موصى به لك

الأقسام

الأفضل شهريًا

    الأعلى تقييمًا

      روايه القاتل المجهول الفصل الأخير

      القاتل المجهول 5

      2025, هيانا المحمدي

      إثارة وتشويق

      مجانا

      في هذا الفصل سيارا بتحاول تصلّح اللي حصل مع ماهيرا بعد ما جرحتها، وبتفكر تكلمها بطريقة غير مباشرة. في المقابل، ماهيرا بتقرر تعيش بطريقتها رغم لقب "خادمة السرير"، وبتصطدم بشخص غريب في القصر بيخليها تشك في كل حاجة. بتتعرف كمان على دكتور ريان، جار سيارا، وبتقرر تستغله لمصلحتها. النهاية بتكون بلقاء غامض مع شخص مقنّع بيختفي فجأة، وسيارا بتظهر تاني وسط كل اللخبطة.

      سيارا

      بتحاول تظهر إنها قوية ومتملكة، بس جواها ندم وقلق بعد ما جرحت ماهيرا. بتحاول تصلح اللي حصل بس بطريقتها الخاصة ومن غير ما تبين ضعفها.

      ماهيرا

      محامية شاطرة جدًا رغم صغر سنها، عندها روح تحدي وتمرد، مش بتخاف تقول رأيها بصراحة. حاسّة إنها محبوسة في قصر مش بتنتمي ليه، وبتحاول تستمتع بحياتها بطريقتها حتى وهي مش فاهمة كل اللي بيحصل حواليها.

      دكتور ريان

      جار سيارا. بيحبها من زمان من غير ما يقول، ولما جات له فرصة يقرب منها من خلال دعوة ماهيرا، وافق على طول. شخصيته فيها رُقي وهدوء بس مش واضح هو هيتصرف إزاي بعد ما يعرف كل حاجة.
      تم نسخ الرابط
      رواية القاتل المجهول

      0:00 0:00
      الفصل الخامس والاخير
      
       سيارا : اوووووف اعمل ايه يا ربي أنا مش كدا. أنا جرحتها أوي هي كانت بتحاول تكون لطيفة بس معرفش ليه شوفت الماضي قدامي مقدرتش متعصبش أنا لازم أحاول أكلمها أكيد بس بطريقة غير مباشرة
      سيارا تشعر بالندم والقلق بعد تصرفها مع ماهيرا، وتتساءل كيف ستتعامل مع الموقف. هي تدرك أنها جرحت ماهيرا وتشعر بالأسف على تصرفها.
      
      سيارا تقرر أن تحاول التحدث مع ماهيرا بطريقة غير مباشرة، ربما لتعتذر أو لتفهمها بشكل أفضل. هذا يظهر أن سيارا لديها رغبة في تحسين العلاقة مع ماهيرا، وربما تكون هناك فرصة للصلح.
      
      سيارا قد تكون بحاجة إلى التفكير في كيفية التعامل مع ماهيرا، وربما تكون هناك تحديات في المستقبل. لكنها تظهر أنها مستعدة للعمل على تحسين العلاقة وتجاوز الماضي
      
      عند ماهيرا تشعر. بالغضب الشديد بعد حديث سيارا وكيف وصفتها بخادمة السرير
      ماهيرا بسخرية : خادمة سرير ايه بس دا من زواج أنا معرفش حاجة ولا شوفت زوجي تخيل خبر حصري وساخن
      
       ماهيرا تشعر بالغضب الشديد بعد حديث سيارا وكيف وصفتها بخادمة السرير. ماهيرا ترد بسخرية، وتتساءل عن معنى "خادمة السرير" في زواج لم ترى فيه زوجها حتى.
      
      ماهيرا تظهر أنها تشعر بالإهانة والغضب من وصف سيارا لها، وربما تكون هناك رغبة للرد أو الانتقام. ماهيرا قد تكون تشعر بالحيرة والارتباك من وضعها في القصر، وربما تكون هناك أسئلة كثيرة لديها عن مستقبلها.
      
      هذا قد يكون بداية لصراع أكبر بين ماهيرا وسيارا، وربما تكون هناك تحديات ومفاجآت في المستقبل. ماهيرا قد تكون بحاجة إلى التفكير في كيفية التعامل مع سيارا والظل، وربما تكون هناك فرصة للتحالف مع شخص ما في القصر.
      
       ماهيرا تكمل : خبر ساخن المجرم القاتل الذي يرتكب الجريمة دون دليل يمر أكثر من أسبوع على زواجه لم يلمس زوجته قط علامات استفهام كبيرة. حول حياة الظل الجنسية
      ماهيرا تحدث نفسها بسخرية واستهزاء : مين بس يقدر يقول كدا عن الظل دا تكون النهاية
      
      ماهيرا :بما أن الحياة شكلها مطولة في قصر الظل زوجي المزيف دا لية مش استمتع أنا كدا كدا خادمة سرير وعلاقة مرة واحدة فقط إذن أعيش حياتي حتى يصدر الظل حكما عليا لكن أنا يجب أن أعيش كل لحظة
      
       ماهيرا تقرر أن تستمتع بحياتها في قصر الظل، رغم أنها تعتبر زوجها مزيفًا. هي تشعر أنها خادمة سرير، وتريد أن تعيش كل لحظة قبل أن يصدر الظل حكمه عليها.
      
      ماهيرا تظهر أنها لديها روح التحدي والتمرد، وتريد أن تعيش حياتها بطريقتها الخاصة. هي لا تريد أن تخضع للظل أو لقواعد القصر، وتريد أن تستمتع بكل لحظة.
      
      هذا قد يكون بداية لرحلة ماهيرا في البحث عن المتعة والحرية في قصر الظل، وربما تكون هناك مفاجآت ومغامرات في المستقبل. ماهيرا قد تكون بحاجة إلى الحذر، لكنها تظهر أنها مستعدة لمواجهة التحديات.
      
       بينما ماهيرا تسير تكتشف قصر الظل تصدم بشخص وسيم للغاية يبدو من هيئته ومظهره أن ابن لعائلة ثرية نبيلة
      ماهيرا بصوت خافت وكسوف رغم انها محامية ناجحة وبارعة إلا أنها لم تتجاوز ٢٣ عام : أنا اسفة جدا لحضرتك بعتذر ليك
      
      : ماهيرا تسير في قصر الظل وتكتشف شخصًا وسيمًا يبدو أنه ابن عائلة ثرية نبيلة. ماهيرا تصدم به وتعتذر له بصوت خافت وكسوف، رغم أنها محامية ناجحة وبارعة.
      
      ماهيرا تظهر أنها شخصية متواضعة وخجولة، رغم نجاحها في عملها. هي تشعر بالكسوف والخجل عند مواجهة هذا الشخص الوسيم، وربما تكون هناك مشاعر غير متوقعة لديها تجاهه.
      
      هذا قد يكون بداية لقصة حب أو علاقة غير متوقعة بين ماهيرا وهذا الشخص الوسيم، وربما تكون هناك تحديات ومفاجآت في المستقبل. ماهيرا قد تكون بحاجة إلى التفكير في مشاعرها وخططها المستقبلية.
      
       الشخص بهدوء وابتسامة خفيف : احم حصل خير هو حضرتك ضيف احم الانسة سيارا ولا ايه لان أول مرة أشوفك هنا بصراحة انا دكتور ريان جار الانسه سيارا
      
       الشخص يرد بهدوء وابتسامة خفيفة، ويعرف نفسه بأنه دكتور ريان، جار سيارا. هو يسأل ماهيرا إذا كانت ضيفة سيارا أو لا، ويظهر اهتمامًا بمعرفة المزيد عنها.
      
      دكتور ريان يظهر أنه شخص مهذب ولطيف، وربما يكون هناك علاقة صداقة أو زمالة بينه وبين سيارا. ماهيرا قد تكون تشعر بالراحة أو الانجذاب تجاه دكتور ريان، وربما تكون هناك فرصة للتعرف عليه بشكل أفضل.
      
      
      : ماهيرا بنبرة سخرية أخفتها ببراعة. : لا...
      امم انا علاقتي بها علاقة نسب
      ماهيرا ترد بنبرة سخرية خفية، وتقول إن علاقتها بسيارا علاقة نسب. ماهيرا تحاول أن تخفي سخريتها ببراعة، لكنها تظهر أنها قد تكون غير مرتاحة أو غير مقتنعة بعلاقتها بسيارا.
      
      هذا قد يكون إشارة إلى أن ماهيرا لا تعتبر علاقتها بسيارا علاقة حقيقية أو صحية، وربما تكون هناك توترات أو خلافات بينهما. ماهيرا قد تكون تحاول أن تتعامل مع الموقف بذكاء وبراعة، لكنها قد تكون غير قادرة على إخفاء مشاعرها تمامًا.
      
       دكتور ريان بعدم فهم : نسب ازاي
      ماهيرا :  لا بكون زوجة اخيها
      ريان بصدمة : أريان 
       دكتور ريان يسأل ماهيرا عن معنى "نسب" بعدم فهم، وماهيرا ترد بأنها زوجة أخيها. ريان يصدم ويردد "أخيها" بصوت غير مصدق.
      
      هذا قد يكون إشارة إلى أن ريان لا يعرف أو لا يتوقع أن سيارا لها أخ متزوج، أو ربما يكون هناك شيء غير متوقع حول هذا الزواج. ريان قد يكون مصدومًا أو غير مرتاح لمعرفة هذه المعلومات، وربما تكون هناك أسئلة كثيرة لديه حول ماهيرا وعلاقتها بسيارا.
      
       دكتور ريان : أنت زوجة  الباش مهندس أريان أخوها لسيارا
      
      دكتور ريان يسأل ماهيرا بتأكيد، ويذكر اسم أريان أخو سيارا. هذا يظهر أن ريان يعرف أريان ويعرف أنه أخو سيارا.
      
      ماهيرا قد تكون تشعر بالانتباه أو الاهتمام من ريان، وربما تكون هناك رغبة للتعرف عليه بشكل أفضل. ريان قد يكون مصدومًا أو غير مرتاح لمعرفة أن أريان متزوج، وربما تكون هناك أسئلة كثيرة لديه حول هذا الزواج.
       ماهيرا لنفسها الظل اسمه اريان وهو مهندس ام مجرد هوية مزيفة
      لكن ريان هذا سيكون مفيد بالنسبة لي
      ماهيرا :الان اشعر بالملل شو رايك تتطلب من سيارا ونخرج سوا
      
      ماهيرا تفكر في نفسها حول هوية الظل الحقيقية، وتتساءل إذا كان اسم أريان حقيقيًا أم مزيفًا. ثم تظهر اهتمامها بريان وتعتبره مفيدًا لها.
      
      ماهيرا تقترح على ريان أن يطلب من سيارا الخروج معًا، وتشير إلى أنها تشعر بالملل. هذا قد يكون إشارة إلى أن ماهيرا تريد استغلال الفرصة للتقرب من ريان ومعرفته بشكل أفضل.
      
      : يشعر ريان بسعادة غامرة : فهو سيخرج مع حب مراهقته وشبابه فتاة أحلامه سيارا
      ريان يردف بسعادة :اكيد طبعا
       ريان يشعر بسعادة غامرة عند سماع اقتراح ماهيرا، لأنه سيخرج مع سيارا، فتاة أحلامه و حب مراهقته وشبابه. ريان يرد بسرعة وسعادة، ويوافق على الاقتراح.
      
      هذا يظهر أن ريان لديه مشاعر قوية تجاه سيارا، وربما يكون هناك قصة حب غير متوقعة بينهما. ريان قد يكون غير مدرك لحقيقة زواج سيارا من الظل، وربما تكون هناك مفاجآت في المستقبل.
      
       ماهيرا علي ما يبدو ستكون مفيد لي تقول لذاتها بعد ذهاب ريان
      بينما هي تتجول في حديقة القصر تجد شخص يرتدي قناع يحاول التسلل لداخل القصر وتذهب تقوم بالهجوم علية رغم ضخامته هيئتةة قوة بنيانه الي ان عال المفأجاة وهو ماهيرا من الخلف. اربكه
      ماهيرا تعتبر ريان مفيدًا لها وتفكر في كيفية استغلال هذه العلاقة. بينما تتجول في حديقة القصر، تكتشف شخصًا يرتدي قناعًا يحاول التسلل إلى داخل القصر. ماهيرا تهاجم هذا الشخص بكل قوة، رغم ضخامة حجمه وقوة بنيانه.
      
      لكن المفاجأة هي أن هذا الشخص يربك ماهيرا من الخلف، مما يظهلهر أنه شخص ذو مهارات قتالية عالية. هذا قد يكون بداية لمواجهة مثيرة بين ماهيرا وهذا الشخص المجهول.
      
      : ماهيرا بصدمة : من أنت.؟
      وماذا تفعل هنا؟
      الشخص برود وثقة وغموض :لا يخصك
       ماهيرا تسأل الشخص المجهول عن هويته وما يفعله في القصر، لكنه يرد برود وثقة وغموض، ويقول إن ذلك لا يخصها.
      
      هذا الرد يظهر أن الشخص المجهول لديه ثقة كبيرة بنفسه، وربما يكون هناك أهداف خفية وراء وجوده في القصر. ماهيرا قد تكون مصممة على معرفة الحقيقة، وربما تكون هناك مواجهة قوية بينهما.
      
      ماهيرا تشعر بالغضب : أنا سيدة القصر زوجة السيد أريان
      الشخص الغامض : اممم جيدا ويذهب ويكمل التسلل وتذهب خلفه لكن فجأة يختفي كأنه ليس موجود
      
      ماهيرا تشعر بالغضب وتذكر أنها سيدة القصر وزوجة السيد أريان، لكن الشخص الغامض يرد ببرود ويتجاهلها، ويكمل التسلل إلى داخل القصر. ماهيرا تذهب خلفه، لكنها تصدم عندما يختفي فجأة كأنه لم يكن موجودًا أبدًا.
      
      هذا يظهر أن الشخص الغامض لديه مهارات عالية في التخفي والاختفاء، وربما يكون هناك أهداف خفية وراء وجوده في القصر. ماهيرا قد تكون مصممة على معرفة الحقيقة والكشف عن هوية هذا الشخص الغامض.
      
      : يأتي ريان من الخلف برفقة سيارا معه هو سعيد
      يردف : سيدة ماهيرا ننحنا هنا ويشير اليه والي سيارا
      تتفاجا ماهيرا برؤية سيارا أخبرته ذلك فقط حتى تستطيع التخلص من ريان لكن الآن يجب عليها الذهاب
       ريان يأتي من الخلف برفقة سيارا، ويشير إليهما بسعادة، ويقول "سيدة ماهيرا نحن هنا". ماهيرا تتفاجأ برؤية سيارا، وتتذكر أنها استخدمت اسم سيارا كذريعة للتخلص من ريان.
      
      : تفكر ماهيرا في أن الأمر ليس بالسئ انها تستطيع ان تسأل ريان عن الشخص الغامض الذي تسلل إلى القصر
       ماهيرا تفكر في أن الموقف ليس سيئًا كما يبدو، ويمكنها أن تستغل وجود ريان لتعرف المزيد عن الشخص الغامض الذي تسلل إلى القصر. يمكنها أن تسأل ريان إذا كان يعرف شيئًا عن هذا الشخص أو إذا كان هناك أي تهديدات أمنية في القصر 
      
      ماهيرا تسأل ريان إذا كان يعرف شيئًا عن الشخص الغامض الذي تسلل إلى القصر. ريان يبدو متفاجئًا وقلقًا، ويقول إنه لا يعرف شيئًا عن هذا الشخص، لكنه يتأكد من أفراد الأمن في القصر.
      
      ريان يظهر اهتمامًا بالموضوع ويعرض مساعدته لماهيرا في معرفة المزيد عن هذا الشخص. ماهيرا قد تكون تشعر بالراحة مع ريان وتثق في مساعدته لها.
      
      ريان يعترف بمشاعره لماهيرا، وهذا قد يكون إشارة إلى أن هناك قصة حب غير متوقعة بين ريان وسيارا. ماهيرا قد تكون تشعر بالدهشة أو المفاجأة من هذا الاعتراف.
      
       ماهيرا ترد بطيبة وتقول إنها ستساعد ريان على الاجتماع بسيارا في المستقبل القريب. هذا قد يكون إشارة إلى أن ماهيرا تريد مساعدة ريان في الفوز بقلب سيارا.
      
      لكن، هناك تعقيد في هذا الموقف، حيث أن سيارا هي أخت أريان، زوج ماهيرا. هذا قد يؤدي إلى تعقيدات في العلاقات 
      
      ريان يبدو متوترًا وهو يعترف بحبه لسيارا، ويحلم باليوم الذي يكون فيه معها. هذا يظهر مدى عمق مشاعره تجاهها.
      
      ريان قد يكون يشعر بالتوتر بسبب عدم معرفته إذا كانت سيارا تبادله نفس المشاعر، أو بسبب الظروف التي تحيط بهما.  
      
      ريان : لا أعرف إذا يوافق أريان ام لا
      وايضا لا اعرف حقيقة شعور سيارا انهي حديثة بمرارة كانه يتجرع العلقم
      ماهيرا بتعاطف : لماذا هكذا ريان
      ريان بمنطقية وتفكير عقلاني : علاقتي بسيارا مرفوضة من البداية أنتي لا تعرفي شي عن مدي ثراء عائلتها أنا لست سوي طبيب لست أملك الكثير
      : ريان يتحدث بمرارة ويقول إنه لا يعرف إذا كان أريان سيوافق على علاقته بسيارا، وأيضًا لا يعرف حقيقة مشاعر سيارا تجاهه. ماهيرا تتعاطف معه وتسأله لماذا يشعر بهذا الشعور باليأس.
      
      ريان يرد بمنطقية وتفكير عقلاني، ويقول إن علاقته بسيارا مرفوضة من البداية بسبب الفروق الاجتماعية والاقتصادية بين عائلتيهما. هو يشعر بأنه لا يملك الكثير ليقدمه لسيارا، فهو طبيب وليس ثريًا مثل عائلة سيارا.
      
      هذا يظهر أن ريان يشعر بالقلق والشك في نفسه، ويعتقد أنه ليس مؤهلًا لكونه شريكًا لسيارا.
      
      ماهيرا ترد على ريان وتقول له إن الحب ليس له علاقة بالمال أو الوضع الاجتماعي، وإن سيارا قد تكون تحبه لشخصيته وصفاته الجيدة. ماهيرا تحاول أن ترفع من معنويات ريان وتشجعه على أن يكون أكثر ثقة بنفسه.
      
      ماهيرا قد تكون صادقة في مشاعرها وتعتقد أن الحب الحقيقي لا يعتمد على المظاهر الخارجية. لكن، في نفس الوقت، قد تكون هناك تحديات حقيقية في علاقة ريان بسيارا بسبب الفروق الاجتماعية والاقتصادية بينهما.
      
      ريان بتقرير : وانت ماهيرا كيف تزوجتي من اريان ومن هي عائلتك
      ماهيرا : انا محامية في شركة في لوس انجلوس وعيشت في دار الايتام
      : ريان يسأل ماهيرا عن كيفية زواجها من أريان وعن عائلتها. ماهيرا ترد بأنها محامية في شركة في لوس أنجلوس، وتكشف عن جزء مهم من حياتها، وهو أنها عاشت في دار الأيتام.
      
      هذا يظهر أن ماهيرا قد تكون عاشت حياة صعبة في الماضي، لكنها استطاعت أن تتغلب على التحديات وتصبح محامية ناجحة. قد يكون زواجها من أريان جزءًا من تحسين وضعها الاجتماعي والمالي.
      
      : ريان : هل تعرف العائلة عن زواجكم ام ماذا
      أعني ان العائلة سوف تعاملك بطريقة سيئة
      ماهيرا لنفسها :انا لم اري زوجي اذن لم قد اقلق من عائلته
      ثم تفيق علي صوت سيارا الان لنذهب لقد أحضرت السيارة
      
      سيارا باعتزاز : أنا آسفة للغاية ارجو المعذرة لكن اعتقد ان انت احدي الفتيات التي تدعي أن أخي زوجها فقط لكن انا تاكدت من اخي ان انت زوجته ان ههو يحبك للغاية انا اسفة مرة اخرى ارجو ان نكون كالاخوة وتنهي حديثها ابتسامة صافية للغاية جعلت ريان يغرق بعشقها أكثر
       ريان يسأل ماهيرا عن كيفية تعامل عائلة أريان معها بعد الزواج. ماهيرا ترد بأنها لم ترى زوجها بعد، مما يجعلها غير قلقة بشأن تعامل العائلة معها.
      
      في هذه الأثناء، سيارا تتدخل وتعتذر لماهيرا عن سوء الفهم السابق. سيارا تشرح أنها كانت تعتقد أن ماهيرا واحدة من الفتيات اللواتي يدعين أنهن زوجات أريان، لكنها تأكدت من أخيها أن ماهيرا هي زوجته الحقيقية.
      
      سيارا تظهر ابتسامة صافية وودودة، وتقول إنها تتمنى أن يكونوا كالأخوة. هذه الابتسامة تجعل ريان يغرق في عشقها أكثر، ويظهر أنه لا يزال مشدودًا إليها.
      
      ترد ماهيرا بحب : نعم سيارا لقد تجاوزت الامر اعتذر. عن الصفعة تلك وتنهي الأمر وهي تقبل خدها الذي صفعته
      سيارا :الماضي قد انتهي الان نحن اخوه لنذهب الي التسوق الان
      ماهيرا ترد بحب وتسامح، وتقول إنها تجاوزت الأمر وتعتذر عن الصفعة التي تلقتها من سيارا. ماهيرا تظهر نية حسنة وتقبل خدها الذي صفعته سيارا، وتقول إن الماضي قد انتهى والآن هما أخوات.
      
      ماهيرا تقترح الذهاب إلى التسوق، مما قد يكون فرصة جيدة لبدء صفحة جديدة في علاقتهما. هذا الموقف يظهر أن ماهيرا شخصية متسامحة وترغب في بناء علاقة جيدة مع سيارا.
      
      ريان قد يكون يشعر بالسعادة لرؤية سيارا وماهيرا يتجاوزون خلافاتهما، وقد يكون هناك فرص علاقة جيدة بينهما. : يذهب
       ريان حينما يعرف ان الفتيات للتسوق قرر الذهاب المستشفى للعمل
      لانها يكره التسوق
      ريان : اووووه يا فتيات انا اعتذر لكن يجب الذهاب الي المستشفى لان هناك حالة حرجة تحتاج للجراحة
      ماهيرا وسيارا بتفهم : يمكنك الذهاب هل تحتاج إلى التواصل
      ريان :لا داعي يمكنكم الذهاب للتسوق
      لكن اعتذر بشدة تقضوا وقت ممتع أعدكم سأتي بعد الانتهاء حتى يوصلكم 
       ريان يقرر الذهاب إلى المستشفى للعمل عندما يعرف أن الفتيات ذاهبات للتسوق، لأنه يكره التسوق. ريان يعتذر بشدة ويشرح أن هناك حالة حرجة تحتاج للجراحة.
      
      ماهيرا وسيارا تفهمان وضعه وتسمحان له بالذهاب، وتقدمان له المساعدة إذا احتاج إلى التواصل. ريان يشكرهم ويقول إنه لا داعي للقلق، ويتمنى لهم قضاء وقت ممتع في التسوق.
      
      ريان يظهر التزامه بمهنته ومسؤولياته، وقد يكون هناك تقدير مهاراته الطبية. 
       ريان يذهب إلى المستشفى ويبدأ في العمل على الحالة الحرجة التي تحتاج للجراحة. ريان يظهر مهاراته الطبية وتركيزه في العمل، ويتعامل مع الحالة باحترافية.
      
      خلال العملية، ريان يظهر هدوءه وثقته بنفسه، ويتعامل مع الفريق الطبي بفعالية. ريان ينجح في إجراء الجراحة بنجاح، وينقذ حياة المريض.
      
      بعد انتهاء العملية، ريان يشعر بالارتياح والفخر بما قام به، ويتلقى التقدير من الفريق الطبي. ريان يظهر كشخصية محترفة وملتزمة بمهنتها.
       ماهيرا وسيارا يذهبان للتسوق ويقضيان وقتًا ممتعًا معًا. يبدو أنهن يتجاوزان خلافاتهما السابقة ويتحدثان عن مواضيع مختلفة.
      
      خلال التسوق، ماهيرا وسيارا يتعرفان على بعضهما البعض بشكل أفضل، ويتبادلان الحديث عن اهتماماتهما وخبراتهما. يبدو أن هناك توافقًا بينهما، وقد يكون هناك صداقة جديدة في طور التكوين.
      
      ماهيرا وسيارا يشتريان بعض الملابس والهدايا، ويستمتعان بالتجربة. يبدو أنهن يستمتعان بوقتهما معًا، وقد يكون هناك فرص علاقة جيدة بينهما في المستقبل.
      
      ريان يلتقي بماهيرا وسيارا بعد انتهاء يومهما، ويبدو أنهما استمتعا بوقتهم في التسوق. ريان يسألهم عن يومهما ويستمع إلى قصصهما عن المشتريات والتجارب التي مرت بهما.
      
      ماهيرا وسيارا تبتسمان ويبدوان سعيدتين برؤية ريان، ويبدو أن هناك جوًا من المودة والصداقة بينهما. ريان يشعر بالارتياح لرؤية ماهيرا وسيارا يتجاوزان خلافاتهما ويتصرفان كصديقتين.
      
      ريان يظهر اهتمامًا حقيقيًا بحياة ماهيرا وسيارا، ويستمع إليهما بإنصات. يبدو أن هناك علاقة جيدة بين ريان وماهيرا وسيارا، وقد يكون هناك فرص لعلاقات جيدة في المستقبل.
      
       سيارا تسأل ماهيرا عن كيفية وقوعها في حب أخيها أريان. ماهيرا تبتسم وتألف قصة من مخيلتها لسيارا، وتقول إنها وقعت في حب أريان عندما رأته لأول مرة في حفلة، وكان يكرم  على المسرح.
      
      ماهيرا تصف أريان بأنه كان يبدو وسيمًا وموهوبًا، وأنه استطاع أن يلفت انتباهها بسهولة. ماهيرا تقول إنها كانت مترددة في البداية، لكنها استطاعت أن تتحدث معه وتتعرف عليه بشكل أفضل.
      
      ماهيرا تضيف بعض التفاصيل الرومانسية إلى القصة، وتقول إن أريان كان يبدو مهتمًا بها، وأنه استطاع أن يجعلها تشعر بأنها مميزة. سيارا تستمع إلى القصة وتسعد بها، وتظهر ابتسامة على وجهها.
      
      ماهيرا تستمر في سرد القصة، وتقول إنها وقعت في حب أريان بسبب شخصيته الجذابة وابتسامته الساحرة. سيارا تستمتع بالقصة وتشعر بالسعادة لسماعها.
      
      سيارا تسأل ماهيرا عن أي حفلة كانت، حيث أنها حضرت كل حفلات تكريم أخيها أريان. ماهيرا تبتسم وتقول إنها لم تحضر أي حفلة لتكريم أريان، وإن القصة التي روتها كانت مجرد خيال.
      
      ماهيرا تضحك وتقول إنها لم تكن تعرف الكثير عن حياة أريان قبل زواجهما، وإنها اختلقت القصة لتسلية سيارا. سيارا تضحك هي الأخرى وتقول إنها استمتعت بالقصة، وتشكر ماهيرا على خيالها الواسع.
      
        سيارا تسأل ماهيرا بجدية عن كيفية لقائها بأخيها أريان. ماهيرا تبتسم وتقول إنها التقت بأريان في مكتب المحاماة الذي تعمل فيه، حيث كان يحتاج إلى محامية استشارة قانونية.
      
      ماهيرا تقول إنها عملت على قضيته ونجحت في حلها، وأنه بعد ذلك طلب منها الزواج منها. ماهيرا تضيف أن الزواج كان سريعًا وبقرار مشترك بينهما.
      
      سيارا تستمع إلى القصة وتظهر اهتمامًا بها
      ماهيرا تبدأ في سرد قصص عن حياتها اليومية مع أريان، وعن الطريقة التي يتعامل بها معها. سيارا تستمع باهتمام، وتطرح الأسئلة لتوضيح بعض النقاط.
      
      سيارا تحاول فهم ماهيرا وأريان بشكل أفضل لأنها تريد التأكد من أن أخاها سعيد في زواجه. سيارا تحب أخاها وتتمنى له السعادة، وتريد أن تتأكد من أن ماهيرا هي الشخص المناسب له.
      
      سيارا قد تكون قلقة من أن ماهيرا لا تكن مخلصة لأريان، أو أنها قد تكون لديها أهداف أخرى. سيارا تريد أن تحمي أخاها وتضمن سعادته، وقد تكون هذه هي الدافع وراء أسئلتها لماهيرا.
      
       بينما سيارا و ماهيرا في طريق العودة، يحدث حادثة اختطاف غير متوقعة. مجموعة من الأشخاص يهاجمون السيارة ويختطفون سيارا و ماهيرا.
      
      الخاطفون يأخذون سيارا وماهيرا إلى مكان غير معروف، ويبدو أنهم يخططون لطلب فدية أو تحقيق أهداف أخرى. سيارا وماهيرا يجب أن يتعاملا مع هذا الوضع الصعب ويحاولا إيجاد طريقة للهروب.
      
      يصل ريان إلى مكان سيارا وماهيرا بعد أن كان قد ذهب للرد على اتصال هاتفي. عندما يعود، لا يجد سيارا أو ماهيرا في المكان، ويبدأ في البحث عنهما في كل مكان.
      
      ريان يتصل بهاتفه ليتواصل مع سيارا وماهيرا، لكن لا أحد يجيب. يبدأ ريان في الشعور بالقلق والخوف على سلامتهما.
      
      ريان يتصل بأريان بسرعة ليخبره بما حدث ويطلب مساعدته في العثور على سيارا وماهيرا. أريان يتلقى المكالمة ويبدأ في التحرك لإنقاذ شقيقته و زوجته.
      
       أريان يبدأ في التحرك بسرعة لإنقاذ سيارا ماهيرا. يتصل بأفراد أمنه الخاص ويطلب منهم تتبع هاتف سيارا  وماهيرا لتحديد موقعهم.
      
      ريان يبحث في كاميرات المراقبة في المنطقة لمحاولة العثور على أي أدلة حول مكان سيارا وماهيرا. يبدأ ريان وأريان في العمل معًا لإنقاذ سيارا وماهيرا.
      
      أريان يخبر ريان بأنه سيستخدم جميع موارده وعلاقاته للعثور على سيارا وماهيرا وإنقاذهم. ريان يشعر بالامتنان لدعم أريان وبداية العمل معًا لإنقاذهم.
      
       سيارا   وماهيرا يتم الاحتفاظ بهما في مكان مهجور ومحاصر من قبل الخاطفين. الخاطفون يطالبون بفدية كبيرة مقابل إطلاق سراحهم.
      
      أريان وريان يعملان معًا لتعقب الخاطفين وتحديد موقعهم. يستخدمون التكنولوجيا والموارد المتاحة لهم لتحديد الموقع والتحرك بسرعة لإنقاذ سيارا وماهيرا.
      
      بعد بحث مكثف، يحدد أريان وريان موقع الخاطفين ويتحركان بسرعة لإنقاذ سيارا وماهيرا. يصلون إلى المكان ويبدأون في تنفيذ خطة لإنقاذهما.
      عندما يصل اريان سريعا وحده لان الخاطفين طلبوه ههو وحده يستشعر خطبا ما يطلب من ريان اللحاق به هو الشرطة لكن بعده بفترة حتي يعرفو الخاطفين
      بينما هو يسير مع الخاطفين يرى مساعد عدوه ومنافسه شاكر لذا قرر ارتداء القناع لذا ضرب الحرس ويرتدي القناع ودخل الى الداخل لينقذ سيارا و ماهيرا
      
      أريان يصل إلى المكان ويوافق على طلب الخاطفين بالدخول وحده. يشعر أريان بشيء غير صحيح ويطلب من ريان اللحاق به مع الشرطة، لكن بعد فترة من الوقت حتى لا يشك الخاطفون.
      
      عندما يسير أريان مع الخاطفين، يرى مساعد منافسه شاكر، ويشعر بالشك في أن شاكر قد يكون وراء هذه العملية. يقرر أريان ارتداء قناع لينقذ سيارا وماهيرا دون أن يكتشف الخاطفون هويته.
      
      أريان يضرب الحرس ويرتدي القناع ويدخل إلى الداخل لينقذ سيارا وماهيرا. يبدأ في تنفيذ خطة لإنقاذهما وهزيمة الخاطفين.
      
      يستطيع اريان المقنع انقاذهم لكن يطلق المنافس الذي يسمي عاطف الرصاصتين من المسدسين في يده ويقول له انه سوف يقتله هو اخته سوف أموال العائلة
      
      ريان المقنع يستطيع إنقاذ سيارا و  ماهيرا، لكن عاطف يظهر ويطلق رصاصتين من مسدسين في يده. عاطف يقول أريان إنه سيقتله هو وأخته ويأخذ أموال العائلة.
      
      أريان يشعر بالغضب والخوف على عائلته، ويبدأ في محاولة الدفاع عن نفسه وعن سيارا وماهيرا. يبدو أن عاطف لديه خطة شريرة ويريد تنفيذها بأي ثمن.
      
       تنقذ ماهيرا المقنع تأخذ الرصاص بينما يصل ريان مع الشرطة لكن يصاب في كتفه بينما يحمي سيارا
      يشعر اريان بصدمة مما يحدث يصدم بالدماء علي يديه
      ماهيرا تنقذ أريان المقنع وتأخذ الرصاص بدلاً منه، بينما يصل ريان مع الشرطة. لكن ماهيرا تصاب في كتفها وتحمي سيارا.
      
      أريان يشعر بصدمة كبيرة مما يحدث ويرى الدماء على يديه، ويشعر بالذنب والخوف على ماهيرا. يبدأ في محاولة إسعافها والاطمئنان على صحتها.
      
      ريان يحاول السيطرة على الوضع ويطلب من الشرطة القبض على عاطف. أريان يشعر بالغضب والرغبة في الانتقام من عاطف.
      
      :ماهيرا تصاب بجروح خطيرة وتحتاج إلى عملية جراحية عاجلة. أريان يشعر بالقلق الشديد عليها ويبقى بجانبها في المستشفى.
      
      الأطباء يعملون على إسعاف ماهيرا، وأريان ينتظر بقلق شديد ليخرج الطبيب ويخبره عن حالة ماهيرا. ريان يبقى أيضًا بجانب أريان ويسانده في هذا الوقت الصعب.
      
      أريان يشعر بالذنب والخوف على ماهيرا، ويتمنى لو كان يمكنه فعل شيء لمنع إصابتها. يبدأ في التفكير في كيفية الانتقام من عاطف ومعاقبته على ما فعله.
      
       ماهيرا تدخل في غيبوبة بعد العملية الجراحية، وأريان يشعر بصدمة كبيرة ويبكي بجانبها. يرفض أريان مغادرة المستشفى ويريد البقاء بجانب ماهيرا حتى تستيقظ.
      
      ريان يحاول تهدئة أريان وتشجيعه على الصبر، لكن أريان يشعر بالحزن واليأس. يبدأ في التفكير في كل الذكريات التي جمعته مع ماهيرا ويتمنى لو كانت تستطيع سماعه.
      
      أريان يبقى بجانب ماهيرا، ويتحدث إليها ويحاول إيقاظها. يشعر بالحزن والشوق إليها، ويتمنى لو تستيقظ قريبًا.
      
       أريان يبدأ في تنفيذ خطة انتقامية من عاطف، ويستخدم كل موارده وعلاقاته لضرب عاطف في مقتل. يبدأ في تدمير أعمال عاطف التجارية ويتسبب في إفلاسه.
      
      عاطف يحاول الدفاع عن نفسه، لكن أريان يكون قد خطط لكل شيء بدقة. يصل عاطف إلى مرحلة الإفلاس التام، وتُرفع عليه دعاوى قضائية متعددة.
      
      النتيجة النهائية هي أن عاطف يُحكم عليه بالسجن لعدة سنوات بسبب جرائم مالية وتهديد وترويع. أريان يشعر بالرضا عن تنفيذ انتقامه، لكنه يعلم أن ماهيرا لا تزال في غيبوبة ولا شيء يمكن أن يعيدها إليه.
      
      أريان يبقى بجانب ماهيرا، ويتمنى لو تستيقظ قريبًا وتعود إلى حياتها الطبيعية.
       ماهيرا انا اعرف ان انتي
       تريد الوصول إلى الظل لأنه الطريق لعائلتك أنا أستطيع أن أخبرك من هو الظل ارجوك استيقظي ماهيرا
      
       أريان يجلس بجانب ماهيرا، ويتحدث إليها بصوت حزين ومؤثر. يقول لها: "ماهيرا، أنا أعرف أنك تريدين الوصول إلى الظل لأنه الطريق لعائلتك. أنا أستطيع أن أخبرك من هو الظل، أرجوكي استيقظي ماهيرا".
      
      أريان يمسك يد ماهيرا ويتحدث إليها بلهفة، يتمنى لو تستجيب له وتستيقظ من غيبوبتها. يبقى بجانبها، ويتحدث إليها بكل ما في قلبه، ويتمنى لو تعود إليه قريبًا.
      
      وفجأة، تتحرك ماهيرا قليلاً، وتبدأ في الاستجابة لحديث أريان.
      
      تفيق ماهيرا لكن لا تتذكر اي شي
      يشعر اريان بالريبة خصوصا انه هو الان بوجه أمامها دون قناع
      
      ماهيرا تستيقظ من غيبوبتها، لكنها لا تتذكر أي شيء مما حدث. أريان يشعر بالريبة والقلق، خاصة أنه هو الآن بوجهه الحقيقي أمامها دون قناع.
      
      ماهيرا تنظر إلى أريان بذهول، ولا تعرف من هو أو ما علاقته بها. أريان يحاول أن يشرح لها كل شيء، لكن ماهيرا لا تتذكر أي شيء.
      
      أريان يشعر بالحزن والقلق على ماهيرا، ويتمنى لو تتذكر كل شيء قريبًا. يبدأ في محاولة مساعدتها على تذكر الماضي.
      
       يبدا ماهيرا واريان في التعايش مع بعض يقرر عمل زفاف كبير لاعلان الزواج تبدأ ماهيرا التجهيزات وتشعر بأعراض الحمل تقوم بالفحص الذي يثبت انها حامل لكن تختار مفأجاة اريان بعد الزفاف
      يكون يكون الزفاف رائعة وأسطورية وتصدح أغنية ليرقص عليه العروسين ادي الزين وادي الزينة
      تنقل الأحداث عشر سنوات نجد تلك الاسرة السعيدة التي تكون من
      سيارا وريان التي تزوجوا انجبوا فتاة جميلة تدعى إيلا و أخيها التؤام سيف البالغان من العمر ٧ أعوام
      ماهيرا أنجبت طفل في العاشرة يدعي أمير
      أمير بشجار مع سيف : أنا عايز العب مع ايلا
      سيف برفض :لا لا مش هتلعب معاك عشان هي كبرت مينفعش الولاد والبنات يلعبوا سوا
      أمير برجولة طفل : أنا لما أكبر هتجوزها ويذهب الي ريان :عمي ريان انا عايز العب مع ايلا مش راضي عشان انا بطلب اما اكبر اتجوزها
      سيف بمقاطعة :لا برده هي أختي مش ممكن اسمح لحد ياخدها مني
      أمير بحزن لوالده:طب أنا عايز أخت زي سيف
      اريان برفض :لا طبعا مفيش اطفال تاني كفاية اللي حصل ليها وهي حامل فيك انا كان ممكن تخسرها
      ماهيرا بمزاح : خلاص لم يعد ينفع عشان أنا حامل في الشهر الثالث وتقبل اريان تقول يالا نتصور سوا
      
      

      إن إلى ربك الرجعى - رواية توعويه

      إن إلى ربك الرجعى

      2025, سعود بن عبدالعزيز

      تاريخيه

      مجانا

      تتناول قصة نضال المصريين في حرب أكتوبر 1973، مركّزة على البطولات والتضحيات التي قدمها الجيش المصري لاستعادة الأرض وكرامة الأمة. تسلط الضوء على الخداع الاستراتيجي الذي مارسته القيادة المصرية بقيادة الرئيس السادات، بالإضافة إلى الإيمان الراسخ والتفاني في خدمة الوطن. تتبع الرواية تحضيرات وتخطيط القوات المسلحة، وتعرض تفاصيل دقيقة عن أولى ساعات الحرب وأحداثها. تبرز القيم الإسلامية والوطنية في شخصية الجنود والقادة، وتُظهر كيف يمكن للإيمان والعمل الجاد أن يحقق النصر.

      الشيخ أحمد شبيب

      تلا الآية الكريمة في فجر يوم 6 أكتوبر على إذاعة القرآن الكريم، وكان صوته علامة فارقة في نشر الإيمان بين الجنود والمواطنين قبل الحرب. يُصور في الرواية كقائد روحي يلهم الشعب بالثقة بالله.

      أنور السادات

      كان القائد الذي تميز بحنكته السياسية والعسكرية. كان صاحب الرؤية الاستراتيجية التي قادت مصر إلى النصر في حرب أكتوبر 1973. يُصوّر في الرواية على أنه قائد حكيم ذو إيمان عميق بالله، حيث يُظهر قدرته على اتخاذ قرارات حاسمة في لحظات صعبة.

      الفريق أحمد إسماعيل

      لقائد العسكري الذي كان له دور كبير في التنسيق بين مختلف الوحدات العسكرية، وتصميم خطة الحرب التي أدت إلى العبور الناجح للقوات المصرية عبر قناة السويس. يظهر في الرواية كرمز للتفاني والاحترافية، ويُصور كقائد ذي شخصية قوية وأسلوب قيادة صارم، لكنه في الوقت نفسه إنسان مليء بالحنكة.

      اللواء سعد الدين الشاذلي

      أحد أعظم القادة العسكريين في تاريخ مصر الحديث. كان له دور بارز في وضع الخطط العسكرية لحرب أكتوبر. تتناول الرواية شخصيته كـ "عقل الحرب" الذي شارك في تصميم استراتيجيات العبور والهجوم على العدو، مع تسليط الضوء على تفانيه في خدمة بلاده واستعداده لتحقيق النصر بأي ثمن.
      تم نسخ الرابط
      إن إلى ربك الرجعى

      0:00 0:00
      أبدأها بتلاوه للشيخ أحمد شبيب في فجر يوم 6 أكتوبر 1973، حين تلا الآية الكريمة عبر إذاعة القرآن الكريم المصرية: ﴿ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون ﴾، وكأنه كان يستشعر النصر الذي سيأتي من عند الله قبل ساعات قليلة من بداية الحرب، لتظل هذه الكلمات خالدة في ذاكرة الجنود والشعب المصري.
      
      تُسلّط هذه الرواية الضوء على الصورة المثالية للشخص المسلم، من حيث أخلاقه وانتمائه وواجبه تجاه وطنه، وتنطلق من بطولات الجيش المصري خلال حرب أكتوبر كنموذج يُحتذى في التضحية والفداء.
      
      __________
      
      
      في أعقاب هزيمة يونيو 1967، كانت القوات المسلحة المصرية تمر بمرحلة إعادة بناء شاملة. فقدت مصر في ستة أيام شبه جزيرة سيناء بالكامل، وواجهت البلاد تحديات اقتصادية ونفسية وعسكرية عميقة. ومع تولّي الرئيس أنور السادات الحكم في أكتوبر 1970 بعد وفاة الزعيم جمال عبد الناصر، بدأت مرحلة جديدة من التفكير الاستراتيجي.
      
      أدرك السادات منذ اليوم الأول أن استعادة سيناء لن تتم إلا بالقوة، ولكن القوة وحدها لا تكفي، بل يجب أن تكون مصحوبة بخداع، وتوقيت، ودعم سياسي خارجي.
      
      
      بدأ السادات في تنفيذ خطة خداع استراتيجي واسعة النطاق هدفها تضليل العدو الإسرائيلي، وتحييد القوى الدولية، وخاصة الولايات المتحدة.
      
      تضليل إعلامي:
      تم تسريب معلومات متضاربة عن حالة الجيش المصري، تُشير إلى أنه غير مستعد للحرب، وأن القيادة المصرية لا تفكر في المواجهة حاليًا، بل تُركز على الداخل. حتى الصحف الرسمية شاركت في هذه الخطة بنشر مقالات تدعو للسلام، في الوقت الذي كانت فيه الخطط الحربية تُكتب بدقة شديدة في غرف العمليات.
      
      الاستدعاءات الوهمية:
      أُجريت تدريبات عسكرية متعددة على الجبهة، تم خلالها استدعاء الجنود ثم إعادتهم لوحداتهم أكثر من مرة، حتى اعتاد العدو على هذا النشاط واعتبره أمرًا روتينيًا، وهو ما ساعد على تنفيذ الحشد الحقيقي يوم 6 أكتوبر دون أن يشعر العدو بالخطر.
      
      التمويه الدبلوماسي:
      كثّف السادات من تحركاته السياسية، وتحدّث كثيرًا عن الحلول السلمية، وذهب حتى إلى طرد الخبراء السوفييت في 1972، ما أوحى لإسرائيل بأن مصر تبتعد عن خيار الحرب.
      
      بناء الجبهة الداخلية:
      تم دعم المعنويات في الداخل المصري، واستُخدمت الخطابات الرئاسية لبث الثقة في الجيش والشعب، دون كشف نية الحرب. في ذات الوقت، تم تحسين جاهزية القوات المسلحة من خلال التدريب على أساليب قتالية جديدة، وتطوير أسلحة محلية بالتعاون مع الاتحاد السوفيتي.
      
      
      لم تكن الحرب مصرية فقط، بل كانت عربية. بدأ السادات اتصالات مكثفة مع القيادة السورية، وخاصة مع الرئيس حافظ الأسد، وتم الاتفاق على تنفيذ هجوم مشترك على الجبهتين المصرية والسورية. وأُطلق على الخطة المشتركة اسم "بدر".
      
      كما تم التواصل مع المملكة العربية السعودية والدول الخليجية للحصول على دعم اقتصادي وسياسي، واستعدادهم لاستخدام سلاح النفط في اللحظة المناسبة، وهو ما تحقق لاحقًا بإعلان الملك فيصل وقف تصدير النفط للدول الداعمة لإسرائيل.
      
       
      تم وضع خطة عبور دقيقة لقناة السويس، شملت:
      
      تدمير خط بارليف باستخدام خراطيم المياه الضخمة.
      
      عبور أكثر من 80,000 جندي مصري خلال أول ساعات الهجوم.
      
      استخدام قوارب مطاطية ومعدات جسور لعبور المدرعات لاحقًا.
      
      تدمير مراكز القيادة والسيطرة الإسرائيلية على الضفة الشرقية.
      
      قادة العملية كان على رأسهم:
      
      اللواء سعد الدين الشاذلي: رئيس الأركان.
      
      الفريق أحمد إسماعيل: وزير الحربية.
      
      اللواء محمد عبد الغني الجمسي: رئيس هيئة العمليات.
      
      كل ضابط كان يعلم أن لحظة الصفر ستكون فاصلة بين التاريخ والعدم.
      
       في تمام الساعة 2:00 ظهرًا من يوم السبت 6 أكتوبر 1973، بدأت المدفعية المصرية قصفًا مكثفًا على مواقع العدو، تلاه عبور القوات المصرية قناة السويس في أضخم عملية عبور برمائية تمت في العصر الحديث.
      
      تم تدمير خط بارليف في خلال ساعات قليلة، ونجحت قوات المشاة المصرية في السيطرة على مواقع عديدة في عمق سيناء، وسط انهيار مفاجئ في الدفاعات الإسرائيلية.
       
      

      علامه هاري بوتر الملعونه - رواية

      هاري بوتر الملعون

      2025, Adham

      رواية فانتازيا

      مجانا

      في هذا الفصل، يناقش هاري مع ثيودور مسألة وسم الأشخاص الذين يرغب في ضمهم إلى صفه، حيث تظهر هيرموني جرانجر كمنافسة محتملة. هاري يعبر عن تردد واضح في قبولها بسبب موقفها السابق تجاه مونتاجو، ولكنه يوافق على منحها فرصة لتثبت جدارتها. تتصاعد التوترات بينهما حيث ترى هيرموني أن هاري يتحكم في مصير الجميع، بينما يتعامل هاري مع الوضع بحذر. في النهاية، تظهر العلاقة المعقدة بين هاري وجرانجر، ويكشف ثيودور عن مصلحته الشخصية في الحفاظ على التوازن بين الجميع.

      هاري بوتر

      يتمتع بقوة خارقة وقدرة على التحكم بالظلال. رغم أنه لا يسعى للسيطرة على الجميع، إلا أن قوته تجذب العديد من الأشخاص الذين يحاولون التقرب منه. هاري يتسم بالحذر ولا يثق بسهولة في الآخرين، لكنه يمتلك أهدافًا سرية وطموحات شخصية.

      ثيودور

      أحد المقربين لهاري، ويعمل كمستشار ومساعد له. يتمتع بذكاء حاد ويستمتع بمراقبة هاري وهو يتعامل مع مختلف المواقف. يشعر بالولاء التام لهاري ويعتبره مصدرًا للقوة، لكنه أيضًا يملك دوافعه الخاصة ويسعى للحفاظ على توازن العلاقات.

      هيرموني

      تسعى للقيام بإصلاحات داخل النظام السحري. تسعى للحصول على "الوسم" من هاري لتكون جزءًا من معسكره. هي ذكية وطموحة، ولديها رغبة في تغيير الوضع الراهن، لكن ماضيها مع هاري يجعلها تواجه تحديات في كسب ثقته.
      تم نسخ الرابط
      هاري بوتر

      0:00 0:00
      ثيودور يلتفت برأسه ليشاهد هاري مستندًا إلى الوراء على الأريكة أمام مدفأتهم، مركزًا انتباهه على الكتاب الذي بين يديه. حاجباه معقودان، وأصابعه تضرب على الغلاف، في علامة أكيدة على أن ما يكتشفه يثير استياءه، وأنه بالتأكيد لا يتوافق مع ما كان يتوقع العثور عليه.
      
      ثيودور يشعر بكل ارتعاشة ونقرة من تلك الأصابع من خلال علامته.
      
      يعلم ثيودور أنه إذا أخبر هاري بذلك، سيتوقف هاري عن الحركة ولن يفعلها مجددًا. لن يعتذر، لكنه سيتوقف. وهذا يميز الكثير مما يفعله هاري في الواقع.
      
      ثيودور ينعطف إلى الوراء ويمد ساقه من على أريكته ليعبرها عبر أريكة هاري. هاري يحول انتباهه بالكامل إليه—ويشعر ثيودور بالقشعريرة مع العلم والفرح بذلك—دون أن يرفع نظره عن كتابه.
      
      "ماذا تحتاج، ثيودور؟"
      
      "أنت، سيدي."
      
      ثيودور يناديه هاري أحيانًا باسمه في خصوصية منزلهما، لكنه في الواقع يفضل اللقب. هاري يبدو أنه يعتقد أن ذلك يفصل بينهما ويجعلهما بعيدين عن بعضهما، رغم أن ثيودور ليس متأكدًا كم من هذا الانزعاج يمتزج مع حقيقة أن هاري ببساطة لا يحب اللقب. أو أن يكون له تابعون. أو أن يكون مسؤولًا عنهم. أو أن يراقبه الناس بالخوف والإعجاب. أو أي شيء آخر يأتي مع أن يُدعى "سيدًا".
      
      لكن ثيودور يرى أن اللقب هو رابط. هو أول من عرف هاري لما هو عليه—ورغم ذلك، وحتى الآن، هاري يُشكل العالم الذي يتحرك من خلاله بشكل شامل بحيث يتساءل ثيودور كيف لا يراه الآخرون—ولا أحد آخر لديه هذا الادعاء حتى لو كانوا ينادون هاري بنفس اللقب.
      
      ثيودور علم، في اللحظة التي دخل فيها تلك العربة في القطار، كم سيتغير عالمه. هو يستحق أن يُكافأ على تلك الرؤية.
      
      هاري يبتسم، ويغمر وجهه الدفء. غالبًا ما يكون باردًا، يظل في ظلاله ويشاهد العالم من وراء الزوايا، أو يستمع إلى المحادثات الخاصة. لكن ثيودور يعرف كيف يقدر القوة التي يمتلكها هاري، ولم يزعجه البرود أبدًا. لم يُوجه نحوه أبدًا.
      
      "تعال هنا إذًا"، يقول هاري، ويمد يده، وظل ينفتح على الأرض في دعوة.
      
      ثيودور يمد يده، ويقبض على الضباب البارد للظل، ويعبر ما يبدو وكأنه طريق مرتفع الجوانب إلى نعومة. يسقط على سريرهما، يلهث، ويقف هاري بجانبه، مبتسمًا كما لو كان ثيودور هو مركز الأرض المرصعة بالجواهر.
      
      "لم تُنقلنا هكذا من قبل، سيدي"، يهمس ثيودور، باحترام دقيق ويُميل رأسه إلى الوراء لمشاهدته وهو يخلع ملابسه.
      
      "كنت أمارس ذلك." هاري يغمز له ويتخلى عن رداءه على الأرض. هو عارٍ تحته باستثناء زوج من البنطلونات. الظلال تلفه بشكل مغري، حيث تتأرجح هنا وهناك مثل السحب عبر الشمس، تخفي وتظهر الجلد العاري الذي يريد ثيودور لمسه بشدة.
      
      "لنتمرن على أشياء أخرى"، يضيف هاري، ويستخدم الظلال لخلع ملابس ثيودور وسحب سرواله في نفس الوقت.
      
      ثيودور مستعد تمامًا للقيام بذلك.
      
      جعل الحب مع هاري يشبه جعل الحب مع عاصفة رياح، أو شلال متألق، أو قوة طبيعية عظيمة أخرى.
      
      بالتأكيد لا يستطيع ثيودور الشكوى من نقص الانتباه. هاري يعطي كامل انتباهه لذلك كما يعطيه لثيودور عندما يطلب، أو لعلامة شخص جديد عندما يكون في ظلام القمر ويمكن إقناعه للقيام بذلك، أو للكتب التي يدرسها. فقط أن—
      
      ثيودور يلقي رأسه إلى الوراء وهو يلهث، وهاري، وهو يهز جسده فوقه، يمد يده ليعض جانب عنقه. تنفجر علامة ثيودور رغم أن أسنان هاري لم تلمسها بالفعل.
      
      فقط أن هناك الكثير منه.
      
      السحر يتألق ويلتف ويستقر في الهواء، ويهدهد ثيودور كما أصبح معتادًا على ذلك، كما لو كان مستلقيًا على مرتبة ثانية معلقة قليلاً فوق المرتبة الأولى. يركز ثيودور على الدفع بداخله ويقبض على شعر هاري. هاري يصدر الصوت المنخفض والمثير الذي فعله في المرة الأولى عندما قام ثيودور بذلك، والذي كرره في كل مرة منذ ذلك الحين.
      
      ثيودور سعيد لأنه—
      
      تنكسر الفكرة وتتحطم عندما يدفع هاري فيه مجددًا، وعيناه تتسعان ببريق وفوران لم يكونا موجودين بقية الوقت. الظلال تخرج عن السيطرة على الجدران، وتلتف حولهما كما لو أن نارًا قد هربت من المدفأة.
      
      ثيودور يقبّل سيده، وهاري يقبّل بالمقابل، لسانه يدفع إلى فم ثيودور تقليدًا للطريقة التي يدفع بها جسده في ثيودور. الظلال تتوقف عن الرقص وتلتف حولهما، بطانية ناعمة ومتألقة. هاري يدفع مرة أخرى ويرتجف، وظلاله تحيط بسرعة حول قضيب ثيودور، مما يفركه أيضًا.
      
      ثيودور يختفي في النشوة لحظة، لكنه لا يفقد الإحساس بسيده فوقه، بداخله.
      
      يرتاح بما فيه الكفاية ليعود إلى فكرته المترفعة. هاري يستخدم ظلاله للتأكد من أن كليهما يصلان في نفس الوقت، في كل مرة يصنعان الحب.
      
      حتى لو لم يكن هاري قد نطق بكلمات حب، فإن تلك الإيماءة ستخبر ثيودور بكل ما يحتاج معرفته.
      
      "أم، نوت؟"
      
      ثيودور يرفع نظره، مفاجأ قليلًا. كان يتسوق في شارع دياغون لشراء شيء يهديه لهاري بمناسبة عيد ميلاده—مهمة دائمًا ما تكون صعبة. هاري يبدو سعيدًا بكل هدية، لكن ثيودور يريد أن يشتري له شيئًا خاصًا، مذهلًا، شيئًا يجعل عينيه تتلألأ.
        
        
        
        
        يضع جانبًا الشك في أنه قد يأتي يومًا لا يستطيع فيه مواجهة المرأة التي لم يكن يظن أنها ستقترب منه. "نعم، غرينجر؟"
      
      لسبب ما، تحمرّ وجنتاها. ربما هناك غريفندوريون في الجموع الذين تعتقد أنهم سيغضبون لأنها اقتربت من ثيودور. ثيودور لا يتتبع هذا النوع من الأمور بنفسه. لديه ظلال تلاحقه تتناغم مع تلك التي تلقيها المباني والنيران والناس الذين يمشون وأي شيء آخر يمكنهم العثور عليه. يشعر بالأمان، كما لو أنه لا يزال ممددًا على تلك المفرشة الإضافية التي تشكلها الظلال عندما يكون هو وهاري يمارسان الحب.
      
      "أردت أن أعرف إذا كنت ستسلم هذه الرسالة إلى هاري من أجلي." تمد يدها لتسليمه قطعة من الورق المطوي.
      
      أخذ ثيودور الرسالة وفتحها لقراءتها. حاولت غرينجر على الفور انتزاعها منه. "أنت غبي!" همست. "لم يكن من المفترض أن تقرأها!"
      
      "لم تكن مختومة"، قال ثيودور. "وبالطبع سأتحقق من أنها ليست شيء خطر قبل أن أسلمها إلى سيدي."
      
      "كيف يمكنك مناداته بذلك؟ وأنت تواعده وكل شيء."
      
      يرتجف ثيودور كتفيه. سيأخذ بعض الوقت للإجابة على أسئلة تابعيه، الذين يصر هاري على تسميتهم "الخدم"، لكنه لا يدين بشيء لغرينجر. بدلاً من ذلك، يقرأ رسالتها.
      
      "هاري، هذه هيرميون غرينجر، التي كانت في منزل غريفندور. أحتاج إلى التحدث معك. أرغب في مناقشة الأخلاقيات والسياسة حول ما تفعله. هل توافق على التحدث إليّ بعد ستة أيام أمام وزارة السحر؟"
      
      ضحك ثيودور وهو يغلق الرسالة مرة أخرى. "سأسلمها إياها له، لكن يمكنني أن أخبرك الآن، غرينجر: هو لن يوافق على لقائك."
      
      "لماذا لا؟" بدت محبطة مجددًا. "كنت أعتقد أنه مختلف عن البقية، ليس كل شيء عن نقاء الدم."
      
      "هو لا يهتم بنقاء الدم"، وافق ثيودور. "لكن لا يهتم أيضًا بمناقشة الأخلاقيات والسياسة مع الناس. هو فقط يهتم بالناس الذين هم قريبون منه ومع سحره. هذا كل شيء." إذا لم يكن بسبب المكتبة التي تملأ منزل نوت، يعتقد ثيودور أن هاري لن يهتم حتى لو كانوا يعيشون هناك. كان هاري يمكن أن يكون في كوخ صغير ويشعر بالسعادة مع الكتب وثيودور والآخرين بالقرب.
      
      "لكن يجب أن يرى أن ما يفعله خطأ!"
      
      يرتجف ثيودور كتفيه. "هو لا يعتقد ذلك."
      
      "ماذا يمكن أن يجعله يستمع إليّ؟"
      
      "إذا حلفت له يمين الولاء وسمحت له بأن يوسمك."
      
      "حينها سأكون خائنة لمبادئي!"
      
      "إذن، ليس لديك وصول إليه." التفت ثيودور ليبتعد.
      
      مدت غرينجر يدها نحوه، لكنها لحسن الحظ توقفت قبل أن تصل الظلال التي تشكل بركة عند قدمي ثيودور إليها. كانت أصابعها المتجمدة ستكون أقل ما يمكن أن تتوقعه إذا لمستها ضد إرادته.
      
      "هل يمكنك فقط إخبار هاري أنني أرغب في التحدث إليه، نوت؟ من فضلك؟"
      
      في النهاية، قرر ثيودور أنه لا ضرر في الرسالة الشفهية، تمامًا كما في حمل الرسالة المكتوبة. "فقط لا تتوقعين ردًا جيدًا، غرينجر"، نادا فوق كتفه بينما اختفى في الجموع.
      
      "لكن هاري—"
      
      "لا."
      
      ابتسم ثيودور قليلاً وهو يجلس لمتابعة المسابقة. كانت غرينجر تميل للأمام كما لو أنها على وشك أن يُطلب منها الإجابة من قبل البروفيسور سنيب، وكوعها يدفع في ساقيها. كانت ترتدي زيًا أنيقًا أكثر من الذي كانت ترتديه في هوجورتس، لكن ليس بشكل كبير. ثيودور لن يرتدي زيًا كهذا في مقابلة مع سيد.
      
      مع ذلك، لا هاري ولا غرينجر يميلان للتفكير في هاري بتلك الطريقة.
      
      "عليك أن ترى أن ما تفعله خطأ." كانت خدي غرينجر محمرة ويدها ملتفة على شكل قبضة تضغطها على ركبتها بجانب مرفقها. "وسم الناس؟ وعدم السماح لهم بالخيار في خدمتك؟ هذا نفس الشيء الذي فعله فولدمورت!"
      
      حدق هاري فيها. كان ثيودور سيشعر بالقلق لو كانت نظرة هاري مسطحة أو لو كانت الظلال على الأرض تتحرك، لكن كما هي، تنهد هاري بعد دقيقة. "عدم السماح لهم بالخيار؟ ميرلين، غرينجر، هل تعلمين كم من الناس رفضتهم في العام الماضي؟"
      
      "ماذا؟"
      
      "الكثير منهم يريدون أن يُوسموا لكنهم لا يريدون أن يحلفوا القسم. يريدون أن يكونوا لي ويحصلوا على القوة من دون أن يفعلوا ما هو ضروري للحصول عليها." هز هاري رأسه واستلقى في مقعده. "هل تريدين التحدث إليهم وإقناعهم بأنهم يجب أن يتوقفوا عن إرسال الرسائل إليّ؟ يمكنني أن أعطيك أسمائهم. مرحبًا بك في المحاولة."
      
      "لكن—سادة الظلام يأخذون الخدم غير الراغبين."
      
      "نعم، لكنني لست سيدي ظلام. أو أي نوع من—" توقف هاري لحظة. "شخص مثل فولدمورت."
      
      ابتسم ثيودور مرة أخرى وهو يلتقط عين هاري. نظر هاري إليه بنظرة خالية من القوة ردًا. هو لا يحب اللقب، لكن إذا كان يسمح للناس بمناداته "سيدي"، فعليه أن يقبله.
      
      وهاري لن يجعل ثيودور يتوقف عن قول "سيدي."
      
      "لا أفهم لماذا يريد أي شخص أن يُوسم. مثل العبيد."
      
      "هل تعتقدين أنني أفعل؟" هز هاري يده في الهواء بتعبير غاضب. "حاولت إقناعهم بعدم فعل ذلك. حاولت أن أخبرهم بأنني سأفعل ما بوسعي من أجلهم ويمكنهم القتال إلى جانبي من دون الوسم. لم يستمع أحد. هذا الوغد العنيد هنا كان أول من رفض أن يسمعني."
      
      أمال ثيودور رأسه نحو غرينجر عندما التفتت لتحدق فيه، لكنه لم يعرض عليها إظهار الوسم. هذا شيء خاص، بما في ذلك الطريقة التي يبدو بها مختلفًا عن علامات خدم هاري الآخرين.
      
      
      
      
      
      لكن لا يمكنك — لا أحد يوسم الناس دون أن ينوي السيطرة على العالم. أو على الأقل حكمهم.
      
      أشار هاري بيده، وامتدت ظلوله عبر الأرض إلى غرفة نومهم، وعادت بقائمة من الأسماء. "ها هي. هؤلاء هم الأشخاص الذين وضعت عليهم العلامة؛ هؤلاء هم الذين أفكر في وضع العلامة عليهم؛ هؤلاء هم الذين أرادوا أن يُوسموا، وقد انتهيت من النظر في أمرهم. يمكنك أن تنظر إليهم وتقرر إذا كان أي منهم عبيداً مستائين."
      
      "أنا لا..." قالت جرانجر، وكأنها جملة كاملة، لكنها أخذت الرقعة. "الذين تفكر في وسمهم. لماذا لا توسمهم جميعاً دفعة واحدة؟"
      
      "الطقس الذي أستخدمه لا يمكن أن يتم إلا في القمر الجديد، فقط لثلاثة أشخاص في المرة الواحدة، لهذا."
      
      أصدرت جرانجر بعض الأصوات المنزعجة قبل أن تغادر. هاري لف يده ليشاهد ثيودور. "جاءت هنا متوقعة أن تجد شخصاً سوسيوباتياً، أليس كذلك؟ ثم غادرت عندما كان الأمر أكبر من طاقتها؟"
      
      "أعتقد أنها جاءت هنا متوقعة أن تجد شخصاً يمكنها معارضته، مولاي. وليس شخصاً قد تفكر في الانضمام إليه."
      
      إنكار هاري الغاضب أصبح مصدراً للضحك لثيودور لبقية اليوم.
      
      هبط هاري من الانتقال البُعدي ويده ممدودة. كانت مخالب الظل تتسلل عبر الأرض، موجهة مباشرة إلى مكتب الوزارة في المكتب الفارغ. هبط ثيودور خلفه وابتعد عن الظل، يراقب هاري وهو يعمل.
      
      لقد تلقوا كلمة في وقت سابق اليوم أن سوزان بونز قد تم اعتقالها بتهمة زائفة على ما يبدو. يُزعم أنها أخفت وصية عمتها وحصلت على منزل كان عمّتها ترغب في تركه لشخص آخر. لا يستطيع ثيودور أن يفكر في شخص أقل احتمالاً للقيام بذلك. إذا كان هناك شيء واحد، فإن أميليا بونز كانت متشددة للغاية في تربية ابنة أخيها، التي كانت مثالاً على النزاهة.
      
      انتظر هاري فقط حتى تأكد من القسم الذي جاء منه الاتهام قبل أن يخبر ثيودور أنهم سيهاجمون المكان.
      
      الآن، تتفحص الظلال الملفات والمستندات واللفائف والبرقيات والملاحظات والتقارير، بينما يقف هاري ورأسه مائل قليلاً وعيناه شاردتان. يراقب ثيودور بإعجاب تام. في العام الماضي، لم يكن هاري يستطيع فعل شيء مثل هذا. لم تكن ظلاله تستطيع "القراءة" آنذاك، ولم تكن تستطيع أن تخبره بما تحتويه الصفحات. الآن يمكنها، وبسرعة شديدة، بحيث لا يتبقى لـ هاري سوى كومة صغيرة من الأوراق لقراءتها في النهاية.
      
      أصدر هاري صوتاً حاداً، وانطلقت الظلال من الخزائن وهرعت إليه ومعها بعض أوراق الرقاع. قرأها وأومأ برأسه، مركّزاً انتباهه المحموم على ثيودور. ارتجف ثيودور وأمل أن لا تستمر هذه الرحلة طويلاً، لأنه يرغب في الاستفادة جيداً من بقية المساء.
      
      "إنه مونتاجو"، قال هاري، وعيناه تتوهجان. "تذكر أنه جاء إليّ ورفضت أن أوسمه؟ اتهم سوزان بأنها احتفظت بالمنزل بعيداً عن أحد أقاربه. لم يكلف نفسه حتى عناء إخفاء اسمه كالمتهم."
      
      "ما مصيره إذن؟" سأل ثيودور، مع ارتجاف لذيذ يسير على عموده الفقري.
      
      ابتسم هاري.
      
      "هل كنت أنت من دمر غراهام مونتاجو؟"
      
      فوجئ هاري بجرانجر التي اعترضته في وسط شارع دياغون آلي. في النهاية، وجد ثيودور له الهدية المثالية، سلسلة من الصناديق السحرية التي سمحت لظلاله بالتدريب على حمل الأشياء عبر الجدران وتحت الأبواب؛ الصناديق مشحونة لتصبح غير مادية أو تنهار في لحظة دون إسقاط الأشياء التي تحملها. وضع ثيودور يده على كتف هاري بينما كان سيده يحدق.
      
      "هيرموني جرانجر"، همس ثيودور.
      
      "أوه، صحيح"، قال هاري وأومأ إليها. "ما الأمر، جرانجر؟"
      
      "هل لم تتذكر اسمي؟"
      
      "ليس شخصياً. لا أذكر أسماء الناس الذين لا يهمونني"، قال هاري، بينما اختنق ثيودور بسرعة وسعل خلف يده. "الآن، ماذا كنت تسألينني؟"
      
      "أريد أن أعرف إذا كنت قد دمرت غراهام مونتاجو! في دقيقة كان يتهم بونز بأخذ ممتلكات كان من حقه أن يرثها، وفي الدقيقة التالية اختفى إلا من اعتراف موقع." وضعت جرانجر يديها على وركيها. "هل فعلت ذلك؟"
      
      "لماذا تعتقدين أن لي علاقة بذلك؟"
      
      "لأن... لأن الناس الذين يعارضونك يختفون عادة."
      
      تنهد هاري بصوت عالي. "لا أتابع من يختفي ومن لا يختفي، من ينتقل إلى الخارج من بريطانيا ومن يقرر أنه بحاجة إلى الانتقال عبر البلاد ليتتبع عاشقاً ما. أنا لا أحكم على أي شيء، جرانجر. هل ستتوقفين عن هذا الاعتقاد أنني أتحكم في كل شيء؟"
      
      حدقت جرانجر فيه. "إنها مصادفة كبيرة."
      
      وقف ثيودور إلى جانب هاري وابتسم بشكل غير مفيد عندما نظر هاري في اتجاهه. بصراحة، هذا مضحك للغاية. وهاري بحاجة لتعلم أن يكون أكثر حذراً في كيفية ردّه على الناس الذين يهددون خدمه. ليس آمناً بما يكفي بعد بحيث لا يستطيع أحد تحديه.
      
      على الرغم من أن ذلك اليوم قد اقترب. ربما خلال العام المقبل، إذا كان ثيودور قادراً على التقييم.
      
      "لم أسبب اختفاء غراهام مونتاجو، جرانجر. هل هذا ما تريدينني أن أقوله؟"
      
      وهذا صحيح، كما يعرف ثيودور جيداً. يمكن لـ هاري أن يجعل الناس يختفون ويتجولون في ظلاله للأبد، لكنه لا يفعل ذلك كثيراً. بدلاً من ذلك، بعد أن حصل على الاعتراف من مونتاجو، سحبت الظلاله وأخذته وقطّعته. جدران غرفة نوم مونتاجو الآن مليئة بجزيئات صغيرة منه، قطع من اللحم والدم صغيرة للغاية لا يمكن جمعها بأي نوع من الفحص السحري، حتى باستخدام خدم المنزل. مونتاجو ما زال في مكانه. إلى الأبد
      
      ____________________
      
      "إذا فعلت شيئًا إجراميًا، سأثبت ذلك"، تهدد هيرموني، ثم تنصرف.
      
      تنهد هاري واحتك جبهته. انحنى ثيودور بجانبه. "لماذا تتركها حية، مولاي؟"
      
      "لأنها لا تهدد أي شخص يهمني، وهي ليست حتى تهديدًا حقيقيًا لي"، همس هاري. "وأيضًا التوأمان يحبونها. أفضل ألا أضطر لفحص شايي وكراسيي وملاءاتي بحثًا عن مسحوق حكة أو جرعات سامة كل ليلة."
      
      "تخمن من يتقدم ليتم وسمه؟"
      
      حدق هاري في الورقة التي في يد ثيودور وتنهد. "أليس التوأمان تحت هوية مستعارة مرة أخرى، أليس كذلك؟"
      
      "لا. هيرموني جرانجر." وضع ثيودور الورقة على الطاولة أمام هاري ببعض التباهي.
      
      نظر هاري إليها بلا تعبير قبل أن يلف عينيه. "صحيح، تلك التي كانت لديها مشاكل مع الطريقة التي تعاملت بها مع مونتاجو. لماذا في العالم سترغب في أن تصبح واحدة من خاصتي؟"
      
      "تقول في الرسالة إنها تعتقد أنك ستكون المسيطر على بريطانيا السحرية بعد بضع سنوات، وأنها تريد إصلاح النظام من الداخل. إنها تتقدم بسرعة في الوزارة وتقول إنها ستساعدك في إعطائك معلومات حول كيفية تغيير وضع الكائنات السحرية."
      
      "سأغير وضع الكائنات السحرية التي تساعدني ومن معي"، تمتم هاري مع تنفس عميق من الإحباط. "لا أرى أي سبب يدفعني للنظر فيها."
      
      "أنت تعلم أنه إذا لم تضع الوسم عليها، ستعود بعد ستة أسابيع وتجادل أنك يجب أن تضعه عليها؟"
      
      "وربما تضعفني من الخارج، أليس كذلك؟ تبدأ نوعًا من المقاومة؟"
      
      "لا أستبعد ذلك منها"، قال ثيودور برياء، وأحب الطريقة التي أغلق بها هاري عينيه في حركة بطيئة وطويلة تكاد تكون غير غمضة.
      
      "سأعطيها فرصة في إحدى تلك الأمسيات الاجتماعية التابعية الملعونة التي كانت سوزان تزعجني لأقيمها." تحول هاري وتوجه نحو الجانب البعيد من غرفة نومهما. "شوف كيف ستتعامل معك، مع بانسي، وميليسنت. يجب أن تكون قادرة على التوافق مع أشخاص ليسوا من جريفندور إذا كانت ستصبح تابعيتي. إذا لم تستطع، فلن أوسمها مهما كانت المشاكل التي تحاول إثارتها."
      
      ابتسم ثيودور. التفت هاري في الوقت المناسب ليراه. تنهد وضم ذراعيه. "أنت تريدني أن أوسم جرانجر. لماذا؟"
      
      "قد تكون مستشارة جيدة، مولاي. وأنت بحاجة إلى مزيد من المولودين من الماغل في تابعيك. لا يوجد شيء خاطئ في عقل جرانجر، فقط في حكمتها العامة."
      
      "حسنًا،" قال هاري، مع ما يكفي من أصوات الحروف ليتسبب في ضحك ثيودور. "الآن تعال إلى السرير." مد يده.
      
      جاء ثيودور طائعًا. السبب الآخر الذي يعتقد أنه سيكون من الجيد وسم جرانجر، رغم أنه لم يقله لهاري، هو أنه سيكون لديه رفيق في إبقاء هاري على حافة الهاوية.
      
      بعيدًا عن هذا، يفكر وهو يستلقي بجانب هاري في السرير فيما بعد، وينظر إلى ارتفاع وهبوط صدره. هذا ملكي وحدي.
        
        
      رسائل أقدم الصفحة الرئيسية

      Pages

      authorX

      مؤلفون تلقائي

      نظام شراء