موصى به لك

الأقسام

الأعلى تقييمًا

    أعمال أصلية (RO)

      الأفضل شهريًا

        الرومانسية في عالم الكيبوب - رواية كورية

        الرومانسية في عالم الكيبوب

        2025,

        رومانسية كورية

        مجانا

        المتدربة إيونجي اللي تقابل آيدولها المفضل بانغ تشان بعد يوم تدريبي طويل، فيوصلها لبيتها وتتبادل معاه الأرقام. في اليوم الثاني، يلتقون بالصدفة من جديد في مبنى الشركة ويساعدها تشان وزملاؤه لما تتأخر على تدريبها. بعد ما يخلص تمرينها، يعترف لها تشان بحبه ويسوي فيها حركة مفاجئة؛ فيطلب منها إنهم يتواعدون. توافق إيونجي وهي مصدومة وسعيدة في نفس الوقت.

        إيونجي

        متدربة في شركة ترفيه صار لها 6 سنين، عمرها 19 سنة. شخصيتها خجولة ولطيفة، وتحب الأشياء الكيوت. كانت على وشك تستسلم من التدريب بسبب التعب، بس لقاؤها بآيدولها المفضل غيّر كل شي.

        بانغ

        آيدول معروف ومعجبة فيه إيونجي. حنون لاحظ تعب إيونجي وساعدها. بدا عليه الإعجاب فيها من أول لقاء، وهو اللي اعترف لها بمشاعره أولاً.

        جيسونغ وتشانغبين

        زملاء بانغ تشان في نفس الفرقة. يبينون إنهم أصحاب روحهم خفيفة وودودين، ويحبون يمزحون. ساعدوا إيونجي لما كانت متأخرة على التدريب ودافعوا عنها قدام المدربة.
        تم نسخ الرابط
        الرومانسية في عالم الكيبوب - رواية كورية

        ياهلا! هذي أول قصة لي على منصه روايه وأول رواية خيالية (فانفيك) أو رواية خيالية للكبار. أعتذر لو ما كانت كويسة، أنا بس قاعدة أجرب!😅
        
        خلفية عن شخصية "إيونجي":
        العمر: 19.
        المهنة: متدربة في شركة جي واي بي (صار لها 6 سنين).
        تحب: الأشياء الكيوت، الألوان الباستيل، الموتشي، القطاوة، البحر، وشخصيات سانريو.
        ما تحب: الناس المتشائمين والوحدة.
        
        مظهر "إيونجي"/ستايلها:
        
        (المفروض يكون هنا وصف مظهرها وستايلها، بس النص الأصلي ما فيه هالفقرة) تبدأ القصة هنا: إيونجي كانت جالسة على الأرض، هلكانة من التدريب. أغلب زميلاتها المتدربات رجعوا مساكنهم من زمان. "يارب بس كل هالتعب يجيب نتيجة..." فكرت في نفسها، وهي مو واثقة أبداً إنها بتترسم. بعد ما جلست كم لحظة، قررت إيونجي تطلع من غرفة التدريب. شالت شنطتها ومشت طلعت من الغرفة. كانت تعبانة لدرجة يا دوب تقدر تفتح عيونها. كانت إيونجي تمشي في ممرات المبنى لين خبطت بشخص وطاحت على الأرض. "أنا مرة آسفة..." قالت إيونجي وهي تحاول تقوم وتجمع أغراضها. "لا يهمك، كانت مجرد حادثة." قال الرجال. "إنتِ بخير؟ شكلك مو مرة تمام..." عبس وجهه. وقفت إيونجي ونظرت للرجال... كان آيدول هي مرة معجبة فيه: بانغ تشان. "مستحيل هذا يكون حقيقي..." فكرت في نفسها. "أنا... إحم..." نظرت لكل مكان إلا هو. "أنت إحم؟" ضحك وهو ينزل نفسه لمستواها. "أنا... أنا بس... كنت..." تلعثمت، "...أتدرب بجدية كبيرة..." هز تشان رأسه وسكت ثانية، يفكر في نفسه قبل لا يرد. "ما المفروض تتعبين نفسك بزيادة؛ لازم تتذكرين تهتمين بنفسك. تظنين تقدرين توصلين بيتك بسلام وحالتك كذا؟" سأل بقلق. شبكت إيونجي يدينها في بعض وطالعت الأرض. "م-ممكن لا... بس أنا لازم أرجع البيت فـ... أنا بس... مضطرة أتحمل هالخطر." قالت بصوت صادق. "مدري لو مسموح لي أسوي كذا بس أنا بوصلك بيتك. ما أقدر أخليك تروحين لحالك في هالليل من دون ما أحس بالذنب." قال تشان وهو يحط يده على كتف إيونجي. هي احمرت، وغطت فمها، وطالعت بعيد عنه. قلبها كان يدق بسرعة وهي تفكر كيف ترد عليه. "طيب... أظن ما أقدر أقول لا على هالشي..." قالت بارتباك. "أجل تمام. بوصلك لسيارتي وتكتبين عنوانك على الجي بي اس." بدأ تشان يمشي وإيونجي لسا تحت يده. إيونجي كانت من داخلها مو مصدقة. "معقولة قاعدة أمشي جنب بانغ تشان الحين؟! هل هو صدق اهتم فيني شخصياً؟ هل أنا صدق بكون في سيارته؟! وش يفكر فيني؟! يارب ما أكون قاعدة أفشل نفسي قدامه..." حاولت تحافظ على هدوئها بس تشان لاحظ كيف كانت تتنفس بقوة. وقبل يوصلون للسيارة، وقف تشان، وحط يديه على أكتافها وطالع في عيونها. "يا بنت، متأكدة إن كل شي تمام؟ قاعدة تتنفسين بقوة..." وقف للحظة وطالع فيها بتركيز وهي ارتبكت أكثر وأكثر. "...ووجهك قاعد يحمر بزيادة... ما عندك أي مشاكل صحية أو شي لازم أقلق منه؟" هزت إيونجي رأسها بـ "إيه" وابتسمت ابتسامة مرتبكة. "بس... أنا... أنا ما قد كنت حول آيدول حقيقي قبل... أظن إني... ارتبكت..." ضحكت بارتباك وهي تحاول تطالع في عيونه، بس ما قدرت. ضحك تشان وحط يده على رأسها. "طيب لازم تتعودين على هالشي لو ناوية تصير واحدة منهم بنفسك. يلا، خليني أوصلك بيتك قبل لا ينصادون واحنا مع بعض." فتح تشان باب السيارة لإيونجي وقفله أول ما دخلت. بعدين دخل السيارة بنفسه ووصلها لبيتها. ~وصلوا عند سكن إيونجي~ طلع تشان من السيارة وفتح الباب لإيونجي. "شـ-شكراً... أنا مرة أقدر هالشي." ابتسمت له بلطف وهي تطلع من السيارة. "العفو." قال تشان. حط يديه في جيوبه وطالع على جنب وهو يفكر في نفسه. "اسمعي، قبل لا تروحين... تظنين تبغين رقمي؟ تعرفين، لو احتجتي توصيلة للبيت... أو نصيحة لتدريبك أو شي؟" توسعت عيون إيونجي من الصدمة. "أ-أنت تبي تـ-تعطيني ر-رقمك..." قاطعها تشان: "إيه، لأسباب مهنية، تعرفين؟ بنصير زملاء عمل يوم من الأيام فـ ليه ما نساعد بعض من الحين، صح؟" ضحك بارتباك. طلعت إيونجي جوالها بيدين ترجف وناولته لتشان. طالعت على يسارها تحت وقالت بهدوء "أ-أظن إنك ع-عليك حق...". أخذ الجوال وابتسم وهو يحفظ رقمه في جوالها. رجع الجوال لإيونجي. "تفضلي. لا تخافين ترسلين لي." أخذت جوالها وابتسمت له بألمع وأصدق ابتسامة شافها منها للحين. "شكراً لك بانغ تشان أوبا. ما راح أنسى كرمك أبد!" انحنت له بـ 90 درجة. "لا يهمك. وما يحتاج تنحنين؛ أنا مجرد صديق يساعد صديق." غمز لها. إيونجي صارت حمراء مرة. ما قد حظيت بكل هالاهتمام من شخص مذهل لهالدرجة. "طيب أظن لازم أدخل الحين..." ضحكت. قد ما كانت ما تبغى هذي اللحظة تخلص، كانت على وشك إنها يغمى عليها. "أوه! صح! وهذا هو سبب وجودنا هنا." ضحك تشان. "تصبحين على خير. أتمنى نشوف بعض قريب... في ظروف أفضل." لوح بيده وهو راجع لسيارته. "أتفق! تصبح على خير! سوق بهدوء!" قالت وهي تدخل مبنى سكنها، وتلوح لتشان اللي لسا كان يطالعها بابتسامة دافئة على وجهه. دخلت إيونجي مبنى سكنها. "ممكن تكون هذي أحسن ليلة في حياتي... يارب أكون عطيت انطباع أول كويس عنه..." فكرت في نفسها بابتسامة خفيفة على وجهها. دخل تشان سيارته. حط يده اليسار على الدركسون ويده اليمين فوق رأسه. "هي بنت مرة لطيفة... ومرة حلوة. أنا نوعاً ما اشتقت لوجودها..." فكر تشان في نفسه. بعدين تذكر... "يا ويلي! نسيت أسألها وش اسمها..! لازم أشوفها مرة ثانية قريب... لازم أعرف اسمها." ~الصباح اللي بعده~ إيونجي قامت من النوم وهي على سريرها. "هل بانغ تشان صدق وصلني البيت... ولا كل اللي صار كان حلم..." فكرت بصوت مسموع. شغّلت جوالها وراحت لقائمة الأسماء... وبالمقابل، شافت اسم بانغ تشان. جلست إيونجي على سريرها، وعيونها مفتوحة على الآخر من الصدمة. "مستحيل..." قالت وهي قاعدة تتنفس بسرعة. بدت إيونجي تضحك وتتحرك بحماس على السرير بسبب السعادة اللي حست فيها، وهي تعرف إن كل اللي صار ما كان حلم. بس حماسها هذا توقف فجأة لما استوعبت... "أنا متأخرة على التمرين!". قامت إيونجي من السرير بسرعة، استشورت، وفرشت أسنانها، ولبست. ملابس إيونجي اللي اختارتها: (وصف لملابسها)
        راحت بسرعة وطلعت من الباب وركبت القطار عشان توصل لمبنى شركة جي واي بي، اللي تتمرن فيه. ~إيونجي وصلت لمبنى شركة جي واي بي~ ركضت جوا وهي تتمنى توصل لغرفة تدريبها في أسرع وقت ممكن، و... لاحظت وجيه مألوفة وهي تركض في الممر: بانغ تشان، تشانغبين، وهان جيسونغ. إيونجي ما كانت مصدقة عيونها. قد ما كانت ودها توقف وتستغل الفرصة عشان تكلم الثلاثة، كان لازم تعطي الأولوية لتدريبها؛ وظيفتها كانت على المحك! تشان وبانغ كان يطالع إيونجي مباشرة وهي تمر من قدامه بسرعة. أول ما وصلت إيونجي للمصعد اللي في نهاية الممر، تفاجأت باللحظة اللي عيونهم التقت فيها. "هل تشان... عرفني الحين؟... يعني... ما فيه سبب ثاني يخليه يطالع فيني كذا... غير إني قاعدة أجري..." فكرت في نفسها بابتسامة خفيفة. صبرت إيونجي لين جا المصعد، وفجأة جا تشان وتشانغبين وجيسونغ ووقفوا جنبها. "أنتِ البنت اللي قابلتها أمس، صح؟" قال تشان بحماس. إيونجي احمر وجهها وطالعت بارتباك في الثلاثة. "إي-إيه! ...ما كنت متوقعة أشوفك قريب كذا." ضحكت بلطف. "أنا بعد. كنت قاعد أفكر فيك. كنت أبغى أعرف وش اسمك... نسيت أسألك." ابتسم لها وهو يمسح على ورا رأسه. "أوه! أنا بايك إيونجي... كان المفروض أعرف عن نفسي..." طالعت باستحياء جهة المصعد أول ما انفتحت الأبواب. "إحم... أنا آسفة على هالشي بس لازم ألحق على التمرين..." قالت وهي تدخل المصعد. "أوه لا يهمك!" رد عليها تشان. "بس حتى إحنا لازم نطلع فوق، فأتمنى ما يضايقك إننا ندخل المصعد معك يا آنسة بايك." قال جيسونغ بهدوء وهو يدخل المصعد. بدت إيونجي تلعب بأصابعها وراحت جهة لوحة الأزرار. "أوه، أ-أبداً ما يضايقني... و لو سمحت، نادوني إيونجي." قالت بخجل. دخل تشان وتشانغبين المصعد. "إحنا بنطلع للدور العاشر. ممكن تضغطين لنا الزر؟" قال تشانغبين بلطف. هزت إيونجي رأسها بـ "إيه" وضغطت على زر الدور العاشر. "أنا بعد رايحة للدور العاشر! يا لها من صدفة!" ابتسمت بارتباك. "صدفة حلوة." ضحك جيسونغ. "بالمناسبة، كيف تعرفون بعض؟" سأل. "أنا وديتها سكنها أمس بالليل. كانت مرة تعبانة من التدريب، فبغيت أوصلها البيت." قال تشان وهو يدق إيونجي على كتفها. "أكيد بتسوي شي زي كذا. بس انتبه... ما نبغى محاضرة من مدير أعمالنا عشان شافونا مع أحد بالليل." قال تشانغبين بطريقة مزح. رجعت إيونجي شعرها ورا وجهها... هذي الحركة تسويها لما تكون متضايقة. وصل المصعد للدور العاشر وبدأ الكل يمشي لوجهته. غرفة تدريب إيونجي كانت الأقرب للمصعد، فما أخذت وقت طويل عشان توصل لها. طقت إيونجي الباب وطلع لها المدرب وهو معصب. "وين كنتي كل هالمدة؟!" صرخ المدرب. "متأخرة ساعة! تبغين تصيرن آيدول ولا لا؟ لأني بديت أشك إنك ما تاخذين الموضوع بجدية!" طالعت إيونجي تحت، وهي محرجة. "أنا... إحم..." قالت بحزن ودموع في عيونها. "إحم، يا آنسة؟" قال جيسونغ وهو يتقدم من المدرب. "هذا خطأنا... قعدنا وقت طويل نعطيها نصايح لتدريبها. لو سمحت لا تصرخين عليها." "أوه... طيب" ارتبكت المدربة وحست إنها ما تقدر تزعل شخص له مكانة عالية في الشركة. "أظن هذي المرة بنمشيها لها..." عبست المدربة. غمز جيسونغ لإيونجي وهو يلوح لها وبدأ يمشي لتشان وتشانغبين (اللي كانوا ينتظرونه في نهاية الممر). ابتسمت إيونجي لجيسونغ بلطف ولحقت مدربتها لغرفة التدريب. ~بعد 5 ساعات (الساعة 1 الظهر)~ وأخيراً سمحوا لإيونجي تاخذ استراحة من التمرين. المدربة قررت تترك إيونجي وباقي المتدربين يتمرنون لحالهم لباقي اليوم، لأنها (المدربة) عندها أشغال شخصية. أكلت إيونجي تفاحة كانت مخبيتها وشربت موية، وفجأة شافت باب الغرفة ينفتح. كان بانغ تشان. ركضوا كل المتدربين عنده وهم يتمنون ياخذون تواقيع وصور. مشت إيونجي لتشان وهو قاعد يلبي طلبات باقي المتدربين. بس أول ما وصلت إيونجي عنده، مسك يدها. "لو سمحتوا دقيقة." قال تشان وهو يطلع من الباب مع إيونجي. المتدربين تنهدوا وتأففوا بس احترموا رغبته. قفل تشان الباب وطالع في إيونجي. احمر وجهها بقوة وحاولت تغطي وجهها بشعرها وهي تطالع بعيد عنه. "ليش احتجتني؟" سألت بهدوء. "أنا... إحم..." تشان كان مو قادر يلقى الكلمات. "أبغى أكون صادق معك... ما قدرت أوقف تفكير فيك أمس بالليل..." بدأ يحمر وجهه وهو يتسند على الجدار. تجمدت إيونجي من الصدمة وهي تعض شفتها اللي تحت. "أنا... كنت في باله...؟!" فكرت في نفسها. بدأ قلبها يدق بسرعة وهي تحاول تستوعب اللي سمعته. "ما قعدتي تسألين أسئلة كثير أو تطلبين مني أي شي. كنتِ خجولة، بس ما كنتِ منسجمة بشكل مبالغ فيه وأنتِ حولي. و فوق هذا، أنتِ مرة كيوت..." قال تشان وهو يبتسم لها بلطف. "طـ-طيب أنا كنت تعبانة! أكيد ما كـ-كنت أفكر أسوي شي زي كذا! وأنا ماني ناوية أرد على آخر شي قلته!" قالت وهي تلعب بأصابعها، وصارت تطالع في تشان. "بس اليوم، وحتى الحين، أنتِ ما تتصرفين زي كذا، فـ كلامك ما يفرق." ضحك. وقفت وهي تطالع فيه بتردد. "طيب... وش تحاول تقول...؟" قالت بخجل. أخذ بانغ تشان يدين إيونجي بيده، وقرب وجهه لوجهها، وهمس "أنا أحاول أقول إني أظن إني معجب فيك...". قرب عشان يبوسها. إيونجي كانت منصدمة من كل شي قاعد يقوله ويسويه تشان، لدرجة إنها ما قدرت تسوي أي ردة فعل. شفايف تشان لمست شفايفها بس في الوقت اللي استوعبت فيه اللي صار، هو بعد عنها. إيونجي كانت منصدمة مرة. تنفسها صار ما له أي تحكم وجسمها كان يرجف شوي. طالعت في تشان ببراءة. "تشان... توه باس... مين؟!" فكرت في نفسها. ما كانت تقدر تصدق إن شخص زيه ممكن يهتم فيها. "أنا... بـ-بعد معجبة فيك..." قالت بخجل. حطت يدينها حول خصره وسندت رأسها عليه. هو ضمها وباس رأسها من فوق. "أنا... أبغى أعرفك أكثر... ممكن نصير مع بعض؟" قال تشان بلطف. "أنا أبغى هالشي... بـ-بس ما أبغى نطيح في مشكلة مع الشركة بسبب هالشي..." قالت وهي تبعد عنه. "أجل تعالي لسكني. بنكون بعيد عن عيون الناس. أنا مرة أبغى شخص أحبه. فـ لو سمحتي، خلينا نجرب..." توسل لها وهو يسوي عيون زي عيون الكلب. إيونجي لسا ما كانت تقدر تصدق اللي تسمعه. بس في نفس الوقت، كانت تعرف إنها ما تقدر تقول "لا" لهالفرصة. "أكـ-أكيد... أنا بـ-أحب أقضي وقت معك..!" قالت وهي تبتسم له. ضموا بعض لآخر مرة قبل لا يرجعون لغرفة التدريب، اللي كل المتدربين كانوا ينتظرون تشان يرجع لها. خلص تشان من طلبات المتدربين قبل لا يأخذ إيونجي لغرفة ثانية.

        Pages

        authorX

        مؤلفون تلقائي

        نظام شراء