أحببت شفتيك - رواية حب

أحببت شفتيك

2025, Jumana

رومانسية

مجانا

حبيبها بيحب يفاجئها. سام خطط ليوم عيد ميلاد چيس يكون كله كينك ودومينيشن، وهو مسيطر عليها بطريقة مثيرة ومجنونة طول اليوم. چيس متوترة ومتحمسة في نفس الوقت، خصوصًا إن فيه شخص تالت هيشاركهم في اللي هيحصل بره البيت، وهي متعرفش إيه المفاجأة دي بالظبط. هو بيسيطر عليها من ساعة ما صحت، وهي بين إنها سخنانة ومبسوطة بالسيطرة دي، وبين إنها قلقانة من المجهول

سام

حبيب چيس. (مسيطر) بطبعه، وبيستمتع بإن چيس تستسلم ليه وتسمع كلامه. بيهتم جداً براحة چيس وسلامتها، وبيأكدلها دايماً إنها ممكن توقف أي حاجة في أي وقت، وده بيبين إنه رغم سيطرته هو حبيب مهتم وبيراعي مشاعرها.

چيس

بتحب لما سام بيسيطر عليها وبيخططلها، بس في نفس الوقت بتحس بـالقلق والتوتر من المجهول، خاصة لما بتكون الحاجات دي فيها جرأة زيادة أو حد غريب. هي بتثق في سام جداً، بس ده مبيمنعش إنها بتفكر كتير في اللي ممكن يحصل.
تم نسخ الرابط
أحببت شفتيك - رواية حب

سمعت حبيبي بيسأل
"يا چيس، ممكن تطلعي بره بسرعة؟" .

"تقصد إيه؟"

"أنا بس عايزك بره البيت شوية، محتاج أعمل كام مكالمة لخطط عيد ميلادك."

"أوووه، خطط عيد ميلاد بدري كده؟ ماشي ممكن أروح تارچت شوية. بنتكلم على إيه خطط بالظبط؟"

"سرية وخاصة جداً. يلا البسي جزمتك، أنا عايز نص ساعة كده."

حبيبي سام بيحب يعملي مفاجآت، وكمان شاطر أوي في إنه يحافظ على الأسرار عني - ودي تركيبة بتجنن. المحادثة دي حصلت من كام أسبوع، ودلوقتي عيد ميلادي بكرة وأنا معنديش أي فكرة هو ناوي على إيه. كل اللي في دماغي إنه ممكن يكون عشاء عيد ميلاد شيك أو حاجة زي كده. إحنا الاتنين بنحب الأكل ولسه ناقلين مدينة أكبر بكتير، يمكن لقى مكان حلو أوي للعشاء؟ الصراحة مش هكدب عليكي، اشتريت فستانين جداد أونلاين احتياطي. بس كمان فيه حاجات كتير أوي في المدينة لسه مستكشفناشهاش، يمكن لقى حاجة تحفة يعملها أونلاين أنا عمري ما سمعت عنها؟ حتى حاولت أسأله النهاردة بالليل، ولسه مش عايز يقولي. أنا خلاص بدأت أتوتر.


فتحت عيني لقيت سام بيفتح الستاير. هو عمره ما بيصحى بدري قبلي. "عيد ميلاد سعيد يا بيبي جيرل!" قالها بحماس وهو بيبوس راسي. "عاملة إيه يا نايمة؟"

"أنا كويسة،" قلت بابتسامة نعسانة. "إيه اللي حصل في موضوع النوم براحتنا النهاردة؟"

"ممم... أنتي عارفة إني عامل مفاجأة سرية،" قال بابتسامة واسعة. "ممكن نتكلم دقيقة؟"

"أكيد يعني،" رديت وأنا لسه حاسة بالخمول. "في إيه؟"

"بصي أنا عايز أعمل حاجة لينا النهاردة. بس بصراحة الموضوع كبير، وكنت عايز أتكلم معاكي قبل ما نعمل أي حاجة. عايز أديكي فرصة تستخدمي أي كلمات أمان أو تسألي أي أسئلة قبل ما نبدأ. بس يومك هيكون معظمه في اتجاه الكينك، وغالباً هيكون أكتر بكتير من اللي عملتيه قبل كده. بس أنتي عارفة إني أنا الدوم بتاعك وعارف إيه الأحسن ليكي، صح؟"

"آه... رايحين على فين بالكلام ده؟"

"وأنتي عارفة إني عمري ما هحطك في موقف مش مريح ليكي، صح؟"

"آه."

"تمام. أنا بقى عايزك بجد تمشي معايا في الموضوع ده النهاردة. أنا فكرت فيه، وبجد شايف إنك هتحبيه. وهكون جنبك طول الوقت. بس لازم تثقي فيا، وتستمتعي وبس، تمام؟"

"آآآه... يعني إيه؟ بنتكلم عن إيه؟ هنطلع بره البيت مثلاً؟"

"ممكن،" رد سام بابتسامته الصغيرة اللي معناها آه.

"مش عارفة يا سيدي، أنت عارف إني مش بحب الحاجات اللي في الأماكن العامة أوي كده-"

"أنا عارف! أنا متأكد من كده. أنا مش هسمي ده عام بالظبط، بس ده حاجة هتحصل بره شقتنا. ومع شخص تاني. بس مفيش جنس، مفيش أي حاجة غير إحنا التلاتة، وأنا بجد بجد بجد شايف إنك هتحبيها. أرجوكي امشي معايا في الموضوع ده، مش عايزك تحبطي نفسك وتفقدي فرصة حاجة هتعشقيها."

"وهتكون معايا، صح؟ ومينفعش تقوليلي أي حاجة تانية؟"

"طبعاً هكون معاكي. وأعتقد إن ده ممكن يبوظ المتعة شوية، أنا بحب أشوفك متوترة. أنا بجد عايزك تقولي آه يا بيبي جيرل. أنتي عارفة كلمات الأمان بتاعتك، وهنوقف أو نأجل في أي وقت طبعاً. بس أنا مش شايف إنك هتحبي توقفي. ده غير إني شايف إن ده هيكون كويس لينا. سيبي نفسك بس في الموضوع ده، أوعدك إنه هيكون مذهل."

حسيت ببطني في زوري، كنت بجد متوترة أقول آه ولا لأ. هو طبعاً خطط لكده، بس ده بجد مش من طبع سام إنه ميقوليش أي معلومات. دي أكيد حاجة مذهلة. بس برضه إيه لو كانت وحشة وأنا متضايقة وغريبة. أنا بجد مش بحب فكرة إني أدخل حد تاني في أي حاجات كينك بنعملها. بس أنا واثقة فيه، بجد واثقة فيه. مش شايفه إنه هيبذل كل المجهود ده عشان حاجة أنا هكرهها تماماً.

رفعت راسي لسام، وأنا حاسة بأكبر قدر من التوتر، وشوية حماس كمان. "ماشي. يلا بينا." وشه نور - باين عليه ارتاح أوي.

"يا إلهي أنا بحبك يا بيبي. شكراً ليكي. هيكون عندنا يوم مذهل." شفت وشه اتغير من الارتياح لوشه الجاد الكيوت بتاع الدوم. "تمام يا بيبي جيرل، عندنا شغل نعمله. إيه رأيك تقومي وتقفي عند رجل السرير في الوضعية الأولى."

---

رميت اللحاف ورا ورايا وبصيت في الساعة. الساعة 8:30، وده بدري علينا. بصيت لسام ومشيت لآخر السرير، ووقفت رجلي مفتوحة وذراعي جنبي، وضهري للسرير. سام جالي ونزل البانتيز بتاعي من رجلي، وباس رجلي، وبعدين بطني وبزازي وهو بيقف ونزل التي شيرت بتاعي كمان. خلص وهو بيبص نظرة أخيرة على جسمي العريان وبعدين شدني جامد عشان يبوسني. كنت خلاص سخنت.

"يلا نامي على بطنك عشاني" قال وهو بيزقني بالراحة على السرير. سمعته مشي وبعدين رجع من الحمام. حكالي ضهري وسمعته بيفتح غطا. حسيت بإيديه بتفتح مؤخرتي وزحلق تلات لبوسات. خلص وهو بيمسك مؤخرتي جامد وكام خبطة على المؤخرة.

"يا بيبي!" قلت بابتسامة. "أنا لسه صحيت! ليه الخبطات دي؟"
"عشان أنتي بتاعتي ألعب بيها! عايزك تعرفي إن النهاردة مش يوم الدلع والشقاوة بتاعتك دي. واحنا بنجهز الصبح، هتتمرني على إنك تبقي هادية وتبقي بنتي الشاطرة، تمام؟ ده معناه مفيش رد كلام، مفيش أسئلة، ومبتتكلميش إلا لو أنا كلمتك، فاهمة؟ أنا متوقع بس نعم يا سيدي ولا يا سيدي كإجابات كمان. ده واضح؟ أنا متوقع أحسن سلوك النهاردة." "ماشي،" قلت بابتسامة، وبعدين لفيت ودفنت وشي في المخدة. مكدبتش خبر، سام كان جنبي وماسك قبضة من شعري. شدها لورا عشان يرفع راسي عن السرير. "أنا بتكلم جد يا چيس. أنا عارف إني عادة بكون متساهل في الموضوع ده بس أنا بتكلم جد النهاردة. عايزة تجربيها تاني؟ فاهماني؟" "نعم يا سيدي." رديت. ياه، ده جد أوي. سام ساب شعري وساب وشي يقع تاني على المخدة. سمعته بيجيب حاجة من الدولاب. سام عند رجل السرير تاني، وحسيت الكرباج نزل على مؤخرتي بخبطة عالية. "ده عشان رد الكلام ده، تمام؟ هنرد عليا إزاي النهاردة؟" "نعم يا سيدي و-" *خبطة* "لا يا سيدي." "كده صح يا بيبي جيرل." *خبطة* "يا لها من مستمعة جيدة! وهنكون في أحسن سلوك شرموطي عشاني النهاردة، صح؟" *خبطة* "نعم يا سيدي." لو اليوم هيمشي كده، أنا مبسوطة إني قلت آه. ده دوم أوي أكتر من اللي هو عادة بيكون عليه، وأنا بجد بموت في كده. "بنت شاطرة. دلوقتي اقلبي على وشك عشاني." قلبت على ضهري، ولسه حاسة باللسعات من خبطات الكرباج. شفت سام بيبص على جسمي من فوق لتحت. هو بيحب البنات التخان، وشايفاه بيبص على بطني بابتسامة. ركع جنبي على السرير وبدأ يلعب في بطني، ووقف عشان يبوسها كام بوسة. باص طريقه لحد صدري، ومسك واحد من بزازي وبدأ يمص في التاني. اتلوّيت شوية وحسيت إني بقيت مبلولة. وقف وغير وضعه، ركب فوق بطني وميل عشان يبوسني. "يا لكِ من لعبة صغيرة جميلة!" قال وهو بيبوسني. حسيت إيده طلعت لرقبتي، ماسكها جامد واحنا لسه بنبوس بعض. كنت عايزة أكتر، بس هو وقف ونزل من عليّا، ووقف جنبي وبص نظرة أخيرة على جسمي من فوق لتحت. "يلا نقوم يا بيبي جيرل، عندك يوم كبير النهاردة."

أنا قومت وسام مسك إيدي، وسحبني ناحية الحمام. ساب إيدي عشان يفتح الدش والأوضة بدأت تدفى شوية، ودي حاجة أنا كنت مبسوطة بيها. كنت حرانة أوي في السرير ومكنش عندي وقت أتعود على البرد. شبكت دراعاتي على صدري، حاسة إني مكشوفة بعد اللي حصل الصبح. اتفرجت على سام وهو بيبدأ يقلع البيجامة بتاعته هو كمان. مقدرتش أمسك نفسي وأنا ببص على جسمه، هو بجد قمر. "بتعملي إيه يا بيبي جيرل؟" قالها وهو بيقرب مني. مسك دراعاتي ونزلهم غصب عني لجنبي. "إييه!" قلت بابتسامة. "أنا سقعانة!" "مش فارق معايا. أنتي بتاعتي وأنا أشوف اللي أنا عايزه." عمل وشه الجاد وقرب مني أكتر. "ومش هنتغطى النهاردة. طول اليوم. لو شفتك بتعمليها تاني، هضطر أعملك حاجة مش هتعجبك عشان تساعدك تفتكري. مفهوم؟" بصيت في الأرض. أنا بجد بحب لما بيكون كده، بس الموضوع كتير أوي مرة واحدة، وأنا حاسة إني لسه صاحية. "آه، أنا فاهمة" قلتها بنبرة ساخرة. سام بسرعة مسك وشي ووجهه ناحيته. "آه، إيه؟" "آه، نعم يا سيدي. آسفة يا سيدي." يا إلهي أنا هايجة أوي دلوقتي. سام سابني ودخل الدش. "يلا بينا." أشار بإيده. "آه، مع بعض؟ ليه؟ يعني، ماشي!" أنا بحب نستحمى مع بعض، بس أنا عادة بستحمى بالليل فمبتجيليش فرصة. ابتسمت ودخلت، وسبته يقفل الستارة ورايا. سام لف وشاح ورا، وأنا شبكت دراعاتي على صدري، بتعود على درجة حرارة الماية. لف ناحيتي وباسني وهو بينزل دراعاتي لجنبي. بصلي نظرة معناها إنه فاهمني، وبعدين مد إيده ورايا عشان يجيب الليف بتاعنا. إحنا الاتنين بدأنا نحط صابون، وهو مقدرش مـ"يساعدني" عشان يتأكد إن بزازي وبطني ومؤخرتي نضيفة. بعد الدش بتاعنا، ناولني فوطتي وإحنا بنهزر واحنا بننشف. بعد ما خلص، علّق فوطته ورجع الأوضة. "يلا اغسلي سنانك وكملي تجهيز هنا. سيبي الفوطة وأنا هقولك لما أكون جاهز ليكي." "نعم يا سيدي،" قلت بابتسامة. وخبطته على مؤخرته وهو خارج. دي كانت مجازفة شوية. عملت اللي اتقالي، غسلت سناني وربطت شعري ديل حصان بتوكة وردي. طول الوقت، كنت سامعاه بيحفر شوية في الأوضة، ومقدرتش أمسك نفسي وأنا بفكر هو بيعمل إيه. --- "تمام يا بيبي جيرل، أنا جاهز ليكي." علّقت فوطتي تاني وشبكت دراعاتي على صدري وأنا داخلة الأوضة. هو كان لبس، وكمان حطلي هدوم على السرير. اختار طقم حمالة صدر وبانتيز ماتشنج أنا عمري حرفياً ما بلبسها. بس أنا حاسة إني شكل كده كيوت فيها، فمش معترضة. كمان طلعلي واحد من التي شيرتات المفضلة بتاعته، وبنطلون ليجن أسود ضيق يتماشى معاه. مشيت ناحيته وابتسمت. "تمام، جاهزة لـ-" وقف. ابتسامته اتحولت لعبوس وهو مسك معصمي ونزلهم غصب عني لجنبي. "چيس، أنا قلتلك إيه؟" "آه! آسفة يا سيدي. نسيت، كنت سقعانة بس من الدش." "مش عذر." شفت عينيه بتدور في الأوضة. "روحي اقفي في حلقة الباب في الوضعية التانية وامسكي اللي فوق. مش هتسيبي إلا لما أقولك." "نعم يا سيدي." قلتها بحزن. أنا مكنتش أقصد أغلط. مشيت في نص حلقة الباب ورجلي مفتوحة على الآخر وذراعي في الهوا، ماسكة الجزء العلوي من الباب. سام خلص تسوية الهدوم اللي بيحطها لي، وبعدين لقى حاجات تانية يشغل نفسه بيها في الأوضة. كل اللي قدرت أعمله هو إني أقف وأتفرج وهو بيطبق شوية غسيل، حاسة إني مكشوفة تماماً. بعد كام دقيقة بصلي أخيراً وقرب مني. قرص لي واحدة من حلماتي وأنا اتلوّيت.

"ليه مخليكي تعملي كده؟" سأل وهو بيمسك بزازي بقوة. "عشان مفروض مَتغطّاش النهاردة." "صح. وإيه كمان؟" "و عشان أنا بتاعتك تبصلي وقت ما تحب." "أيوه، و إيه كمان؟" "و..." أنا مش متأكدة ليه كمان. "و عشان لازم أتأكد إنك نضيفة خالص لليوم بتاع النهاردة." سام نزل بإيديه على جسمي، بيمسك أي حاجة تعجبه. "افتحي أكتر" قال وهو بيغصب إيده بين رجلي. أنا بعدت لما حسس في المنطقة الحساسة بتاعتي. "أنتي مبلولة بالفعل يا بيبي جيرل!" قالها وهو بيبصلي مبتسماً. "اقلبيلي وشك؟" --- دراعاني بدأوا ينملوا من التعب عشان مرفوعين في الهوا. لفيت عشان أدي ضهري للأوضة وعدّلت مسكتي في عتبة الباب من فوق وهو نزل إيديه على ضهري. فتح لي مؤخرتي عن بعضها، بعدين سابها تتقفل وادّاها خبطة. "حاسة بطنك عاملة إيه؟ محتاجة تروحي الحمام دلوقتي؟" "اممم، بصراحة آه. اللبوس ده عادة بيشتغل بسرعة." "كويس!" قال وهو بيمسك وسطي ويلفني تاني ناحيته. "و دراعاتي عاملة إيه؟" "تعبانين. نفسي أنزلهم دلوقتي." "هنفتكر إننا متتغطاش؟" "نعم يا سيدي." ابتسمت، حاسة بالتوتر والحماس. "بنت شاطرة. إيه رأيك تنامي على بطنك عشاني بسرعة؟" سبت الباب ومشيت للسرير، ونمت بالراحة عشان مظبطش رصة الهدوم. سمعته دخل الدولاب وسمعت "تكة" غطا المزلق وهو بيتفتح. فجأة حسيت حاجة ساقعة على فتحة الشرج بتاعتي. "ريحي نفسك يا بيبي جيرل،" قال سام وهو بيزحلق حاجة جوايا. أنا بفترض إنه بلج. شديت شوية، بعدين حسيت إنه اتزحلق في مكانه. بدأت أسترخي وسام بيفرك إيديه على ضهري فوق وتحت. "يا بنت شطورة جداً،" قال بلطف. "أنا عارف إن دي مش المفضلة ليكي." "مكنتش وحشة أوي. شكراً يا سيدي." قلتها، وبدأت أحس إني بدخل في وضعية الخضوع. "جاهزة نلبس ليومك الخاص؟" قال سام بحماس. "أكيد،" رديت، وقفت. أخدت لحظة عشان أسمح لنفسي أتعود على البلج. سام ساعدني ألبس الطقم اللي كان مجهزهولي. مش بالضرورة ده اللي كنت هختاره، بس ابتسامته كشفت إنه كان مبسوط باختياره.

--- سام مسك إزازة الماية بتاعتي من على الكومودينو، بعدين راح المطبخ عشان يملاها. أخدت لحظة أعدل شعري في المراية، بعدين مشيت وراه. اتقابلنا في أوضة المعيشة. "اقعدي يا بيبي جيرل،" قال وهو بيوجهني للكنبة. "عندي كام حاجة لازم أخلصها، بس عايزك تشربي ده كله قبل ما نمشي. ومش هتتحركي من مكانك ده لحد ما نكون جاهزين نمشي وميتك تخلص، مفهوم؟" "نعم يا سيدي،" رديت وأنا باخد رشفة ماية. سام وطى وباس راسي، بعدين مشي ناحية أوضة النوم وقفل الباب. بصيت حواليا في الأوضة وخدت كام رشفة ماية. لبست جزمتي اللي كانت جنبي، بعدين بدأت أركز على اللي هو بيعمله في أوضة النوم. فيه دوشة كتير، بيعمل إيه هناك؟ فضلت أشرب مايتي، وعقلي سرح في اللي هو خططهولي النهاردة. هو مسيطر أكتر النهاردة من أي وقت شفته فيه. يا رب يفضل كده، لأني مش هعترض خالص لو ده بقى الوضع الطبيعي. أنا بعشق لما هو بياخد القرارات مكاني. يا ريتني أقدر أفكر في أي تلميح للي هو خططه. هو كينك على ما أعتقد، يمكن رايحين لنوع من أنواع نوادي... الجنس... ولا إيه؟ مش متخيلة إنه يعمل كده من غير ما يقولي. و في الكينك، إحنا بنعمل حاجات D/s بتاعتنا، يمكن شوية ABDL أوقات. آه، و كمان Medfet، بس ده تخصصي أنا أكتر منه هو. مش باين عليه حاجة ممكن يتعب نفسه يعملها، خاصة مع بعض. أنا عارفة إنه في وقت من الأوقات ذكر محل جنس شافه وكان عايز يروحه أوي، يمكن هو ده؟ ده ممكن يكون منطقي. بس بعدين قال كمان إني هكون مكشوفة شوية، ومع شخص تاني؟ إيه ده بالظبط. أنا بجد يا رب يكون صح إني هحب الموضوع ده، أنا بقيت متوترة شوية. و أه، البلج ده في مؤخرتي فظيع. أنا كده كده عايزة أخش الحمام، يمكن يخليني أشيله؟ شربت بقية الماية بسرعة وسمعت الباب بيتفتح. سام خرج بشنطة ضهر، وجالي. مسك إزازة الماية بتاعتي ورجها. "خلصي دي يا بيبي جيرل، لازم نمشي قريب." أخدت آخر رشفات وبصيتله. "شكراً أوي إنك قعدتي كده حلوة يا بيبي. أنتي بنت شاطرة أوي لما بتسمعي كلامي." "شكراً يا سيدي،" قلتها بابتسامة. باسني وخد مني إزازة الماية، ورجع التلاجة عشان يملاها. "فـ إيه يا چيس،" قال وهو الإزازة بتتملي تاني. "فكرتي كنا رايحين فين؟" "ااه، يعني. آه. أعتقد إني عارفة؟ عايزني أقولك؟" "يا ريت،" قالها بابتسامة وهو راجع ناحيتي. "طيب، تمام. أنا عارفة إن فيه محل الجنس الضخم اللي لقيته من كام أسبوع ده. أنا شايفة إن الموضوع له علاقة بده؟ ده غير إنك عملت المكالمات دي في يوم وقلت إنها لعيد ميلادي. يمكن هنعمل حاجة هناك؟ مش عارفة لو عندهم فعاليات ولا حاجة، أنا مبصتش أوي." سام بصلي بابتسامة كبيرة. "أعتقد هنضطر نستنى ونشوف! جاهزة نطلع؟ لازم نمشي قريب." إحساس بالتوتر ضربني. أنا متحمسة كمان، بس أنا بجد بكره إني مبقاش عارفة إيه اللي بيحصل. "ماشي، يلا بينا."

تعليقات

authorX

مؤلفون تلقائي

نظام شراء