روايه حين يلتقي الحب بالقسوة - الفصل الثاني

حين يلتقي الحب بالقسوة 2

2025, ريم محمد

رومانسية نفسية

مجانا

تستفيق سيرافينا في عالم غريب بعد خيانة مؤلمة. يظهر الكاهن الأعلى، ريالوا، ليكشف لها عن هويتها الجديدة كمرشحة لزواج من إحدى العائلات النبيلة التي تحمي الإمبراطورية. تحاول سيرافينا استيعاب هذا الواقع الصادم، وتشعر بالضياع والقلق بشأن مستقبلها المجهول. يختتم الفصل بوصول مربيتها، إيذانًا ببدء رحلتها الجديدة في هذا العالم الساحر والغامض.

سيرافينا

استيقظت في عالم غريب بعد تعرضها للخيانة في عالمها السابق. تبدو مرتبكة وخائفة من واقعها الجديد، لكنها فضولية وتحاول فهم ما يحدث حولها. تم الكشف عن أنها ليست شخصًا عاديًا، بل لديها قوى مقدسة وهي مرشحة لتكون زوجة لأحد ورثة العائلات النبيلة.

ريالوا

شخصية ذات حضور ساحر وقوة واضحة. يرتدي ملابس كهنوتية فاخرة ويتمتع بنظرة ثاقبة تجعل سيرافينا تشعر بأنه يعرف عنها الكثير. يبدو مسؤولًا عن سيرافينا ويشرح لها وضعها الجديد في الإمبراطورية. يتمتع بحس فكاهة غير تقليدي ويظهر نوعًا من السلطة الهادئة.

السيدة أدلين

تم ذكرها كأفضل معلمة في الإمبراطورية، وستكون مسؤولة عن تعليم سيرافينا. لم تظهر بعد، لكن يُشار إليها كشخصية مهمة في تدريب سيرافينا على دورها الجديد.
تم نسخ الرابط
حين يلتقي الحب بالقسوة

	"سيرافينا."
كان الصوت الأول الذي سمعته عندما بدأت وعيي يعود شيئًا فشيئًا 
اسم لم أسمعه من قبل، غريب ومهيب، كأنه يحمل في طياته عبق الماضي وشيئًا لا أستطيع فهمه. لكنني لم أرغب في فتح عيناي. لا الآن، ليس بعد.

قررت التظاهر بأنني لا أزال فاقدة للوعي، أستمع بصمت لكل ما يُقال. الحقيقة هي أنني كنت خائفة... خائفة من مواجهة الواقع، من الاعتراف بأنني لم أعد في عالمي، وأن الشخص الذي أحببته، جيهيون، طعنني دون تردد.

"كيف وصل بي الحال إلى هنا؟" سألت نفسي، لكنني عرفت الإجابة. كنت مهووسة... مهووسة بالحب. جعلت حياته قيدًا لا يُطاق، أقحمت نفسي في كل تفاصيله، حتى أنني نسيت نفسي تمامًا. ربما كان الارتباط بي أشبه بسلسلة حديدية ثقيلة... سلسلة أدت إلى نهايته ونهايتي معًا.


"حضرة الكاهن، السيدة لا تزال فاقدة للوعي. ألا ينبغي أن تستخدم قوة الشفاء؟"

كلماتهم قطعت أفكاري. شفاء؟ عن أي شفاء يتحدثون؟ تساءلت بصمت، لكن الفضول تغلب على خوفي. قررت فتح عيني ببطء.

وفي اللحظة التي فتحت فيها عيناي، وجدت نفسي أمام مشهد غير مألوف. كان يقف أمامي رجل ذو حضور ساحر، يرتدي ملابس سوداء مزخرفة بنقوش ذهبية دقيقة. عيناه البنفسجيتان كانتا متوهجتين كالأحجار الكريمة، وشعره الأشقر الطويل انساب على كتفيه مثل ضوء القمر.

نظرت إليه مذهولة، غير قادرة على استيعاب ما أراه. قبل أن أستطيع النطق بأي كلمة، التقت عيناي بعيناه. شعرت بشيء غريب... كأن صاعقة صامتة اخترقت روحي.

"ما... أنت؟" همست، لكن صوتي بالكاد خرج.

ابتسم ابتسامة خافتة، لكنها لم تكن مريحة. كانت أقرب إلى ابتسامة شخص يعرف كل شيء عنك، حتى تلك الأسرار التي تخفيها عن نفسك.

"أنا الكاهن الأكبر لإمبراطورية إيفيرمور، يا آنسة سيرافينا. لكن يبدو أن هناك الكثير لتتعرفي عليه."

إمبراطورية؟ كاهن؟ هذا ليس حلمًا، أليس كذلك؟

تجمدت في مكاني، وقلبي ينبض بعنف. لم أكن أعلم أنني بدأت للتو رحلة جديدة في عالم يبدو كأنه خرج من صفحات رواية خيالية... أو ربما كابوس جميل. يحوي على الرجال الوسماء فقط؛

"يا خادمة، احضري الطعام إلى الآنسة سيرافينا، بما أن السيدة كانت فاقدة للوعي."

كان الصوت عميقًا، متسارعًا، لكنه كان يعكس توجيهًا قاطعًا، كأن الأمر لم يكن مجرد طلب، بل أمر يجب تنفيذه بلا تأخير. تبعته الخادمة بخطوات سريعة، وعلى وجهها لمحة من القلق المتأصل في الخدم، بينما كان الكاهن الأعلى يلوح بكلماته في الهواء، صدى صوته يملأ الغرفة بحكمة دقيقه؛؛

في تلك اللحظة، كانت سيرافينا تراقبهم بصمت، غير قادرة على تحريك شيء سوى عينيها اللتين كانت تراقبان كل حركة وكل كلمة، وكأنها عصفور صغير حبيس في قفص دون أن يدري كيف يهرب.

"آنسة سيرافينا، أعتقد أن الأمور قد تكون غامضة بالنسبة لكِ، ولكن بما أن المعبد هو المسؤول عنك، فسأقوم برعايتك وتقديم كل ما يليق بكِ."

أخذت الكلمات تتسلل إلى عقلها، محيرة، غير قابلة للفهم. ثم تابع حديثه بنبرة لا تحمل أي تردد:

"أنتِ المرشحة... أو يمكنك القول العروس المحتملة لأحد العائلات الخمس التي تحمي إمبراطورية إيفيرمور."

عائلات خمس؟ كان السؤال يتردد في ذهنها دون إجابة. كيف يمكن أن تكون هي في مركز تلك اللعبة الغامضة؟ كيف يمكن أن تكون عروسًا؟

سيرافينا، التي كانت تحاول استيعاب الكلمات التي ألقيت في وجهها، شعرت بقلق مفاجئ يلتف حول قلبها. كيف أكون زوجة؟ كانت هذه هي الفكرة التي أثارت اضطرابًا عميقًا في داخلها، كأنها تجد نفسها غارقة في بحار مجهولة بلا دليل.

كانت أصابعها ترتجف قليلًا وهي تحاول تجميع أفكارها، لكن الكلمات كانت تتشابك وتفقد معناها في عقلها. شعرت أن الهواء أصبح ثقيلاً، وأن كل كلمة كانت تُقال كانت تأخذها أبعد عن حياتها السابقة، عن العالم الذي كانت تعرفه، عن جيهيون، عن كل شيء.

"هل يتكلم بجدية؟" تساءلت داخليًا، لكن كان في عينيه تلك النظرة الهادئة التي لا تدع مجالًا للشك.

هي لم تفهم، كيف يمكن أن تصبح زوجة؟ كيف هي - الفتاة العادية التي كانت عالقة في حب وهمي - الآن على أعتاب حياة لم ترد أن تكون فيها؟

وبينما كانت تلك الأسئلة تدور في عقلها، أحست بشيء ثقيل يهبط على صدرها، كأنها كانت تمشي في الظلام دون أن تعرف إلى أين ستصل. الأجواء في الغرفة كانت باردة، رغم دفء الأقمشة التي كانت تحيط بها. لكن الشعور الغريب بالضياع كان يتسلل إلى أعماقها، لا يمكن الهروب منها.

كانت قد فقدت القدرة على التحدث. كل ما كان بإمكانها فعله هو التحديق في الكاهن الأكبر، الذي كان يقف أمامها بشموخ، عيناه المتوهجتان بالنظرة ذاتها التي تجعلها تشعر وكأنها ليست سوى جزء من خطة أكبر، شيء ليس لها سيطرة عليه.

"هل أستطيع أن أهرب من هذا؟" كان السؤال الذي تكرر في ذهنها، بينما كان المستقبل الغامض يقترب منها شيئًا فشيئًا، كأنها لا تملك إلا أن تتبع مساره.

"ما الذي تعنيه بالعروس؟ وأين نحن؟ لا أفهم شيئًا!"

كانت الكلمات تخرج من فمي بتردد، وكأن صوتي لم يكن لي. لقد أخذت نفسي لحظة لأجمع شجاعتي وأطرح السؤال الذي ظل يتردد في رأسي. كنت أواجه الكاهن الأعلى، وقد بدا أن تعابير وجهه اختلطت بين الاستغراب والتسلية.

"أخيرًا قررتِ أن تسألي." تنهد، وابتسم بابتسامة هادئة لكنه أضاف بعد لحظة، "حسنًا، يبدو أنني بحاجة لشرح كل شيء."

جلس على كرسي فاخر مزخرف بنقوش ذهبية بينما اتخذتُ أنا وضعية الجلوس على سريري، ولم أستطع كبح فضولي المختلط بالخوف.

"اسمي ريالوا، الكاهن الأعلى لمعبد الشمس الذهبية، أو كما نُطلق عليه غالبًا، 'المعبد الذهبي'."

"المعبد الذهبي؟" تمتمتُ بصوت منخفض، أحاول أن أفهم.

أومأ، ثم واصل:
"إنه معبد مقدس يقع في قلب الإمبراطورية، يُشاع أنه يحوي الكريستال السحري الذي يمنح الإمبراطورية قوتها."

حملقَتُ في وجهه غير قادرة على تصديق ما يقوله. هذا يبدو وكأنه حكاية خيالية أكثر من كونه حقيقة.

"المعبد محمي بطبقات سحرية لا يستطيع اختراقها إلا الكهنة الذين يحملون 'دماء النور'."

"دماء النور؟" كررتُ، مشوشةً أكثر.

أكمل بصوت هادئ، وكأنه يفسر درسًا بسيطًا:
"نحن الكهنة مسؤولون عن حماية الإمبراطورية والحفاظ على توازنها. نعمل كحراس ومستشارين للعائلة الإمبراطورية. بالإضافة إلى ذلك، هناك خمس عائلات نبيلة تحمل على عاتقها حماية الإمبراطورية، ولكل منها قدراتها الفريدة."

لم أستطع مقاومة تساؤلي:
"وما علاقتي بكل هذا؟"

ابتسم ريالوا، لكنها كانت ابتسامة حزينة هذه المرة. "انظري، أنسة سيرافينا، القصة أكبر مما قد تبدو عليه. أنتِ لستِ مجرد فتاة عادية. تم تبنيكِ من الميتم بسبب قواكِ المقدسة الكبيرة. المعبد هو المسؤول عنك، وقد أرسلك للعلاج في منزل العائلة الإمبراطورية بسبب حالتك الصحية."

"ماذا؟" صوتي ارتفع قليلًا، وكأنني أرفض تصديق أي كلمة مما يقوله.

"والآن، بما أنك تعافيتِ، حان الوقت لتأدية دورك كمرشحة للعروس."

"مرشحة؟" شهقت، يداي ترتجفان من الصدمة.

"نعم، مرشحة لأن تكوني زوجة أحد ورثة العائلات الخمس الحامية للإمبراطورية."

حاولتُ استيعاب الكلمات، لكنها كانت كثيرة جدًا. وريثة؟ عروس؟ عائلات؟

"العائلات الخمس الحامية؟" سألت بصوت ضعيف.

"بالضبط. اسمحي لي أن أوضح."

ثم بدأ يعددها واحدة تلو الأخرى، وكأنها صفحات كتاب تاريخي تُقلب أمام عيني:

عائلة رافينسكار: "خبراء الظلال والتخفي. درع الإمبراطورية الأول."

عائلة فلورين: "الشفاء ورعاية الجنود. قلوبهم طيبة، لكنهم حذرون للغاية."

عائلة داركونيا: "النار والتنانين. أقوياء، لكن طموحهم لا يعرف حدودًا."

عائلة إيفيرمور: "رمز الأمل وقوة الفينيق. يجسدون إرادة الإمبراطورية." 
أخيراً المعبد أيضاً يعتبر من أحد العائلات ."

عندما انتهى من حديثه، كان قلبي ينبض بعنف. كل كلمة كانت تترك صدى قويًا في داخلي.

"وهذا يعني؟" سألت، بالكاد أستطيع الكلام.

"يعني أن مصيركِ يرتبط بأحد هؤلاء الورثة. المعبد سيقدمك كمرشحة للعروس، ولكن قبل ذلك، عليك أن تتعلمي وتظهري قدراتك المقدسة."

لم أستطع الرد. شعرت وكأن الأرض تحت قدمي قد انهارت تمامًا.

"كيف لي أن أكون زوجة؟" تمتمت لنفسي، ووضعت يدي على وجهي محاولة كبح دموعي.

"آه، أنسة سيرافينا، لا تظهري تلك التعابير البائسة. المستقبل مشرق أمامك." ضحك الكاهن الأعلى بخفة.

لكن بالنسبة لي، بدا أن هذا "المستقبل" هو السجن الحقيقي الذي أُجبرت على دخوله.

بينما كان الكاهن الأعلى يتحدث بجدية عن أهمية العائلات الخمس في الإمبراطورية، لاحظت شيئًا لامعًا يتدلى من عنقه.

"ما هذا؟" سألت دون تفكير، مشيرة إلى السلسلة الذهبية حول عنقه.

توقف للحظة ونظر إليَّ. "إنها رمز سلطتي ككاهن أعلى."

حدقت فيها أكثر، ثم عبست. "لكنها... صغيرة جدًا. توقعت شيئًا أكبر، مثل قلادة ضخمة تتوهج أو تُطلق أضواء سحرية."

ظهرت على وجهه نظرة استغراب، ثم مسح على القلادة بخفة وكأنه يتحقق من كلامي.
"حجمها ليس المهم، بل قوتها."

"أوه، فهمت." توقفت للحظة، ثم أضفت بابتسامة ماكرة: "لكنها تبدو كقلادة أطفال."

توقف عن الكلام للحظة، ثم ارتفع حاجباه بتعبير ممتزج بين الإحباط والدهشة.
"آنسة سيرافينا، يبدو أن حس الدعابة لديك... غير تقليدي."

"حس الدعابة؟ كنت جادة تمامًا." قلت وأنا أكتم ضحكة.

هز رأسه وأدار ظهره ليُكمل شرح الخريطة، لكني كنت متأكدة أنه حاول جاهدًا كبح ابتسامة صغيرة.

"بما أنكِ كنتِ في فترة نقاهة طويلة، فإن الوقت قد حان للعودة إلى حياتك الطبيعية."
تحدث الكاهن الأعلى بصوت هادئ وهو ينظر إليّ مباشرة.
"في فترة الظهيرة، ستأتي السيدة أدلين. إنها أفضل معلمة يمكن أن تحظي بها في الإمبراطورية. جميع النبلاء يصطفون للحصول على فرصة لتعليم أطفالهم على يديها."

السيدة أدلين؟ من هذه الآن؟
بينما كان الكاهن يشرح لي بكل هدوء، شعرت أنني في دوامة لا تنتهي من المصطلحات والأسماء التي بالكاد أفهمها. كنت أستمع، لكن عقلي كان في مكان آخر تمامًا.

كيف يمكنني التكيف مع كل هذا؟ عائلة نبيلة؟ جسد غريب؟ إمبراطورية كاملة؟

نظرت إليه وهو يكمل كلامه:
"بعد تجهيزك، ستبدئين دروسك الأولى. الكونتيسة أدلين لا تتأخر عن مواعيدها."
ابتسم ابتسامة خفيفة قبل أن يضيف:
"أعتقد أنني أرى القلق في عينيكِ، لكن لا تقلقي. ستكون الأمور بخير."

بخير؟! أي جزء من هذا يبدو بخير؟

لم أستطع كتم أفكاري، وشعرت بوجهي يحمر من الغضب المكتوم. الكاهن الأعلى، وكأنه قرأ ما يدور في ذهني، توقف للحظة، ثم ابتسم ابتسامة صغيرة.
"أوه، وبالمناسبة..." اقترب قليلاً، مما جعلني أتراجع لا إراديًا.
"لا تحاولي الهروب. أعلم أن الأمر قد يكون مربكًا، لكن الإمبراطورية ليست مكانًا يمكنكِ التسلل منه بسهولة."

اتسعت عيناي.
ماذا؟ هل قرأ أفكاري لتوه؟
حاولت تصنع البراءة، لكن الطريقة التي رفع بها حاجبه جعلتني أشعر أنني كتاب مفتوح أمامه.

"لا تقلقي، آنستي. إن كان لديكِ أي أفكار أخرى، سأكون هنا دائمًا لأستمع إليها."
ضحك بخفة، ثم أدار ظهره ليغادر، تاركًا إياي غارقة في مزيج من الإحراج والدهشة.

كيف يمكنني إخفاء تعابيري عندما أفكر؟ هذا الجسد الجديد يبدو وكأنه يُفشي كل أسراري!

جلست على السرير، محاولة تهدئة أفكاري.
إذن، أنا الآن "سيرافينا" المرشحة لأن أكون عروسًا لإحدى عائلات الإمبراطورية. هذا يبدو وكأنه حلم سيء، لكنه حقيقي للغاية.
نظرت إلى يدي.
يبدو أنني سأضطر إلى التكيف مع هذا العالم... ولكن، من هي سيرافينا الحقيقية؟

"آنستي، المربية المكلفة برعايتك وصلت."
دخلت خادمة، تقاطع أفكاري بصوتها الناعم.

حسنًا... لنبدأ هذه الرحلة.

(づ ̄ ³ ̄)づنهايه الفصل (づ ̄ ³ ̄)づ

تعليقات

  1. اكتبي معايا مانجا هتليق على الفانتازيا

    ردحذف
    الردود
    1. مافهمت

      حذف
    2. وضحي اكثر مافهمت

      حذف
    3. نوع من الروايات بيبقى صور مع وصف للصوره.. قصص المانجا تعرفيها

      حذف
    4. نوع من الروايات بيبقى صور مع وصف للصوره.. قصص المانجا تعرفيها

      حذف
  2. اعرف المانهوا والمانجا والمانهوا وألمانا بعد واقراها بعد سؤالي كان وش تبي بضبط انتي رسامه

    ردحذف
    الردود
    1. لا. كنت تنزلي قصص مانجا لانها تليق على رواياتك وطريقه كتاباتك

      حذف
    2. أي معك حق بس انا مو رسامه ولا اعرف ارسم ف كيف انزل مانهوا

      حذف
    3. انا بعمل الصور بالذكاء الاصطناعي بقوله كيف يكون المشهد وهو يصمم على حسب النص والمشهد
      شوفي الروايه بتاعتي مثال لما اقصده https://www.rwayaa.com/2025/04/manga-shubra-school.html

      حذف
    4. أي اعرف جربت كذا قبل بالدكاء الاصطناعي بس مافيها حياه انا احب الرسم المتقن والي ينبض بالحياه وتحسينه واقعي ويعيشك الأحداث وتتحمسي معاه يعني اذا رسام حقيقي لروايتي كذا

      حذف
    5. في نماذج من الذكاء الاصطناعي حيويه جدا ولا تفرق عن الحقيقه لكن اختار انمي لتنساب الروايه

      حذف

إرسال تعليق

authorX

مؤلفون تلقائي

نظام شراء