مسكت شنطتي ورمت كل اللي فيها بره. "بتعملي إيه؟!" قلت. "فين الكتاب اللي سرقتيه؟" قالت. "أي كتاب!" قلت وأنا بتلخبط. "ليه تسرقوا كتب؟" كلنا سمعنا ولفينا راسنا. كانت البنت اللي بالطاقية اللي شفتها في المكتبة. "سرقة الكتب برضه سرقة وده جريمة. لازم تيجوا معانا" قالها ظابط. يبقى أنا كنت صح، هي كانت بتسرق كتب. "آه..." الست الطويلة قالت وبدأت تمشي من غير ما حتى تعتذر. إيه الست دي فاكرة نفسها إيه؟ "مش هتعملي إيه؟" قلت وأنا بلم حاجاتي اللي وقعتها من شنطتي وبحطها تاني. "على إيه؟" قالت وأنا قلبت عيني. الست دي معقدة أوي. وقفت ونفضت بنطلوني. "إي! خليكي مكانك! ارجعي!" بصيت فوق وشفت الست دي بتجري من الظباط. زقتني وخبطت فيا وفقدت توازني. حسيت بجسم ورايا بيسندني. حسيت بدراع حوالين وسطي بيمنعني من الوقوع. بصيت فوق وشفت الست الجميلة دي. كنا بنبص لبعض لحد ما بعدت عن جسمها. "ش-شكراً" حسيت بوشي بيحمر. غبية أنا. "اسمك إيه؟" قالت. "صوفيا، وانتي؟" "جال" ابتسمت ابتسامة ماكرة. وفي اللحظة دي، عمري ما كنت أتخيل إيه اللي هيحصل بعد كده... صوفيا "يا حبيبتي!!" بابا زعق وأنا اتأففت. "يا صوفيا يلا هنتأخر! ده أول يوم ليكي في سنة تالتة ثانوي!" سمعت بابا بيزعق تحت وأنا اتنهدت. يا سلام... سنة تالتة ثانوي! فتحت عيني وشفت الساعة قربت 8 الصبح. يا ساتر يمكن هتأخر. قمت من السرير بسرعة ورحت الحمام عشان أروق نفسي شوية. مسكت الليجنز بتاعي وسويتشيرت كبير عشان ألبسه. دي مدرسة، مش حوار كبير إني ألبس حاجة شيك. غسلت سناني وسرّحت شعري. مسكت شنطة ضهري ونزلت تحت شفت بابا بيشرب قهوته اليومية الصبح. "أهي بنتي حبيبتي اللي كبرت خلاص. مش مصدق إنك في تالتة ثانوي. كأن إمبارح بس لما وصلتك الحضانة" قال وهو بيتأثر. "يا بابا" اتأففت وأنا بقضم تفاحة. "آه لازم أمشي وإلا هتأخر، سلام يا بابا!" قلت. "استني!" وقفني مسك دراعي وسحبني "إيه لازم أمشي" قلت وأنا بحاول أهرب وهو ضحك. "ترجعي البيت قبل العشا" قال وهو سايبني "إيه ليه؟ النهاردة اتنين يعني كتابي المفضل هينزل في المكتبة" اتأففت. "عشان خطيبتي جاية تتعشى عندنا. أخيراً لقينا وقت فاضي وكنت عايزها تيجي عشان انتوا الاتنين تتقابلوا" قال وأنا قلبت عيني. "بس ليه ما تحكيليش عنها؟" سألته. "عشان عايزكوا تتكلموا وتتعرفوا على بعض. هي هتبقى مامتك الجديدة فلازم تتعودي عليها. هتتنقل تعيش معانا الشهر الجاي" قال. "إيه؟! يا بابا! بس-" "مفيش بس يا صوفيا. افتكري، تيجي البيت قبل العشا" قال وأنا هزيت راسي "ماشي" اتنهدت وسبت البيت. كملت مشي للمدرسة وفكرت في بابا مع خطيبته الجديدة. كان دايماً يتكلم عنها بس عمري ما شفتلها صورة، فأنا فضولية شوية شكلها إيه. بس أنا مبسوطة شوية إن بابا بيتحرك لقدام بعد ماما اللي ماتت من السرطان من 10 سنين لما كنت لسه بيبي. أنا مبسوطة إني شايفاه بيبقى سعيد تاني، بس عارفة إنه لسه بيحب أمي للابد في أعماق قلبه. بابا بيشتغل في شركة تكنولوجيا تقريباً هو المدير، فبيدخلنا فلوس كويسة. قالي إنه كان بيواعد البنت دي اللي قابلها في حفلة صديق مشترك. كانوا بيتواعدوا حوالي 8 شهور قبل ما يتقدملها ويطلب إيدها في الصيف. سريعة شوية إنك تطلب من حد يتجوزك وأنتوا لسه متواعدتوش سنة. دلوقتي، النهاردة، أول مرة أشوفها وأقابلها. فضولية شوية إيه اللي مميز فيها عشان تخطف قلب بابا. بعد 5 دقايق مشي وصلت المدرسة. حسيت بإحراج على طول. ده اللي بكرهه في نفسي. في البيت بحس إني حرة أوي، لكن في المدرسة بحس إني خجولة أوي لأني بحس إن الكل بيبصلي. أنا معروفة بالدودة عشان أولاً شكلي كده، وثانياً البنات المشهورين بيتنمّروا عليا. مسكت الجدول بتاعي وشفت صاحبي الوحيد صموئيل. هو كان أحسن صديق ليا من تالتة ابتدائي. "إي يا صوفيا، خليني أشوف لو عندنا حصص سوا!" قال بحماس "عندنا إنجليزي ومدني سوا!" ابتسم وأنا ابتسمت له. حلو إن عندك حصة مع حد هيكون جنبك. "بس دول آخر حصتين، فهشوفك في آخر اليوم" قال وأنا ابتسمت "تمام، يلا بينا على الفصل. مش عايزين يتكتب علينا غياب" قلت وهو هز راسه. مشيت لأول حصة ليا وقعدت قدام. بحب أقعد قدام عشان مش عايزة أفوت ولا كلمة من السبورة وقت الشرح. حسيت بعيون بتبصلي ولفيت شفت إيما. واحدة من البنات المشهورين اللي بتتنمر عليا. غمزت وضحكت. بصيت تحت وتجاهلتها. اليوم عدى وأنا أخيراً في آخر حصة، اللي هي إنجليزي. صموئيل كان لازم يروح الحمام بسرعة، فسابني ماشية لوحدي وده مش فارق معايا. دخلت الفصل ومفيش مدرسة. غريبة. قعدت قدام كالعادة واستنيت لحد ما الحصة تبدأ. صموئيل قعد ورايا وابتسم. مادته المفضلة هي الإنجليزي. ناوي يتخصص إنجليزي في الجامعة وممكن يكتب مقالات في ساعة. ضرب الجرس وسمعت كعب عالي بيخبط في الأرض. ماقدرتش أشوف وش المدرسة كويس، بس عارفة إنها ست. كتبت اسمها فوق على الشمال على السبورة البيضاء. "ميس جادوت" اتلقت. لفت وشها وسمعت الكل بلع ريقه. "واو دي جميلة." "مزة." "واو." "هي حلوة." هي حلوة بس مش ده اللي بصه لها عشانه. شكلها مألوف بس مش عارفة ليه... "مساء الخير يا جماعة. اسمي ميس جادوت وهكون مدرسة الإنجليزي الجديدة بتاعتكم. دي أول سنة ليا وأتمنى إن الكل هنا هيكون في أحسن سلوك معايا. هعمل امتحانات كل أسبوعين ومقال من 5 صفحات كل شهر. لو فاكرين إنكم مش هتقدروا تعملوا كده، يبقى لو سمحتوا اطلعوا من حصتي. انتوا طلبة تالتة ثانوي مش أطفال إعدادي فلازم تتصرفوا كده." قالتها بصرامة والكل فضل ساكت. "أسئلة؟" قالت. الكل فضل صامت. "تمام، دلوقتي بما إنه أول يوم، عايزة أعرف حاجة عنكم، فمفيش مشكلة تتكلموا عن أي حاجة" قالت وبعض الناس قالوا حاجات عن نفسهم بس أنا فضلت ساكتة. مفيش حاجة مثيرة للاهتمام فيا. "تمام جداً، بما إني عرفت بعضكم، حد عنده أسئلة ليا؟" قالت ميس جادوت. والكل رفع إيديه ما عدا أنا تاني... "إيه سر اللهجة دي؟" حد قال. "أنا من إسرائيل" قالت. "أنتي سنجل؟!" حد زعق والناس ضحكت. "لأ، أنا مخطوبة في الحقيقة" قالت والكل اتأفف. "عندك كام سنة؟" "عندي 34، وقربت أبقى 35" ردت. شكلها صغيرة أوي مع إنها كده. "إيه كانت وظيفتك قبل ما تبقي مدرسة؟" "أنا في الحقيقة مديرة تنفيذية لشركة خاصة، بس بشتغل هناك في الويك إند" قالت والكل هز راسه بإعجاب. خلال باقي الحصة، ميس جادوت بس شرحت لنا إيه المتوقع من حصتها وبصراحة كان عذاب. ما أظنش إني هقدر أتحمل حصتها. كنت ببص لجادوت عشان شكلها مألوف أوي بس ما عرفتش أفهم ليه. اتنهدت ورجعت أقرا منهجها. المدرسة خلصت أخيراً وصموئيل كان عايز نخرج، بس قلت له إني مشغولة. كنت نسيت تقريباً موضوع مقابلة خطيبة بابا الجديدة. أتمنى إن الموضوع يخلص بسرعة عشان ميس جادوت ادتنا واجب بالفعل. مين بيدي واجب في أول يوم مدرسة؟! رحت أجيب عصير تفاح من مكنة البيع الأوتوماتيكي وكنت بشرب، بس لما لفيت الكورنر، حد خبط فيا ووقع عصير التفاح بتاعي عليه. بصيت فوق وشفت ميس جادوت شكلها غضبان. أنا كده مت. "يا لهوي- أنا- هنا خليني أمسحها" نزلت كمي عشان أمسحها بس هي مسكت دراعي. "أنتي بتخليها أسوأ" قالت وأنا خفت. "خلاص سيبك" مشيت. اتنهدت براحة. ليه هي مخيفة كده؟ روحت البيت حوالي الساعة 3 وخدت دش. غيرت هدومي لشورت وتوب بيجامة قصير. نمت نومة قصيرة ولما صحيت كانت الساعة 5 المغرب. إيه؟!! خطيبة بابا ممكن تكون هنا في أي دقيقة دلوقتي. لو كانت هنا دلوقتي كان بابا صحاني، فبتوقع إنها مش هنا. نزلت تحت عشان أجيب شوية مية. اتناولت وفتحت التلاجة وانحنيت عشان أجيب إزازة مية كانت في قاع التلاجة. قفلت التلاجة وفتحت الإزازة وشربت المية لحد ما فضيت. واو كنت عطشانة أوي. اتكرعت بصمت واعتذرت لنفسي. "أحم." سمعت بابا ولفيت وشفت هو وست قاعدين على ترابيزة المطبخ. بس الست دي... ميس جادوت؟!! إيه اللي بتعمله هنا؟ هل ده بسبب حادثة عصير التفاح النهاردة؟! يا نهار أبيض، من أول يوم وأنا في ورطة. عمري ما وقعت في مشكلة قبل كده. هل ده هيأثر على طلب تقديمي للجامعة؟ "يا بابا كنت فاكرة إن خطيبتك جاية، ليه الـ-" "دي-" قال بس أنا قاطعته لأني كنت خايفة أوي. "يا بابا أنا آسفة ما كنتش مركزة وأنا ماشية النهاردة. أوعدك هبص في الاتجاهين وأنا ماشية. فلو سمحت ما تعاقبنيش أنا آسفة أوي." قلت وأنا ماشية ناحيته. "يا حبيبتي بتتكلمي عن إيه؟" ضحك. "دي جال، خطيبتي" قال وعالمي كله وقف. مدرسة الإنجليزي بتاعتي هي خطيبة بابا... اللي ده معناه إنها هتبقى مامي الجديدة قريب؟!

      مافيا يقع في حبي

      مافيا يقع في حبي

      2025, سهى كريم

      قصة رومانسية

      مجانا

      بنت بتشتغل في نادي ليلي، بتحاول تتجنب الرجالة اللي بيضايقوها، خصوصاً بعد موقف محرج مع زبون في الشغل. بتكتشف بعد كده إن مديرها الجديد، اللي مكنتش تعرفه، هو نفسه الشخص الغامض اللي بيبصلها دايماً ومراقبها من بعيد. بتعيش صراع بين حياتها المستقلة ومشاعرها المعقدة تجاه مديرها اللي بيحميها بطريقة مخيفة، وبتتصاعد الأحداث لما بتتورط في مواقف خطيرة بتكشف عن اهتمام المدير المهووس بيها.

      ي/ن - انتي

      شابة بتشتغل في نادي ليلي، بتحب تعيش بحرية ومستقلة. بتواجه صعوبات بسبب جمالها وشغلها. بتكتشف إن مديرها الجديد مهووس بيها وبيراقبها.

      كيم

      صاحبتك في الشغل. بتدعمك وبتساعدهك في المواقف الصعبة، وبتكون معاكي في أوقات الفرفشة والخروج.

      (الزبون) الvip

      أكبر منك في السن بيحاول يقرب منك وبيغير عليكي لما بتتعاملي مع حد غيره.
      تم نسخ الرابط
      مافيا يقع في حبي

      ي/ن في الروايه هيبقى اسمك 
      
      "يا أمورة، بدل المشروب إديني نمرتك." قلبت عيني، ده كان واحد من الرجالة السخنين اللي بيحاولوا يصطادوا أي بنت.
      
      أنا: "آسفة إني هخيب أملك، بس ده مش متاح."
      
      قلتها وأنا بحط المشروب قدامه وغمزتله، وبعدين رحت أجهز المشروب اللي بعده لزبون تاني.
      
      كيم: "يا ي/ن، واحد من الـ VIP جاي."
      
      لفيت وشي، وفعلاً كان هو. إحنا عندنا زباين دايمين هنا، معظمهم عشان الراقصات، بس ده كان علشاني أنا بالذات. كان بيديني فلوس كل مرة بتكلم معاه.
      
      ماكنتش صفقة وحشة، هو بس كان شكله أكبر مني بكتير، عشان كده ماكنتش عايزاه. أنا محظوظة بما فيه الكفاية إني بشتغل هنا أصلاً، أنا مش في السن ده.
      
      الـ VIP: "شكلك فاتن النهاردة."
      
      أنا: "يعني الأيام التانية لأ؟"
      
      الـ VIP: "طبعًا بتعملي، بس انتي النهاردة حاجة تانية خالص."
      
      أنا: "شكرًا... تحب تشرب إيه؟"
      
      الـ VIP: "مشروبي المعتاد يا سكر."
      
      هزيت راسي وبدأت أجهزه على طول. كنت عارفة إنه بيبص عليا من فوق لتحت وده كان بيخليني مش مرتاحة.
      
      بصيت لكيم وهي فهمت بالظبط إيه اللي المفروض تعمله. بدل ما أنا أكمل أخدمه، هي اللي هتعمل كده. اديتها المشروب وهي عملت شغلها.
      
      من طرف عيني شفته بيبص وهو غضبان وغيران. أنا بس اتجنبته. ده كان وقت استراحتي، فروحت ورا عشان أغير هدومي للزي الجديد المطلوب.
      
      كان لازم أدخل الحمام وده اللي عملته. بصيت لنفسي في المراية قبل ما أخرج تاني، وفجأة حد شدني جامد أوي.
      
      أنا: "إيه ده، إيه مشكلتك؟"
      
      ؟: "إزاي تعملي كده؟ انتي الوحيدة اللي مسموحلك تخدميني... هتدخلي في مشاكل كتير مع مديرك بسبب ده."
      
      أنا: "كنت رايحة استراحتي... سيبني."
      
      حاول يبوسني بس الأمن شاله من عليا. كنت بتنفس بصعوبة ومش قادرة أتحكم في نفسي، جريت تاني على البار.
      
      أخدت نفس عميق وكملت شغلي وكأن مفيش حاجة حصلت.
      
      من وجهة نظر "؟؟؟":
      
      لما عرفت إيه اللي حصل، ضحكت وطلبت منهم يجيبوه مكتبي.
      
      ؟؟: "هو أنا ماوضحتلكش إنها بتاعتي؟... انت عايزني أقتلك بجد، وأنا على وشك إني أعمل كده... إنك تحط إيديك القذرة عليها هتندم على ده كل ليلة في حياتك."
      
      الـ VIP: "هي عمرها ما هتعوز واحد زيك... أنا عارف قد إيه انت بتتمنى إنك تعمل معاها كده، بس guess what، أنا عملت كده خلاص."
      
      ؟؟: "انت عارف انت بتكلم مين؟... وده شيء مضحك، لأنها عايشة في البينتهاوس اللي أنا بملكه، أنا براقب كل تحركاتها وعارف كل حتة في جسمها ومحدش لمسها... مش قبل ما أنا ألمسها."
      
      الـ VIP: "انت عايزها أوي كده؟ خدها."
      
      ضربته بالبوكس لأني ماقدرتش أتحكم في غضبي أكتر من كده. طقيت صوابعي والحراس شالوه من قدام عيني.
      
      ورجعت انتبه لها وأنا بعَض شفايفي عارف إنها هتبقى ملكي قريب.
      
      
      
      وصلت البيت وأنا تعبانة خالص ولسه قرفانة من اللي حصل بدري. رميت شنطتي على الترابيزة ودخلت أوضتي أدور على هدوم مريحة.
      
      قلعت كل هدومي وفضلت عريانة، ودخلت أخد دش وقعدت فيه كده زي ما أكون بعيد اللي حصل في دماغي.
      ليه الرجالة وقحة كده؟
      اتنهدت وخلصت دش، شلت الميك أب بتاعي وبدل ما أطلع بره، رحت أوضة المعيشة عشان أتفرج على أضواء المدينة.
      
      المنظر كان تحفة بجد، العيشة في بينتهاوس كانت حلم واتحقق، عشان كده مش بفكر أسيب النادي قريب.
      اترميت على الكنبة وغطيت نفسي ببطانية ناعمة، وفي الآخر نمت.
      
      الصبح بدري
      
      كنت بتمنى إني أصحى براحتي، بس ده باظ لما مديري قال إن كل الناس لازم تيجي الشغل عشان اجتماع.
      
      
      
      
      
      
      المنظر بتاعي كان تحفة بجد، العيشة في بينتهاوس كانت حلم واتحقق، وده السبب اللي مخليني مش مخططة أسيب النادي قريب.
      اترميت على الكنبة وغطيت نفسي ببطانية ناعمة، وفي الآخر نمت.
      
      تاني يوم الصبح
      
      كنت بتمنى أصحى براحتي، بس ده باظ لما مديري قال إن كل الناس لازم تيجي الشغل عشان فيه اجتماع.
      
      أوت فيت
      لبست (تقدري تختاري اللي يعجبك)، وعملت مكياجي بسرعة. "أنا شكلي كويس"، قلت لنفسي وبعدين خرجت من شقتي. وأنا سايقة رايحة الشغل، جتلي رسالة من كيم بتقولي إني أستعجل، وفي الزحمة دي إزاي أقدر أستعجل! وصلت في الآخر، وفي الميعاد بالظبط كمان، وكلنا استنينا مديرنا. أنا وكيم قعدنا ندردش زي باقي الناس، كنت لسه نص نايمة لأن كانت الساعة ٧ الصبح. كلنا قعدنا لما هو طلع. أنا في الحقيقة عمري ما قابلت مديرنا. أنا جبت الشغل ده عن طريق مديري وده اللي كنت ممتنة ليه، بس لما شفته ما صدقتش. كان وسيم أوي، أنا ممكن أركع للراجل ده. أنا وهو عينينا جت في عين بعض على طول، بس أنا اللي قطعت التواصل لأني ما قدرتش أتحمل الضغط ده. وشي احمر شوية بس دخلت في المود بتاعي... كيم غمزتلي لما شافت اللي حصل. "كيم، هو غالباً عنده حوالي ٣٠ سنة." كيم: "تخمين حلو بس انتي بعيدة خالص." المدير: "أنا عملت اجتماع عشان أنا هغيب فترة، وهتفضلوا ماشيين على نفس القواعد." كلنا هزينا راسنا، بس بصراحة كان حاجة غبية، كان ممكن يبعت إيميل أو أي حاجة. كل ما أبص عليه كان بيكون بيبص عليا أصلاً وده كان محرج. بعد كل حاجة، وقفنا طابور عشان ناخد شيك الأسبوع. لما جه دوري تقريباً، هو قام ووقف قدامي. المدير: "أنا عايز أتكلم معاكي شوية." أنا: "آه... أه طبعاً." اتلجلجت شوية لأني توترت، حضوره بشكل عام كان مخيف، لما دخلنا أوضة خاصة كانت حاجة غريبة. المدير: "بتشتغلي هنا وأنتي قاصر... ممم." وقتها افتكرت إن دي نهايتي. هخسر شغلي وهضطر أدور على شغل جديد أو أرجع أعيش مع أهلي. ماقدرتش أبص في عينيه. "لو دي مشكلة، أنا تمام إني أخسر الشغل"، قلتها بفخر مع إني ماكنتش تمام خالص، بس أنا كنت بشتغل هنا وأنا قاصر. المدير: "أنا عمري ما قلت إنها مشكلة يا حبيبتي... أنا بس كنت عايز أعرف إذا كنتي كويسة من اللي حصل إمبارح." أنا: "أه أنا كويسة." هو بس بصلي من فوق لتحت وهو بيعض شفايفه. قام وقف قريب مني وأنا كنت بتوتر. "عمري ما عرفت إنك جميلة كده في الحقيقة." اداني شيكي وابتسم بخبث وأنا قمت عشان أمشي... كان موقف غريب بس أنا نفضت الموضوع. على الأقل مش هشوفه. بعد ما أودعت شيكي والشيكات التانية، عملت خطط النهاردة بالليل مع أصحابي. رحت آكل مع صديق ليا راجل هو مثلي بس هو أحسن واحد. لوك: "ي/ن لازم تيجي الجيم معايا يا بنتي مؤخرتك بقت مسطحة أكتر." أنا: "إنجلع يا جدع! أنا حرفياً بشتغل في نادي معنديش وقت." لوك: "انتي لسه قنبلة يا بت، مش فاهم إزاي لسه مش مرتبطة." أنا: "أنا كمان، بس مديري ده حتة صاروخ، أنا قابلته النهاردة أخيراً بس هو غريب." لوك: "غريب بشكل يخوف؟" أنا: "ممم." لوك: "هتخليه يعمل معاكي؟" أنا: "أه طبعاً." -------- الوقت كان متأخر بالليل، وجه ميعاد خروجي أنا وأصحابي. وأنا بجهز، سمعت خطوات في أوضة المعيشة بتاعتي. استغربت لأني الوحيدة اللي عايشة هنا. "إيه ده!" كبرت دماغي وكملت أجهز نفسي.
      مافيا
      بعد ما خلصت، خليت واحدة من صحباتي تيجي تاخدني بالعربية لأني كنت عارفة إني هسكر. "يا ي/ن، فلة... بس إوعي تسكري أوي!" ضحكت. أنا: "ماقدرش أوعدك بحاجة." وصلنا مكان الحفلة وكان فيه ناس كتير، بس دي ماكنتش حاجة تقلق. أخيراً شلة الأصحاب اتجمعت تاني، ولما شفت كل واحدة مع خطيبها حسيت إني سنجل أكتر وحزينة. بس أنا كنت عايشة حياتي بحرية زي أي بنت جامدة، وإحنا ما أكلناش قبل ما ناخد الشوتات. بعد شوت واحد، أنا كنت سكرانة خلاص، ما بعرفش أستحمل الكحول كويس. "ي/ن سكرت خلاص!" كيم قالت كده وأنا أنكرت. أنا: "ل-لأ أنا بس... محتاجة أكل." قعدت عشان الكحول يروح، وبعد كام دقيقة رجعت طبيعية تاني. بعدها كام شاب جم على ترابيزتنا بس أنا كنت لسه قاعدة مطنشة كل حاجة. شاب ١: "إحنا عايزين رقصة خاصة، إنتوا موافقين؟" رفعت عيني شفت صحباتي بيبصوا لبعض، شكلهم وافقوا. أنا بس اتنهدت لحد ما حسيت بحد قعد جنبي. ؟: "الريس قال لو شافك قربتي من واحد من الرجالة دول هتبقي ميتة." استغربت مين اللي قال كده، ولما بصيت ما عرفتش مين ده، كان لابس قناع وهدوم سودة. أنا: "إيه ده؟... ريس؟ وأنا مش بحب الحاجات دي." شاب: "أنا ما أنصحكيش تخاطري بأي حاجة." أنا: "أنت بتهددني؟... بص، أنا مش خايفة." قمت من جنبه وعملت عكس اللي قاله بالظبط... مين ده أصلاً اللي يقولي ما أعملش إيه! واحد من الشباب كان قاعد لوحده، رحت ناحيته وقعدت جنبه. "إزيك يا حلوة، اعمليلي رقصة خاصة." ماكنتش متأكدة أوي، بس حسيت إني واثقة من نفسي. بصيت ورايا لقيت الراجل اللي كان بيكلمني مش موجود. عملت اللي بعمله، وسطى كانت بتتهز يمين وشمال بس ما لمستوش أبداً. هو قام عشان نرقص على المزيكا، لحد ما شدني ناحيته من وسطي. شاب: "انتي بتخليني سخن يا حلوة، يلا بينا نطلع من هنا." أنا: "أنا مش في حالة كويسة عشان كده، ومش عايزة أي حاجة معاك بالشكل ده." شاب: "ماتضيعيش فرصتك يا حلوة." حسيت بإيده لمست فخدي وطلعت لفوق بالراحة. بصيتله بنظرة حادة وأنا بحاول أبعد عنه. بس مسكته كانت قوية أوي، كنت حاسة بدوخة وقلق. POV ???? لما شفتها مع الراجل ده قلبي اتقطع حتت. بعت رجالي عشان يبعدوه عنها، ودلوقتي جه وقت إنها ترجع البيت.

      هدفي الجامعي - بنت بتحلم تكون محلله كورة قدم

      هدفي الجامعي

      2025, سلمى إمام

      رومانسية

      مجانا

      لورانس دخلت جامعة كليمسون عشان حلمها تبقى محللة كورة قدم رغم إنها بنت. حياتها بتتغير لما بتتقابل مع ريد دوناهو، نجم الكورة المغرور اللي إصابته بتنهي مسيرته. بعد فترة، ريد بيرجع وبيتم اختيار جو عشان تغطي قصة عودته في الإعلام. بالرغم من خلافاتهم الأولية، بيكتشفوا إن حبهم المشترك للعبة بيخليهم أقرب لبعض. الرواية دي رسالة حب لكرة القدم وللبنات القوية اللي بتكسر الحواجز.

      لورانس

      طالبة في جامعة كليمسون، بتحلم تبقى محللة كرة قدم في "إي إس بي إن". شغوفة جدًا بالرياضة دي، خاصة كرة القدم الجامعية. قوية ومحددة أهدافها، ومابتسمحش لحد يقولها "لأ" عشان هي بنت. هي اللي بتحكي القصة من وجهة نظرها.

      ريد

      نجم فريق كليمسون لكرة القدم، و"كوارترباك" موهوب جدًا كان مرشح لجائزة "هايزمان" ومتوقع يكون الاختيار الأول في الـ"درافت" بتاعة الـ"إن إف إل". مغرور شوية في البداية، لكن بعد إصابته الشديدة، بيواجه تحديات كبيرة في رحلة رجوعه.
      تم نسخ الرابط
      هدفي الجامعي - بنت بتحلم تكون محلله كورة قدم

      كورتني إيتون: بدور
      ━ جوزفين "جو" لورانس
      
      جوش ألين: بدور ━ ريد دوناهو
      صوفيا وايلي: بدور ━ مارا فاوست
      جيرالدين فيسواناثان: بدور ━ بري سالازار
      تيموثي شالاميه: بدور ━ ديريك تشيس
      تيموثي شالاميه: بدور ━ ديريك تشيس
      إيميلي رود: بدور ━ كايلا مورون
      ______ دي شوية تفاصيل عن الرواية كلام شديد، حفلات جامعية، ومحتوى مثير شويه. كلام كتير عن كورة القدم الأمريكية في الكلية (يعني ممكن تلاقي مصطلحات كروية مش بسيطة أو مش بالبلدي، بس لو فيه أي حاجة مش واضحة، اسأل براحتك). بطلات قوية وهدفهم واضح، ستات بتدعم ستات تانية، وبنات أصيلة. قواعد لغوية سليمة. بصراحة، كورة قدم كتير أوي. علاقات حب مش سامة، وأبطال عندهم عيوب واقعية. من أعداء لأصدقاء لعشاق لأصدقاء لـ... وهكذا. وجهة نظر واحدة بس، وهي بتاعة "جو" فقط. (ومعلش متتذمروش وتشتكوا من النقطة دي - ده مش لطيف، ومش كل قصص الحب الرياضية لازم تكون من وجهتي نظر. أنا قررت إن وجهة نظره مش هتضيف أي حاجة قيمة للقصة، ودي كلمتي الأولى والأخيرة في الموضوع ده، فياريت تحترموا قراري.) لورانس راحت جامعة كليمسون لسبب واحد بس: برنامج كرة القدم. عندها أحلام تدخل عالم الإعلام الرياضي اللي مسيطر عليه الرجالة في الرياضة اللي بتحبها أكتر حاجة، ومستعدة لأي حاجة... إلا ريد دوناهو. أيوة، ريد دوناهو، الكوارترباك النجم، ومرشح الهيزمان المفضل، واللي متوقع يبقى الاختيار الأول في درافت الـ "إن إف إل" الجاي. وبالنسبة لجو، هو الصورة الكاملة للرياضيين المغرورين اللي مصدقين نفسهم - لحد ما إصابة وحشة في رجله في موسمه الثاني المميز أنهت كل حاجة. أو ده اللي الكل كان فاكره. بعد تمنتاشر شهر، ريد رجع. مش عشان هو عايز، لكن عشان لازم يرجع. ولما قناة "إي إس بي إن" بتعمل عمل إعلامي طول الموسم عن رجوعه، جو - اللي بقت في سنة رابعة - بيتم اختيارها عشان تقوده. ولا واحد فيهم مبسوط إنه محبوس مع التاني في آخر موسم كورة قدم ليهم في كليمسون، لكن بالنسبة لجو، دي فرصة العمر. أما بالنسبة لريد، فده تسليط ضوء مش مرغوب فيه على وجع كان يفضل يخبيه. مع بداية الموسم، بيتخانقوا على كل حاجة... إلا اللعبة اللي الاتنين بيحبوها. وفي مكان ما بين الخناقات، والتصوير، والإجازات الطويلة تحت الأضواء، بيكتشفوا إن يمكن كونهم في نفس الفريق مش أسوأ حاجة في النهاية. ------- لما كنت في الجامعة، كان عندي مدونة اسمها "دليل البنت العادية لكورة الفانتازي". أيوة، ده كان أيام ما المدونات كانت حاجة منتشرة. أنا درست إنتاج تلفزيوني وصحافة رياضية في الكلية، وعملت كل حاجة ممكنة عشان أحط نفسي في مكان يخليني أنجح، لأني كل اللي كنت عايزاه هو إني أكون محللة كورة قدم جامعية في "إي إس بي إن". لو تعرفوني، هتعرفوا إني بحب رياضات كتير، بس كورة القدم الجامعية هي حبي الأول، وحبي الأكثر إخلاصًا. بس اتقالي لأ، متقدريش تبقي كده، عشان انتي بنت، وإيه اللي هتعرفيه عن تفاصيل وتعقيدات حاجة زي كورة القدم الجامعية؟ خدوا في بالكم إن ده كان من أكتر من 10 سنين، ومع إن كتير من كره الستات ده قل، بس لسه مخلصش. القصة دي رسالة حب مني لـ: كل الفرحة والتجارب اللي الكورة إدتهالي، وجوش ألين اللي ساعدني أفوز في الفانتازي كل سنة، وماما اللي علمتني إن البنات ممكن يعرفوا عن الكورة قد الأولاد (لو مش أكتر)، وجوزي اللي خلاني من مشجعي كليمسون. القصة دي لبناتي اللي اتقالهم لأ لمجرد إنهم بنات، ودي لأحلامي الوردية. أحلامي مخلصتش، هي بس عايشة دلوقتي في قصصي. أنا متحمسة جدًا إني أحط حبي للكورة (والستات في الكورة) في قصة عشان كده، القصة دي مساحة إيجابية ومبهجة جدًا بالنسبة لي، ومع إن الأفكار والتعليقات على القصة مش بس محل تقدير، لكن كمان متشجع عليها بشدة، أي سلبية أو وقاحة أو تصرفات "أنا الأفضل" مش مقبولة. هامسح أي تعليقات أحس إنها بتخالف الطاقة الإيجابية دي، ومعنديش أي مشكلة إني أنبه الناس أو أعملهم بلوك لو مش محترمين الكلام ده. بالإضافة لكده، دي مسودة أولى، فأنا مش بدور على "نقد بناء" في الوقت الحالي (وأيًا كان تفسيرك للنقد البناء). وأخيرًا، من فضلك بلاش أي إشارات لأي فرق مشهورة أو إشارات لنجوم أو ثقافة شعبية ملهاش علاقة بالقصة. شغلي هو شغلي، ومقارنة قصتي كلها وشخصياتي بناس تانية أو قصص أو أفلام أو مسلسلات بشكل مبالغ فيه بيقلل من قيمتها وبيوجعني، شكرًا جدًا

      البحث عن النور - الفصل الأخير

      البحث عن النور 3

      2025, هيانا المحمدي

      رومانسيه

      مجانا

      ليلى ويوسف، يعيشان قصة حب وسط مؤامرات تهدد سعادتهما واستقرار شركتهما. يكتشفان أن هناك من يتربص بهما ويحاول تدميرهما، مما يضعهما في مواجهة تحديات كبيرة. في خضم هذه الصعوبات، تحمل ليلى بتوأم، مما يزيد من مسؤولية يوسف تجاهها ومحاولته حماية عائلته. تتصاعد الأحداث مع محاولاتهما لكشف المتورطين وإنقاذ شركتهما، لتنكشف في النهاية أسرار الماضي وصلات قرابة غير متوقعة تجمع بينهما وبين شخصيات أخرى مؤثرة في حياتهما. تنتهي الرواية بلم شمل العائلة وكشف الحقائق، ليواجه يوسف وليلى مستقبلهما معًا برفقة طفليهما، متجاوزين الصعاب التي واجهتهما.

      ليلى

      تحلم بحياة بسيطة وهادئة مع من تحب. تتسم بالحنان والقوة في مواجهة الصعاب، وتلعب دورًا فعالًا في دعم زوجها وإنقاذ شركتهما. تكتشف لاحقًا حقائق صادمة عن ماضيها وعائلتها.

      يوسف

      نشأ في ميتم. يحب ليلى بشدة ويسعى لحمايتها وتوفير حياة كريمة لها ولأطفالهما. يواجه تحديات كبيرة في عمله ويكتشف روابط عائلية لم يكن يتوقعها.

      عامر

      رجل أعمال ثري وهو والد ليلى الحقيقي. كان سببًا في بعض المشاكل التي واجهت الشركة ويحاول إصلاح أخطائه وكسب رضا ابنته وزوجها. يشعر بالندم على ماضيه ويسعى لتعويض ليلى عن السنوات التي غاب فيها.

      زين ويقين

      طفلا ليلى ويوسف التوأم.
      تم نسخ الرابط
      رواية البحث عن النور

      روايه
      ليلي بحالميه :لكني كنت دائما احلم بزفاف بسيط في الهواء الطلق على شاطئ البحر الشخص الذي يراقبهم التقط صور القبلة لهم يراسل أحدهم يخبره ان هو يؤمن السيدة الصغيرة أن ال ايفاي. لن يصلوا لهم الشخص الذي يراقب يوسف وليلى التقط صورًا لهم أثناء تقبيلهم. ثم أرسل الصور إلى شخص ما برسالة، "أنا أؤمن السيدة الصغيرة أن الايفاي لن يصلوا له". يوسف وليلى لم يعرفا أن هناك من يراقبهما، ولم يعرفا بالخطر الذي يهدد هما. المجهول الأول قال بغضب، "لقد ربيت تلك اللقيطة كل تلك الأعوام، وبالنهاية ذهبت وتزوجت من هذا اليتيم". المجهول الثاني غضب أكثر، وقبض على رقبة المجهول الأول، "احذر لسانك، أيها العاهر. أنت هو اللقيط، والآن انتهى دورك. يجب أن يعرف الجميع أن ليست ابنتك". *المجهول الثاني يكشف الحقيقة* المجهول الثاني كشف الحقيقة للمجهول الأول، "ليلى هي ابنتي الحقيقية، وقد أخفيت ذلك لحمايتها منك".
      روايه
      المجهول الأول غضب أكثر، "أنت كذبت عليّ، وربيتها لتكون عدوة لي". عند ليلي عندما كانت تحضر الأطعمة اللذيذة حتى تخبر يوسف بخبر الذي يزين حياتهما هو خبر. حملها بتؤام الصبي وفتاة تسمع ازاعة خبر صادم وهو إفلاس عائلة ايفاي بعد اعلانهم انها ليست سوى ابنة بالتبني ليلى كانت تحضر الأطعمة اللذيذة، وفجأة سمعت خبرًا صادمًا على الراديو، وهو إفلاس عائلة ايفاي بعد إعلانهم أنها ليست سوى ابنة بالتبني. ليلى تأثرت بالخبر، وشعرت بالصدمة. كانت تعتقد أن عائلتها تحبها، ولكن يبدو أن كل شيء كان كذبة. *يوسف يلاحظ تغير ليلى* يوسف لاحظ تغير ليلى، "ما الأمر، ليلى؟ تبدو حزينة". ليلى أخبرت يوسف بالخبر، "يوسف، لقد سمعت خبرًا صادمًا. عائلة ايفاي أفلسوا بعد أن أعلنوا أنني ابنة بالتبني". يوسف احتضن ليلى، "لا تقلقي، ليلى. أنا معك، وسنواجه كل شيء معًا". يوسف بتساؤل : أين الاخبار السعيدة أنا لا أراها ليلي تمسك بيد يووسف. تضعها على بطنها الصغير تهمس. أنا حامل سوف تصبح أبا يوسف تفاجأ بالخبر، "حامل؟ سنصبح آباء؟". ليلى ابتسمت، "نعم، يوسف. سنصبح آباء. توأم، صبي وفتاة". *يوسف يحتضن ليلى* يوسف احتضن ليلى بقوة، "أنا سعيد جدًا، ليلى. سنكون عائلة رائعة". يبدأ يوسف بالتعامل مع ليلي بكل وحب ويتحمل كل المسئولية ويهتم بها ويقدر اضطرابات المزاج لديها بدأ يتعامل مع ليلى بكل حب واحترام، وتحمل كل المسؤولية، واهتم بها كثيرًا. كان يلاحظ اضطرابات المزاج لديها ويتعامل معها بحكمة. ليلى شعرت بالراحة والأمان مع يوسف ، وكانت تستمتع بالاهتمام الذي يوليه لها. *يوسف يعد ليلى* يوسط وعد ليلى أن يكون دائمًا بجانبها، وأن يرعى لها ولطفليهما. *ليلى تشعر بالسعادة* ليلى شعرت بالسعادة مع يوسف ، وكانت تعلم أن حياتها ستكون أفضل معه. لكن تحدث مشكلة في الشركة تكاد تضيع كل مجهود يوسف لسنوات السابقة فدب الرعب بقلبه لا يريد المتاعب والفقر الحاجة ليلى وتوأمهما القادمين يوسف وجد نفسه في مشكلة كبيرة في الشركة، وكان يخشى أن يفقد كل ما عمله خلال السنوات السابقة. يوسف شعر بالقلق على مستقبله ومستقبل ليلى وتؤامهما القادمين. كان يخشى أن يفقد كل شيء. *يوسف يفكر في الحلول* يوسف بدأ يفكر في الحلول الممكنة لإنقاذ الشركة والمحافظة على مستقبله ومستقبل عائلته. يحاول يوسف جاهدا السيطره على الامور لكن يبدو ان احدهما يحاول الايقاع به حقا ليلي تستيقظ ليلا تصرخ وتبدا تبكي يحتضنها يوسف حتي تهدا ويسألها ماذا حدث تبكي تخبره ان رات حلما ان هو كان يخونها بينما يتحجج بأمور الشركة ويردف يوسف تلقائيا :صدقني لا ليلي الشركة حقا بمشكلة كبيرة للغاية ليلى استيقظت ليلاً وبدأت تبكي، فاحتضنها يوسف حتى هدأت. سألها ماذا حدث، فأخبرته أنها رأت حلما أنها خائنة وهو يخونها بحجة أمور الشركة. *يوسف يحاول طمأنة ليلى* يوسف حاول طمأنة ليلى، "صدقيني، ليلى، الشركة حقًا بمشكلة كبيرة للغاية. لكنني لن أخونك أبدًا". ليلى شعرت بالقلق، "أنا أثق بك، يوسف. لكنني أشعر بالخوف. ماذا لو خسرت كل شيء؟". *يوسف يحتضن ليلى* يوسف احتضن ليلى بقوة، "لن نخسر شيء، ليلى. سنواجه كل شيء معًا". تبسم ليلي بحب وتخبره انها ايضا مهندسة ديكور يمكنها العمل بدون راتب لتوفير مصاريف الشركة يرفض يوسف بسبب الحمل ليلي تخبره انها تستطيع العمل المكتبي ولا تذهب الي الموقع إلا الضرورة ليلى ابتسمت بحب واقترحت على يوسف أن تعمل كمهندسة ديكور في الشركة لتوفير المصاريف. يوسف رفض في البداية بسبب الحمل، لكن ليلى أصرت على أنها تستطيع العمل المكتبي وتقليل الذهاب إلى الموقع. يوسف فكر في الأمر وبدأ يرى أن هذه الفكرة قد تكون حلاً جيدًا لمشاكل الشركة.
      روايه
      ليلى أكدت ليوسف أنها تستطيع إدارة عملها من المكتب وستكون حريصة على صحتها وصحة الطفلين. يوسف وافق أخيرًا على فكرة ليلى، وبدأ الاثنان في العمل معًا لإنقاذ الشركة ليلى أخبرت يوسف أن الوضع يزداد سوءًا رغم جهودها، واشتباه بوجود شخص ما يساعده من داخل الشركة. اقترحت ليلى صنع كمين للشخص الذي يحاول تدميرهم. يوسف سأل ليلى عن كيفية صنع الكمين، فأجابت أنها ألقت الطعم وأنهم الآن ينتظرون أن يلتقطه. يوسف وليلى بدآ ينتظران ليرى من سيقع في الكمين. كانت ليلى واثقة من أنهم سيكشفون عن هوية الشخص الذي يساعدهم. وقع في الكمين أحد زملاء يوسف من الميتم، والذي كان يغار من يوسف بشدة رغم أن يوسف كان يعتبره كأخيه حقًا. يوسف شعر بالصدمة عندما علم أن صديقه هو من كان يساعدهم في تدمير الشركة. لم يكن يتوقع أن يكون الخائن شخصًا قريبًا منه. ليلى طالبت يوسف بالتصرف بحزم ضد الخائن، لكن يوسف كان مترددًا بسبب الصداقة التي تجمعهما. يقوم يوسف بطلب الشرطة لكن يسأله من الشخص الذي يتواصل معه يخره انه لايعرفه حقا هو فقط ينقل المعلومات فقط لم يحدث اي تواصل لكن اخبرني اذا كشفت يجب ان اخبرك ان الشي الذي هو يخصه. وسوف يستعيده يوسف طلب الشرطة، لكن الشخص الذي كان يتواصل مع الخائن أخبره أنه لا يعرفه حقًا وأنه فقط ينقل المعلومات. لكنه حذره من أنه إذا كُشف أمره، يجب أن يخبره حتى يستعيد شيءًا يخصه.سوف يستعيده يوسف شعر بالقلق من التهديد، وبدأ يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوضع المعقد. ليلى سألت يوسف عن ما يحدث، فأخبرها بالتهديد الذي تلقاه. يوسف قرر أن يتعامل بحسم مع التهديد، وطلب من الشرطة أن تتحرك بسرعة لإنقاذ الشركة وحماية عائلته. يوسف أخبر ليلى أنهم سيواجهون التهديد معًا، وأنهم لن يتراجعوا عن حماية ما يخصهم. الشرطة تحركت بسرعة لتنفيذ الخطة، وبدأت في تتبع الخيط الذي سيؤدي إلى كشف هوية الشخص الذي يقف وراء التهديد. كانت لحظة جميلة ومليئة بالحب والمودة. العائلة كلها كانت معًا، وبدت سعيدة ومتحدة.
      روايه
      بينما ليلي كانت تعمل في المكتب تجد بعض،الأمور المعطلة في الموقع تعجلها تضطر للذهاب الي الموقع رغم صعوبة الحمل انها على نهاية شهرها السابع فتذهب الي الموقع وتجد العمال يجلسون ويلعبون ويأكلون دون أي عمل تشعر بالغضب وتعجل الجميع يعمل ولا تنبه إلى ما يحدث ولا تشعر سوى الدم الذي يتدفق من بين ساقيها عند يوسف يشعر بالتوتر والخوف أثناء الاجتماع فيسأل الموظفين فيخبره ان خرجت الى الموقع وشعر يوسف بالخوف على ليلي ذهب بسرعة إلى الموقع عندما وصل وجد ليلي تغرق في الدماء فأخذها بسرعة إلى المستشفى ويدعو بداخله الا يفقدها الطبيب : يجب ان نجري الولادة الان حياة الام والاجنة بخطر يوسف بلهفة : مش مهم الاطفال المهم ليلي أرجوك أنقذ حياتها الطبيب بتعاطف : ان شاء الله ننقذ الام و الاطفال وبعد ساعتين يخرج الطبيب بالأطفال :الطبيب بالأطفال كويسين الحمد لله بس هيدخلوا الحضانه لان اتولدوا قبل ميعادهم بس مدام ليلي محتاجة نقل دم ضروري لان الفصيلة الدم مش موجوده في المستشفى يوسف بتوتر ايه فصيلة الدم؟ الطبيب بمهنية : فصيلتها O سالب يوسف بلهفة :أنا كمان نفس الفصيلة ممكن اتبرع ليها الطبيب : تمام تقدر تتبرع لها بعد مدة تستفيق ليلى تسأل عن الاطفال وتراهم ليلي تخبر يوسف : يوسف ايه رايك نسمي الأطفال ايه يوسف هو يقبل يدها ورأسها : أنت يا حبيبتي اللي حقك تسمي اولادنا ليلي بتفكير : ايه رايك البنوتة تكون يقين والولد اسميه زين يوسف بحب : حلو يا قلبي تقاطعهم الممرضة : لو سمحت الدكتور محتاجك في مكتبه يوسف : ارتاحي يا حبيبتي دلوقتي وانا هرجع علي طول مش هتاخر ان شاءالله ليلي : إن شاء الله يا حبيبي
      روايه
      عند الطبيب يوسف بتوتر : ايه يا دكتور ليلي بخير الطبيب بمهنية : اهدي يا باشمهندس مدام ليلي بخير والأطفال كمان؛ بس الموضوع ان في قرابة بين سيادتك مدام ليلي يوسف بعدم فهم : لا يا دكتور ليلي مش تقرب ليا الطبيب : بس التحليل الدم أثبت إن ليلي في نسبة قرابة بينكوا يوسف بشرح : بصراحة يا دكتور انا اتربيت في ميتم وكمان العائلة التي كانت ليلى عايش معاها اعلنوا انها بنتهم بالتبني الطبيب : دي معلومة ممكن تفيدكم العلاقة المحتملة بين سيادتك ومدام علاقة أولاد عم أو خال يوسف بشكر : شكرا شكرا ليك يا دكتور يعود يوسف وليلي إلى القصر مع أطفالهم وهم سعداء تجاهل يوسف حديث الطبيب عما حدث بدأت أحاول الشركة في التحسن قليلا كان يوسف ليلي يعملان سويا
      روايه
      في أحد الأيام يصل أحد المستثمرين إلى الشركة السيد عامر : أنا أسفة ليلى. أنا عملت على إصلاح الضرر الذي لحق بالشركة كنت اعتقد ان لا تحبينه لذا فعلت ذلك إياد بغضب وعصبية : خلاص يا ليلى بابا اعتذر منك عايزه ايه تاني ليلي برسمية : عامر بيه وإياد بيه يا ريت اي شي بخصوص الاستثمار يكون مع الباش مهندس يوسف زوجي عامر بحزن : ليلي يا بنتي أجورك افهمني ليلي بضعف : أنا ممكن اسامحك بشرط يوسف يسامحك بالاول عامر بسعادة وموافقة : حاضر حاضر
      روايه
      يذهب عامر وإياد إلى مكتب يوسف عندما يري عامر يوسف للمرة الاول يشعر بالحنين تجاه عامر : باش مهندس يوسف أنا بكون والد ليلى الحقيقي وكمان أنا السبب في المشاكل اللي حصلت في الشركة ليلي مش تسامحني الا اذا سامحتني يوسف بهدوء : اولا اتفضل يا عمي وكمان اتفضل يا دكتور إياد : مفيش داعي لاعتذار أنا متفهم اللي سيادتك عملته وكمان بس أتمنى الامور دي مناقشتها في البيت يطلب عامر معانقة يوسف يوسف بموافقة : أكيد يقوم بمعانقته بعد ثلاث أيام يخبر يوسف ليلي بوجود ضيوف عندما يصلوا تتهجم ملامح ليلي لكن يوسف يهدئها ويخبرهم يوسف : أنا مسامح بس بشرط تعبر أن أنا ابنك ايه رايك زي اياد
      روايه
      ويرن الجرس تفتح ليلي تجد فتاة تشبه يوسف بطريقة مريبة معهم طفل في العاشرة اياد تعالي يا زينه زينة : احم احم جبت نتائج التحاليل كلها زي ما توقعت يا بابا عامر بفرح : أخيرا لقيت يا زين وحشتيني اوي يوسف بعدم فهم مش فاهم زين مين يا عمي أنا اسمي يوسف عامر بشرح : أنت هو ابن أخوي ياسين الله يرحمه الاوغاد قتلوه هو زوجته خطفوك قبل كدا وزينة بتكون اختك التوأم بينما الجميع مشوش من الاحداث يصدح صوت بكاء الاطفال زين ويقين عامر بتساؤل : في ايه ايه صوت دا ليلى بتوتر مضحك : يالهوي انا نسيت الاطفال تركض تجاه الغرفة تجد الأطفال الاثنين الصغار يبكون تصرخ بصوت عالي : يوسف تعالي بسرعة زين ويقين صحيوا مع بعض تعال ساعدني يأتي يوسف بالاطفال عامر سعادة دلوقتي أقدر أموت وأنا مرتاح ليلي بحب : بعد الشر عليك يا حبيبي زينة بتساؤل : ليه مش تجيبي مربية معاكي ليلي برفض : لالا يقاطعها يزن برفض : لا طبعا مفيش داعي لمربية لأن ام غالبا بتعمد عليها ليلي بتشجيع : ايوه هو دا ابن اخويا العسل زينة بهزار : ايه دا هو هنبدا بدور العمة الحرباية بدري كدا لتفاجأ زينة بكف على نهاية الرقبة : ايه يا زينة يا روحي مين دا عمتو الحرباية زينة بخوف مصطنع: أنا أنا هي عمتو الحرباية وتكمل بصوت هامس ربنا علي الظالم ما يغفل ولا ينام العائلة استمتعت باللحظة، وكانت فرحة كبيرة بلم شملهم. كانت هذه اللحظة بداية جديدة لهم، مليئة بالحب والتفاهم.
      روايه
      يزن
      روايه
      تؤام زين. ويقين

      Pages

      authorX

      مؤلفون تلقائي

      نظام شراء