موصى به لك

الأقسام

الأعلى تقييمًا

    أعمال أصلية (RO)

      الأفضل شهريًا

        رواية أحببت عدوي

        أحببت عدوي

        2025,

        مافيا رومانسية

        مجانا

        حبيبة، بنت عايشة في قصر مع عيلة كيم. رغم إنها رئيسة شركة ناجحة، بس حياتها مليانة بالخناقات اللذيذة مع إخواتها. في يوم، بتقابل زعيم مافيا وسيم اسمه جونغكوك، اللي بيعجب بيها من أول نظرة. وفي نفس الوقت، بتفتكر قد إيه قلبها اتكسر لما خطيبها الأول سابها يوم الفرح عشان واحدة تانية. دلوقتي هي محتارة بين مشاعرها الجديدة تجاه جونغكوك، وذكرى ألم الماضي اللي لسه مش قادرة تتخطاه.

        حبيبة

        ئيسة شركة ناجحة، بس حياتها العائلية مليانة بالمرح والخناقات اللطيفة مع إخواتها. قلبها لسه مجروح بسبب خطيبها اللي سابها يوم فرحها، لكن بتظهر عليها مشاعر جديدة تجاه جونغكوك.

        جيون جونغكوك

        زعيم مافيا وسيم وغامض. بيقابل حبيبة وبيعجب بيها من أول نظرة، وده بيخليه يفكر إنه يخليها جزء من حياته. رغم إنه معروف ببروده، إلا إنه بيظهر جانب مختلف مع حبيبة.

        صوفيا

        مرات تاي هيونج. بتشتغل مساعدته الشخصية، ودايماً بتشارك في خناقات العيلة.
        تم نسخ الرابط
        أحببت عدوي

        اهههه... ويوم تاني في قصر عيلة كيم. بعد الليلة، كل يوم الصبح فيه خناقة هبلة بين ولاد كيم. يلا نبدأ الحكاية...
        
        الخدامة: حبيبة، يا حبيبتي، اصحي.
        حبيبة: خمس دقايق كمان يا طنط.
        الخدامة: بس يا حبيبتي هتتأخري على شغلك.
        حبيبة: يا نهار أبيض! الشغل.
        وبعدها نطت من السرير وجريت على الحمام. الطنط ضحكت على حركاتها الطفولية.
        الخدامة: يا حبيبتي، انزلي بسرعة. الكل مستنيكي تحت.
        حبيبة: حاضر يا طنط. (صوتها جه من الحمام)
        دي بقى حبيبة. خليني أعرفكم عليها.
        الاسم: كيم حبيبة
        السن: 20 سنة
        فصيلة الدم: B+
        الحالة الاجتماعية: عزباء
        الشغل: رئيسة شركة كيم 2
        الأب: مستر كيم (رئيس شركة سابق)
        الأم: مدام كيم (برضه رئيسة شركة سابقة)
        الإخوات: أخوها الكبير كيم تاي هيونج وأختها الكبيرة كيم جيني
        مرات الأخ: صوفيا انجل
        جوز الأخت: كاي
        نبذة عنها: طيبة مع الكل. بتحب الأطفال، والكل بيحب تصرفاتها، ومؤدبة، وكدة.
        يلا نرجع للقصة.
        
        جيني: ياااه! يا كيمتشي! إزاي تتجرأ وتعمل فيا مقلب زي ده! خوفيتني موت!
        تاي هيونج: أنا معملتش حاجة. ده كله من تخطيطها.
        (وشاور عليها)
        صوفيا/جيني: يا كداب!!
        
        زي الخناقات الهبلة دي بتفضل شغالة هنا على طول. يلا بينا تاني.
        
        صوفيا: يا كيمتشي! أنت على طول بتضايق جيني وبعدها تحط اللوم عليا. النهاردة مش هسيبك. يا غبي. جيني: عندك حق يا أونّي (أختي الكبيرة). النهاردة محدش فينا هيساعده. مش هتعرف تهرب النهاردة يا كيمتشي. استعد. (قالتها وهي بتضحك بتهكم) تاي هيونج: دَاشِي رَان. (وابتدى يجري في البيت كله وصوفيا وجيني بيجروا وراه) جيني: مسكته! صوفيا تعالي هنا. تاي هيونج: لا يا حبيبتي. والنبي متجيش. أنتي عارفة قد إيه بحبك. سيبيني يا حبيبتي. صوفيا: النهاردة لأ يا حبيبي. والاتنين ابتدوا يدغدغوا تاي هيونج. مبقاش عارف يعمل حاجة وابتدى يضحك بصوت عالي. تاي هيونج: جين– هههههه صوفي– هههههه – وقفوا– مش قادر أتنفس خلاص.. وبعدها هما الاتنين وقفوا. جيني: صوفيا أونّي.. كان مقلب جامد مش كده؟ صوفيا: أيوه! ده اللي بيحصل لما تلعب مع الشخص الغلط يا حبيبي. حبيبة شافت إخواتها وحبيبة أخوها بيتخانقوا خناقات هبلة. وابتدت تضحك بصوت عالي وكاي ضحك معاها. مدام كيم: طيب يا ولاد. خلاص بقى وتعالوا هنا عشان تفطروا. الكل: حاضر يا ماما. وابتدوا يفطروا بهدوء لحد ما مستر كيم قرر يكسر الصمت ده. مستر كيم: الشغل عامل إيه يا تاي هيونج؟ تاي هيونج: كويس طول ما مرات ابنك معايا. مستر كيم: همم، شايف. إيه أخبار أميرتي الصغيرة؟ حبيبة: أنا كويسة يا بابا. متقلقش. مستر كيم: كويس جداً إني أسمع كده. إيه أخبارك يا جيني. أخبار الشغل في عرض الأزياء عامل إيه؟ جيني: يا بابا أنا كسبت جايزة تانية لأجمل بنت في كوريا كلها. مستر كيم: (ضحك ضحكة هادية) وإيه أخبار مرات ابني وابني؟ صوفيا/كاي: إحنا كمان كويسين يا بابا. مستر كيم: كويس إني أسمع إن الكل كويس. أنا على طول عايزكم كلكم تكونوا مبسوطين. مدام كيم: بس هما على طول بيتخانقوا على حاجات تافهة. الكل ضحك. مستر كيم: عارف والله. عشان كده البيت ده على طول مليان فرحة.
        بعد الفطار كل واحد راح أوضته عشان يجهز. حبيبة كمان راحت عشان تجهز. في نفس الوقت. تاي هيونج كان بيجهز لشغله بس كان بيعاني وهو بيربط الكرافتة. صوفيا شافته وضحكت. ف راحت عنده وخدت منه الكرافتة وابتدت تربطها له بطريقة مظبوطة. وهي كانت مشغولة بتربط الكرافتة، هو كان مشغول بيبص على مراته الجميلة. صوفيا: كده خلاص. صوفيا بصت لفوق لقت عينين بني بتبص في روحها. وشها احمر شوية ورجعت لورا. لما تاي هيونج لاحظ كده، مسكها من وسطها وقربها منه أكتر. صوفيا اتصدمت من المسافة اللي بقت بينهم. وشها احمر جامد، وهو ضحك لما شافها بتتكسف، فحب يضايقها. تاي هيونج: أنتي جميلة أوي يا زوجتي.. آااه.. حاسس إني أسعد واحد في العالم عشان أنتي معايا. صوفيا مقالتش أي حاجة، بس خبت وشها في صدر تاي هيونج العاري من كتر الكسوف. تاي هيونج حضنها جامد. وبعدها فك الحضن وكان هيقبلها بس.. حبيبة: أوبا (أخويا) خدت الملف الأحم– أوه يا عصافير الحب، هو أنا قطعت عليكم لحظة رومانسية؟ تاي هيونج: يا غبية. مش عارفة إن لازم تخبطي على الباب قبل ما تدخلي أوضة حد؟ حبيبة: وأنت مش عارف إن لازم تقفل الباب بالمفتاح من جوه؟ إيه القرف ده.. أنا بغير أوي. في البيت ده أنا الوحيدة اللي سنجل. احترمني شوية يا أوبا.. تاي هيونج: يااااه، ياااه!! أي حاجة. ودلوقتي قوليلي جاية ليه هنا تخربي علينا لحظتنا؟ حبيبة: خدت الملف الأحمر بتاعي اللي اديتهولك تكمله الأسبوع اللي فات؟ فين هو؟ أنا محتاجاه النهاردة. عندي اجتماعات النهاردة مع رئيس شركة معرفهوش. أنا حتى معرفش اسمه. إيه ده نسيت. يلا دلوقتي هاتلي الملف. تاي هيونج راح الدولاب وطلع الملف الأحمر وديه لحبيبة. حبيبة: شكراً يا أوبا!! أنا ماشية دلوقتي.
        وبعدها حبيبة مشيت من الأوضة.
        تاي هيونج: ها يا حبيبتي.. نكمل اللي كنا بنعمله من شوية؟
        صوفيا: كيم تاي هيونج اللعين. موتك على إيدي النهاردة لما ترجع البيت بالليل...
        
        
        
        
        
        
        
        بعد روتين الصبح، كل واحد راح شغله. تاي هيونج ومراته راحوا على شركتهم عشان هو رئيس شركة كيم 1 ومراته بتشتغل مساعدته الشخصية. جيني عندها جلسة تصوير مع شانيل عشان كده سابت البيت مع كاي. حبيبة كمان كان لازم تروح شركتها. ف هي كمان راحت و البيت بقى فاضي تاني.
        
        ---
        **  حبيبة**
        
        روحت الجراج عشان أختار عربية. النهاردة هاخد العربية اللي بحبها، "نيكو" السوداء. وسقت لحد الشركة.
        
        ---
        **في الشركة**
        
        بعد ما ركنت عربيتي في الجراج، دخلت المبنى ولقيت الموظفين اللطاف بيسلموا عليا. هما بجد حلوين أوي. أنا كمان رديت عليهم بابتسامة. وبعدها مساعدتي جاتلي.
        الآنسة لي: صباح الخير يا آنسة حبيبة.
        أنا: صباح الخير يا آنسة لي. إيه جدول أعمالي النهاردة؟
        الآنسة لي: النهاردة عندك اجتماع مع عميل معرفوش. هو كمان رئيس شركة بس معرفناش عنه معلومات كتير. بس اللي عرفته إنه زعيم مافيا. ف خلي بالك. عشان الواحد ميعرفش ممكن يعملوا إيه.
        أنا: أيوه، أيوه هعمل. متقلقيش. طيب هيوصلوا امتى؟
        الآنسة لي: أعتقد بعد عشرين دقيقة.
        أنا: أه، تمام!! فيه أي حاجة تانية النهاردة؟
        الآنسة لي: لأ. ده كل اللي عندك النهاردة. بعد الاجتماع أنتي فاضية خالص.
        أنا: شكراً يا آنسة لي.
        الآنسة لي: متشكرنيش. أنا صاحبتك وكمان ده واجبي.
        أنا: أيوه. تقدري تمشي دلوقتي. أنا مش محتاجة أي حاجة حالياً. ولما يوصلوا بلّغيني الأول.
        الآنسة لي: عايزة قهوة أو شاي؟
        أنا: لأ لأ. أنا مش محتاجة أي حاجة دلوقتي. ممكن تروحي تكملي شغلك. أنا عارفة إن عندك شغل كتير في أوضتك. ف متضغطيش على نفسك. تمام؟
        الآنسة لي: تمام يا آنسة حبيبة. أنا ماشية.
        
        ---
        
        بعد ما الآنسة لي سابت مكتبي. قعدت على الكرسي وبدأت أفكر مين العميل اللي معرفوش ده وإيه اللي عايزه مني. أنا عموماً مش بكره المافيا ولا بخاف منهم. فليه بفكر كتير كده. يلا يا حبيبة نبتدي نشتغل.
        
        ---
        **بعد عشرين دقيقة**
        
        الآنسة لي كلمتني عشان تبلغني إن العميل وصل. ف قلتلها خليه يدخل المكتب.
        وبعدها فيه حد خبط على الباب. عرفت إنه العميل ف قلتله يدخل وكنت مشغولة أوي في إني براجع ملفات لدرجة إني مشفتهوش. ف عمل صوت كحة خفيف عشان يلفت انتباهي. ف حطيت الملف على المكتب وبصيت لفوق لقيت أجمل عينين بيبصوا في روحي. كحيت كحة خفيفة وبصيت الناحية التانية. كان فيه صمت للحظة لحد ما أنا اللي كسرته الأول.
        حبيبة: اتفضل اقعد.
        ؟؟؟: أكيد.
        حبيبة: ف أنت العميل اللي معرفوش؟ إيه اسمك وليه مقدرناش نلاقيه؟
        ؟؟؟: أيوه أنا العميل اللي معرفوش واسمي مستر جيون جونغكوك، ومعلوماتي متخبية عشان أنا كمان بدير شغل المافيا.
        حبيبة: فهمت. ف ده عشان أمانك. نبدأ الاجتماع؟
        جونغكوك: أيوه.
        
        ---
        **بعد الاجتماع**
        
        جونغكوك: كان شرف كبير إني أخد الفرصة دي عشان نتشارك مع بعض. أنا ممتن ليكي أوي يا آنسة حبيبة.
        حبيبة: أوه لأ لأ. مفيش مشكلة. إحنا زي الأصحاب مش كده، ف لازم نساعد بعض.
        جونغكوك: أص–حاب– معايا. بس أنتي مش خايفة مني؟
        حبيبة: وليه أخاف؟ شكلك مش مخيف لدرجة إني أخاف.
        جونغكوك: أه، صح. (ضحك)
        حبيبة: ف أصحاب؟ (قلتها وأنا بمد إيدي وهو سلم عليا بهدوء)
        جونغكوك: زي ما أنتي عارفة أنا زعيم مافيا، ف كله بيخاف مني ومبيحبوش يبقوا أصحابي.
        حبيبة: فهمت. متقلقش أنا موجودة دلوقتي.
        جونغكوك: شكراً أوي. أنا ماشي دلوقتي. عندي شغل تاني. كان بجد شيء عظيم إني أقابلك. أتمنى نتقابل تاني.
        حبيبة: أنا كمان عندي شغل ف هنتقابل تاني وكان شيء لطيف إني أقابلك برضه. (ابتسمت ابتسامة هادية)
        
        ---
        بعد ما جونغكوك ساب المكتب، بدأت أفكر فيه. عينيه الجميلة مع شعره البني الغامق. وشه الجميل. وابتسامته الأرنبية... استني إيه؟ إيه اللي بيحصلك يا حبيبة. أنتي عمرك ما كنتي مهتمة بأي ولد إيه اللي بيحصلي. هو أنا بقع في حبه؟
        
        
        
        
        
        الفصل الثالث
         حبيبة
        
        هو أنا بقع في حبه؟ إزاي؟ بس هو كان وسيم بصراحة. استني يا حبيبة إيه اللي بتقوليه ده. آآه... أعتقد الشغل ممكن يساعد. نفضت الأفكار دي من دماغي وبدأت أركز في شغلي.
        
        بعد خمس ساعات
        
        آه... يا له من يوم متعب. حان وقت العودة للبيت. أخيراً. سبت مبنى الشركة وسلمت على بعض الموظفين.
        
        نهاية وجهة نظر حبيبة
          جونغكوك
        
        بعد ما سبت مبنى شركة كيم، كنت ببتسم زي الهبلة والبودي جاردات بتوعي بيبصوا عليا باستغراب وصدمة عشان أنا على طول بارد مع الكل. بس حبيبة، يا له من اسم وجمال، بنت جميلة أوي. لما شفتها أول مرة حسيت بقلبي بيطير. هو أنا بقع في الحب من أول نظرة؟ آآه أنا محبط أوي. هخليها بتاعتي قريب. كيم حبيبة، أنتي ملكي أنا وبس، ملكي كلها. أعتقد ممكن أعرفها أكتر بما إنها قبلتني كصديق. أنا عمري ما كان عندي صديق قبل كده عشان كنت غبي في المدرسة ودلوقتي الكل بيخاف مني. هههه، ده شعور حلو أوي لما حد يخاف مني. أفكاري قطعتها لما واحد من الحراس الشخصيين اتكلم.
        بودي جارد 1: سيدي، لازم نمشي. عندنا مهمة تانية.
        أنا: تمام.
        وسبت المكان و روحت شغلي في المافيا.
        
        نهاية وجهة نظر جونغكوك
          الكاتبة
        
        حبيبة وصلت بيتها وشافت مامتها وباباها بيتكلموا، فراحت عندهم وسلمت عليهم بحضن.
        حبيبة: مساء الخير يا ماما يا بابا.
        مستر/مدام كيم: مساء الخير يا حبيبتي.
        مستر كيم: الشغل كان عامل إيه يا أميرتي؟
        حبيبة: متعب أوي.
        مستر كيم ضحك لما شاف بنته بتعمل بوز، ف قرص خدودها وقال مستر كيم:
        مدام كيم: يا حبيبتي، روحي خدي دش. ريحتك مش حلوة.
        مدام كيم قالت وهي بتضحك هي ومستر كيم وبنتهم بتعمل بوز زعلان.
        حبيبة: تمام، أنا رايحة أستحمى، بس ليه مش شايفة الباقي؟ فين أوبا تاي وأوني صوفيا؟ وإيه أخبار أوني جيني وأوبا كاي؟
        مدام كيم: جيني وكاي عندهم جلسة تصوير في باريس. ف سابوا البيت بعد جلسة التصوير بتاعة شانيل، وأخوكي ومرات أخوكي معزومين عند مستر كانج. هو عامل حفلة بمناسبة جواز ابنه. ف هييجوا متأخر بالليل.
        حبيبة: تمام. أنا رايحة أستحمى.
        مدام كيم: أيوه روحي وتعالي بعدها عشان نتعشى سوا.
        
          حبيبة
        
        روحت أوضتي وبعدها للحمام عشان أستحمى. الدش بس هو اللي بيقدر يغسل كل تعب اليوم. فتحت الدش والمية الدافية نزلت عليا. شعور جميل أوي. بعد ما استحميت روحت على دولابي عشان ألاقي أريح لبس ألبسه. لبست شورت و سويت شيرت. نزلت تحت لقيت ماما بتجهز السفرة مع الطنط. بابا كان قاعد على كرسي. روحت على ترابيزة السفرة وقعدت قدام بابا. ماما قعدت جنب بابا وكلنا بدأنا ناكل واحنا بنتكلم في أي حاجة. فجأة ماما قالت حاجة خلتني أتصدم وشرقت وأنا باكل.
        مدام كيم: طيب إمتى هتتجوزي؟
        حبيبة: إي—ه؟؟ (قلتها وأنا بشرق)
        
        
        
        
        الفصل الرابع
          الكاتبة
        
        حبيبة شرقت وهي بتاكل لما سمعت مامتها بتتكلم عن الجواز. مدام كيم ادتها كوباية مية والطنط طبطبت على ضهرها. بعد شوية هديت وقالت:
        حبيبة: ليه فجأة كده؟
        مدام كيم: أنتي عندك 24 سنة خلاص، ليه لأ؟ حان الوقت عشان تتجوزي.
        حبيبة: بس أنا لسه مش مستعدة. محتاجة وقت بعد اللي حصل في الماضي.
        مدام كيم: طيب هتفضلي قد إيه؟ فات سنتين خلاص، انسي الزفت ده اللي ساب بنتي يوم الفرح وهرب مع صاحبته. ده قليل الأدب.
        حبيبة: بس إزاي؟ هو أول حب في حياتي. أنا حبيته من أول نظرة. إزاي أنساه بسهولة؟ (الدموع بدأت تتجمع في عينيها)
        حبيبة سابت السفرة وجريت على أوضتها وقفلت الباب. ومستر كيم اتنهد بس.
        
          حبيبة
        
        جريت على أوضتي وقفلت الباب بالمفتاح من جوه. روحت على سريري وبدأت أعيط وأنا بفتكر ذكرياتي الحلوة معاه. أنا كنت على طول جدية معاه، لكن هو لأ. هو كان بيمثل بس. دموع أكتر بدأت تتجمع في عيني وأنا بفتكر إنه سابني.
        
        فلاش باك من سنتين
        
        ماما: حبيبة، أنا متأكدة مية في المية إنه هيعجبك. هو ألطف شخص شوفته في حياتي. بس بصي عليه مرة واحدة.
        أنا: أوف. ماشي يا ماما.
        ماما: شكراً يا حبيبتي. يلا جهزي نفسك عشان تقابليه. تمام؟
        أنا: تمام.
        
        بعد شوية جهزت ولبست الفستان ده.
        
        حد خبط على الباب والطنط راحت تفتح. الباب اتفتح وظهر اتنين في نص العمر. ماما وبابا راحوا سلموا عليهم. أعتقد إنهم أصحاب. وبعدها أهلي ودّوهم على أوضة المعيشة. وبعدها إخواتي وإخواتهم سلموا عليهم. في الآخر أنا سلمت عليهم بانحناءة 90 درجة.
        أنا: مساء الخير يا مستر بارك ومدام بارك.
        مدام بارك: مساء الخير يا بنتي.
        وبعدها حضنتني. أنا اتصدمت في الأول بس بعدها حضنتها تاني.
        مدام بارك: أنتي كبرتي بسرعة أوي وشكلك جميل كمان.
        اتكسفت ورديت:
        أنا: شكراً يا مدام بارك. أنتي جميلة زي دايماً.
        ضحكت وقالتلي:
        مدام بارك: ممكن تناديني يا ماما.
        أنا: تمام يا ماما.
        وبعدها الكل بدأ يتكلم في أي حاجة، بس أنا كنت مستنية الشخص اللي هتجوزه قريب.
        ماما: فين ابنكم؟ شوفوا بنتنا مستنياه بفارغ الصبر.
        الكل بدأ يضحك وأنا كنت بتكسف.
        مستر بارك: هو جاي قريب.
        
        بعد شوية الباب خبط تاني، وماما قالتلي أنا اللي أفتح. فروحت على الباب وفتحته لقيت أوسم شخص شوفته في حياتي. كنت منبهرة بجماله. كنت ببص عليه بإعجاب وحسيت بشعور في بطني. فضلت أبص عليه لوقت طويل وملاحظتش إنه حاسس بالاحراج، ف عمل صوت كحة خفيف ورجعت لوعيي. ضحكت باحراج وهو ضحك معايا وقولتله:
        أنا: أوه. اتفضل ادخل.
        وبعدها وديته على أوضة المعيشة وقعد جنبي. حسيت بالتوتر فجأة. بعدها مستر بارك قال:
        مستر بارك: حبيبة يا بنتي، ده ابني بارك جينيونج. وجينيونج، دي خطيبتك كيم حبيبة.
        احنا الاتنين سلمنا على بعض. وبعد ما اتكلمنا في أي حاجة، روحنا أوضة السفرة عشان نتعشى. أنا ساعدت ماما والطنط في تجهيز العشا.
        
        بعد العشا
        
        جينيونج: ممكن أتكلم مع حبيبة لوحدنا؟
        طلب إذن أهالينا بأدب وهما وافقوا بالإيماءة. أنا اتصدمت وفي نفس الوقت كنت مبسوطة. وبعدها أخدته في الجنينة بتاعتنا وكان فيه صمت في الأول. محدش فينا قال ولا كلمة، بس هو كسر الصمت الأول:
        جينيونج: أنتي جميلة أوي (صوته زي المزيكا).
        بدأت اتكسف وحسيت بشعور غريب في بطني. رديت:
        أنا: شكراً ليك. أنت كمان وسيم. (شوفته اتكسف شوية)
        جينيونج: طيب، أنتي بتشتغلي إيه؟
        أنا: أنا رئيسة شركة كيم 2.
        جينيونج: واو. رئيسة شركة في السن ده.
        أنا: أيوه، عشان أهلي خلاص طلعوا على المعاش وبعدهم لازم أنا اللي أدير الشركة، ف أنا في المنصب ده. بس ماما قالتلي لازم أتجوز بما إني بقيت رئيسة شركة. ف أنت هنا النهاردة.
        جينيونج: أه. كان بجد لطيف إني أقابلك. أنتي شخصية كويسة أوي.
        أنا: شكراً.
        
        وبعدها بدأنا نتكلم في أي حاجة. هو شخص كويس بجد. بعد ما اتكلمنا شوية، دخلنا جوه عشان الجو بدأ يبرد.
        روحنا أوضة المعيشة ولقينا مستر بارك ومدام بارك بيجهزوا عشان يمشوا. ف انحنيتلهم تاني.
        أنا: ياريت تيجوا تاني يا طنط وعمو.
        مدام بارك: قلتلك ناديني يا ماما.
        مستر بارك: أيوه وكمان ناديني يا بابا. بعد كل ده إحنا هنبقى عيلة.
        أنا: تمام يا ماما ويا بابا.
        بعدها سابوا بيتنا وأنا كنت ببتسم زي الهبلة وأنا بفكر في جينيونج. هو وسيم ومحترم أوي. شفت إخواتي بيبصوا عليا بابتسامة صفراء وأنا بصيتلهم باستغراب، بس بعد شوية هما فهموا أنا بفكر في إيه، ف بدأوا يضايقوني.
         
        

        تجارب بنات البارت الثاني (صوفيا)

        صوفيا

        2025,

        علاقات توكسيك

        مجانا

        بنت صغيرة ما كانت واثقة من جسمها، بس كانت الأولى على دفعتها. قابلت "بِن"، لاعب سلة مغرور كان يشوفها مو جذابة. بعد ما بدأ يساعدها في دراسته، صاروا يتقابلون يوميًا في غرفتها، وهو يسوي لها مساج عشان تصير مؤخرتها وصدها أكبر. تطورت العلاقة بينهم وصارت جنسية، وتحقق حلم صوفيا وصار جسمها زي ما كانت تبغى. في النهاية، اعترف "بِن" إنه صار ينجذب لها، وتأكدت صوفيا إن جاذبيتها مو مرتبطة بجسمها، لكن بالثقة اللي صارت عندها.

        صوفيا

        نحيفة وصغيرة، كانت دايم تحس إنها مو واثقة من شكل جسمها. كانت شاطرة مرة في الدراسة والأولى على دفعتها.

        بِن

        لاعب كرة سلة معروف في الجامعة. كان طويل وعضلاته واضحة، بس كان مغرور في البداية وما كان مهتم بصوفيا عشان جسمها.
        تم نسخ الرابط
        تجارب بنات البارت الثاني (صوفيا)

        أنا، صوفيا، دايماً كنت أحس إني مو واثقة من جسمي. كنت بنت نحيفة وصغيرة، وصدري ومؤخرتي كانوا صغار، وكنت دايم أحس إني ما أجي شي جنب البنات الثانيات في الجامعة. بس كان عندي ميزة وحدة بس – كنت شاطرة في دراستي ودايم الأولى على الدفعة، وبهذا السبب قابلت "بِن".
        
        "بِن" كان نجم فريق كرة السلة في الجامعة، وكان وسيم بقوة. طويل وعضلاته واضحة، وحضوره قوي يخليني ما أقوى أوقف على رجولي. بس إنه كان شوي مغرور، ووضح لي إنه مو مهتم فيني عشان صدري الصغير ومؤخرتي اللي ما فيها شي.
        
        بس القدر كانت عنده خطة ثانية. "بِن" غاب عن كم محاضرة عشان تمارين كرة السلة، وطلب مني أساعده يلحق على الدروس. وافقت، وتقابلنا في غرفتي بالسكن عشان ندرس. كنت لابسة تيشيرت قصير واسع، و"بِن" ما قدر إلا يلاحظ صدري المسطح.
        
        درسنا شوي، وعلمته كل اللي يحتاجه في الرياضيات. شكرني، وأنا طلبت منه طلب. قلت له إني أتمنى جسمي يصير زي البنات الثانيات، وطلبت منه يسوي لي مساج لصدري. تردد في البداية، بس في النهاية وافق.
        
        وبدأ يسوي لي مساج لصدري، وحسيت بالتوتر يروح من جسمي. كان لطيف، بس بنفس الوقت قوي، وحسيت بحلمات صدري تتصلب تحت لمسته. بعدين نزل لمؤخرتي، وأنا قعدت أطلع أنين وهو يعجن اللحم الجامد.
        
        كنت مرة متحمسة لدرجة إني ما قدرت أتحكم في نفسي. نزلت يدي وقعدت أحك بظري، و"بِن" عيونه كبرت من المفاجأة. ما منعني، وبعد شوي، صرنا الاثنين نلهث ونأنأ من اللذة.
        
        من هذاك اليوم، "بِن" صار يجي لغرفتي كل يوم عشان يدرس، وكنت أنا أدرسه وهو يسوي لي مساج لصدري ومؤخرتي. ما كان فيه جماع في البداية، بس كنا نعرف إنه مجرد وقت.
        
        بعد شهر من المساج اليومي، صار عندي الجسم اللي كنت أحلم فيه. صدري صار أكبر، ومؤخرتي صارت أكثر استدارة، وكل البنات في الجامعة كانوا يغارون مني. "بِن" وأنا أخيرًا مارسنا الجماع لأول مرة، وكانت تجربة قوية.
        
        بدينا ببعض المداعبات، وكنت أحس بذكره يوقف أكثر وهو يحك بظري. نزلت بنطلونه وبديت أحك ذكره، وهو أطلع أنين من اللذة.
        
        حطيت نفسي على أربع وصار ظهري مقوس ومؤخرتي مرفوعة له. بصق على فتحة شرجي وبدأ يحك ذكره فيها. كنت مبللة مرة لدرجة إني ترجيته يجامعني في مؤخرتي. ما احتاج مني أكثر من كذا تشجيع، ودخل ذكره فيني ببطء.
        
        صرخت من اللذة وهو بدأ يجامعني في مؤخرتي. كان عنيف وقوي، وأنا حبيت كل ثانية. بعدين طلع ذكره وقلبني على ظهري. فتح رجولي ووسعها وبدأ يجامعني في وضع التبشيرية.
        
        كنت أحس بذكره يلمس نقطة الـ"جي" عندي، وترجيته يصير أقوى. هو ما قصّر، وقعدت أطلع أنين وأصرخ من اللذة. بعدين طلع ذكره وطلب مني أركب فوقه.
        
        حطيت نفسي فوقه ونزلت نفسي ببطء على ذكره. بديت أركبه بقوة، وهو مسك خصري وبدأ يدخل ذكره بقوة. كنت أحس إني قربت من النشوة، وترجيته يجامعني بقوة أكثر.
        
        هو ما قصّر، وبعد شوي، صرخت من اللذة وأنا أنزل المني حقه على كل وجهي وصدري. بعدين طلع ذكره وبدأ يستمني. نزلت على ركبي وفتحت فمي مرة. هو أطلع صوت خافت وهو يقذف كل منيه على وجهي وصدري.
        
        طيحنا على السرير، نلهث وعرقانين. "بِن" شافني وابتسم. قال: "ما عمري فكرت إني راح أنجذب لبنت صدرها صغير ومؤخرتها مو فيها شي". "بس إنتي أثبتي لي إني غلطان".
        
        ابتسمت له. "وإنت أثبت لي إني ما أحتاج صدر كبير ومؤخرة كبيرة عشان أصير مثيرة"، رديت عليه. "كل اللي أحتاجه هو رجال يعرف كيف يخليني أحس إني كويسة".
        
        وبعدها، نمنا في حضن بعض، مرتاحين وسعيدين.
        
        

        تجارب بنات - البارت الأول (ليلى)

        تجارب بنات

        2025,

        علاقات توكسيك

        مجانا

        بنت عايشة لحالها في كوخ بالغابة. راحت تشتري مقاضي عشان تسوي كيكة، بس فلوسها ما كفت. التقت بشاب اسمه رومن في دكانه، واتفقوا على "صفقة" عشان تاخذ اللي تبيه. تطورت علاقتهم وصارت لقاءاتهم في المخزن، مليانة شغف وإثارة. في النهاية، ليلى رجعت لكوخها وهي مبسوطة، ومتحمسة لتكملة مغامراتها مع رومن، اللي جمعهم القدر بشيء أكبر من مجرد مقاضي.

        ليلى

        تعيش بمفردها في كوخ بالغابة. لديها لسان "حاد" و"صدر مليان" (في إشارة إلى قوتها وصرامتها)، وهي محبة للخبز. تظهر الرواية جانبها المغري والجريء، حيث تستخدم جاذبيتها للحصول على ما تريد، لكنها في نفس الوقت تمتلك عاطفة وشغفًا عميقًا.

        رومن

        شاب قوي وعضلاته واضحة، يدير دكان عائلته. يظهر رومن كرجل مهيمن وجذاب، ينجذب لقوة ليلى وثقتها بنفسها. علاقته بليلى تتجاوز مجرد المعاملات التجارية، وتتحول إلى لقاءات عاطفية مليئة بالرغبة. هو شخصية منفتحة على المغامرة ويبدو أنه يجد في ليلى شريكته المثالية.
        تم نسخ الرابط
        تجارب بنات - البارت الأول

        في كل فصل بتعيش حكاية بنت، تتكلم عن مشاعرها وتجاربها العاطفية بكل صراحة. بنسمع منها عن علاقتها بجسمها، وكيف قدرت تتحول من الضعف للقوة.
        
        هذا البارت الأول
        البنت الأولى: ليلى
        
        
        - أنا، ليلى، كنت عايشة لحالي في كوخ صغير وحلو وسط الغابة. 
        صدري كان مليان، ولساني حاد، وهذا اللي خلاني قوية وما أحد يقدر علي. كنت أحب أخبز، واليوم ما كان غيره. كنت أحتاج دقيق وحليب وبودرة كاكاو وفراولة عشان أسوي كيكة.
        
        رحت للبلدة ولقيت نفسي قدام دكان عائلة رومن. رومن كان شاب قوي، وعضلاته باينة من تحت قميصه وهو شغال في الدكان وأبوه مسافر. جمعت مقاضي وراحت عند الكاشير، بس طلع فلوسي ناقصة.
        
        قلت له بصوت هادي: "للأسف، ما عندي فلوس تكفي للدقيق يا رومن." عيونه وسعت، وباين فيها فضول.
        
        قال بصوت عميق: "طيب يا ليلى، أنا متأكد إننا نقدر نتفاهم."
        
        ابتسمت ابتسامة خبيثة: "أدري إنك بتقول كذا."
        
        رحنا لغرفة المخزن اللي ورا، والجو كان مشحون. سندت نفسي على صناديق، وصدري كان يتحرك بقوة، ورومن قرب مني. حط يدينه على خصري وقربني منه. حسيت بقوته ضدي، وخلاني أتمنى قربه.
        
        قال بصوت خشن: "أبيك يا ليلى." هزيت راسي، وأنا آخذ نفس، وهو لفني وضغطني على الصناديق. رفع تنورتي، وكشف لي عن مؤخرتي العارية. سمعته وهو يفك بنطلونه، وعضو الذكري طلع.
        
        دخله فيني، وعضوه ملاني. شهقت، وكسي ضيق عليه. بدا يدخل ويطلع بقوة وسرعة. تأوهت، ويديني تمسك بالصناديق وهو يمارس الجنس معي.
        
        قال وهو يتألم: "اللعنة، ليلى." سرّع من حركته. دفعت عليه بمؤخرتي، وصارت مؤخرتي تضرب خصره. مد يده من ورا، ولقى البظر حقي. بدا يفركه، وخلاني أصرخ من المتعة.
        
        قلت: "رومن، يا لعنة." نشوتي كانت تزيد. دخل بقوة، وعضوه ضرب مكاني الحساس. وصلت للنشوة بقوة، وكسي ضيق على عضوه. تنهد بصوت عالي، وحركاته صارت عشوائية وهو يوصل للنشوة، وملاني.
        
        انهرنا على الصناديق، واحنا نلهث. رومن طلع مني، وسائله ينزل على فخوذي. لفيت وجهي، وعيوني صارت بعيونه.
        
        قلت له بصوت مغري: "أنا لسه أبي الحليب." هز راسه، وعيونه صارت غامقة من الرغبة. مسك سطل وكرسي، وأشر لي أجلس. جلست، وقلبي ينبض بقوة.
        
        نزل على ركبه قدامي، ويدينه تمسك صدري. عصرها، وصار الحليب ينزل في السطل. جمع الحليب، وعيونه ما فارقت عيوني. كنت أراقبه، وأنا آخذ نفس بصعوبة وهو يوصل الحليب لشفايفه.
        
        تذوقه، وعيونه وسعت من المفاجأة: "طعمه زي الفراولة." قالها بصوت مليان دهشة. ابتسمت، وقلبي يرفرف في صدري.
        
        قلت له بصوت هادي: "قلت لك إني مميزة." هز راسه، وعيونه مليانة رغبة. قرب مني، وشفايفه لقت شفايفي في بوسة حارة.
        
        طلعت من المحل، وفي وجهي ابتسامة رضا. كان عندي مقاضي وذكرى بتبقى معي طول عمري. رجعت لكوخي، وقلبي مليان شوق. خبزت الكيكة، وطعم الحليب اللي بطعم الفراولة خلاها لذيذة. أكلتها، وأنا أفكر في رومن.
        
        رجعت للمحل اليوم اللي بعده، وفي وجهي ابتسامة شقية. عيون رومن نورت لما شافني، وفي وجهه ابتسامة جانبية.
        
        قلت بصوت مليان وعد: "عندي وصفة جديدة أبي أجربها." هز راسه، وعيونه صارت غامقة من الرغبة.
        
        قال بصوت عميق: "ما أقدر أستنى أشوف وش مخبية لي يا ليلى."
        
        وهكذا، استمرت مغامراتنا، وصارت أجسامنا شيء واحد في رقصة قديمة قدم الزمن. أنا، ليلى، كنت حرمة بمواهب كثيرة، ورومن كان الرجل المحظوظ اللي جربها. ومع بعض، عشنا حياتنا في عالم مليان شغف ومتعة.
         
        

        Pages

        authorX

        مؤلفون تلقائي

        نظام شراء