فخ الشهوة - الفصل الأول
فخ الشهوة
2025, كاترينا يوسف
نفسية
مجانا
بنت جسمها يدوّخ، بتستخدم جمالها وجاذبيتها عشان توصل للي عايزاه. هي عشيقة عمها السرية اللي بتستفيد منه مادياً، ومن ناحية تانية، بتستغل جاذبيتها مع بليك الولد الغني والمشهور في المدرسة، عشان تحقق حلمها وتبقى كابتن فريق التشجيع. هي كده بتستغل علاقاتها عشان تطلع لقدام وتوصل لمكانة أحسن في حياتها.
صوفي
بنت عندها 19 سنة، جميلة وجذابة جداً لدرجة إنها بتلفت الأنظار بسهولة. هي طموحة وذكية، وبتعرف تستغل جمالها وجاذبيتها عشان توصل للي هي عايزاه في الحياة، سواء كان ده في علاقتها بعمها أو سعيها تكون كابتن فريق التشجيع في المدرسة. شخصيتها معقدة ما بين براءتها الظاهرة ودهاءها الخفي.عم توماس
ولي أمرها. هو رجل متزوج وبيظهر عليه علامات الإغراء وضعف الإرادة قدام جمال صوفي. بيستغل سلطته عليها وبيدخل معاها في علاقة سرية مقابل إنه يدعمها مادياً. شخصيته بتمثل الشهوة المكبوتة واستغلال السلطة.بليك
الولد الأشهر والأغنى في المدرسة، وكمان كابتن فريق كرة القدم. بليك شخصية قوية وواثقة من نفسها، وبتنجذب لجمال صوفي وجاذبيتها. صوفي بتشوف فيه فرصة لتحقيق أهدافها في المدرسة.
كانت صوفي، بنت عندها 19 سنة، جسمها يدوّخ أي راجل كبير، عايشة تحت عنين عمتها وعمها اللي كانوا دايمًا بيراقبوها ومبيتفقوش على تصرفاتها. أبوها اختفى وهي عندها 16 سنة، وسابها في رعايتهم. عمتها كانت بتلاقي أي طريقة تشغلها في شغل البيت، لكن عمها كانت عنيه بتطول شوية على مفاتن صوفي. هي كانت عارفة كويس جمالها الفاتن ده - صدرها الكبير المدور، بشرتها الناعمة زي الحليب، طيزها اللي زي الخوخة، وشفايفها الممتلئة اللي حواليها شعرها الأشقر. قررت إن جسمها ده هو أقوى سلاح ليها، وإنها هتستخدمه لمصلحتها. في يوم من الأيام المشمسة، صوفي كانت بتكنس الأرض، واتعمدت تقوّس ضهرها شوية عشان توري عمها صدرها بشكل مغري. هي كانت عارفة إنه بيراقبها، عنيه رايحة جاية بين الشغل وجسمها. كانت لابسة فستان صيفي خفيف اليوم ده، يا دوب مغطي طيزها وبيلمح لمنحنيات جسمها اللي تحته. الهوا كان بيحرك القماش، بيرفعه شوية، وهي شافته بيبلع ريقه بصعوبة. "يا عمو توماس"، نادت عليه بصوت حلو وبريء. "ممكن تساعدني في الفازة التقيلة دي؟ أنا مش قادرة أشيلها لوحدي." هو اتردد، وعينيه بتقلب بين وشها وجسمها، وبعدين هز راسه وقرب منها. الفازة كانت خفيفة، بس هي عملت نفسها بتعافر معاها، وضغطت جسمها على جسمه وهي بتناولها له. حست إن نفسه اتقطع، وعرفت إنها كده جابته. الليل جه، وفي الضلمة، صوفي لقت نفسها لوحدها مع عمها في أوضة المعيشة. كان شارب، وتصرفاته كانت سايبة أكتر من العادي. هجم عليها، إيديه مسكت وسطها وشدتها ليه. هي عملت نفسها متفاجئة، بس قلبها كان بيدق بسرعة من التوقع. "يا عمو توماس"، همست، وصوتها مليان براءة مزيفة. "إيه اللي بتعمله ده؟" هو زمجر، وإيديه بتتحرك على جسمها. "إنتي عارفة أنا عايز إيه يا صوفي. إنتي بقالك شهور بتشوقيني." هي شهقت، بس جسمها خانها، وحلمات صدرها نشفت تحت قميص نومها الخفيف. "أنا... أنا مكنتش أقصد"، قالت وهي بتتهته. هو خطف شفايفها في بوسة عنيفة، ولسانه دخل بوقها بالعافية. هي باستته، وجسمها داب على جسمه. كان طعمه ويسكي ورغبة، وكان مسكر. هو شاورلها على الكنبة، وإيديه بتشد قميص نومها بخشونة. هي سابته يقلعها، وجسمها بيرتعش من مزيج من الخوف والإثارة. هو بص على جسمها العريان، وعينيه بتلتهمها. "إنتي جميلة أوي يا صوفي"، همس، وصوته مليان شهوة. هو وطى، وبقه مسك واحدة من حلماتها. هي صرخت، وضهرها اتقوّس وهو بيرضع ويلحس في لحمها الحساس. نزل لتحت، وبقه بيسيب بوسات على بطنها لحد ما وصل لبين فخادها. هي كانت خلاص مبتلة، وجسمها جاهز له. هو فتح فخادها بصوابعه، ولسانه طلع يذوقها. هي أنت، وإيديها مسكت شعره وهو بيلحس ويمص في بظرها. "يا عمو توماس"، قالت وهي بتنهج، ووسطها بيتحرك على وشه. "أرجوك... عايزة حضرتك جوايا." هو ضحك، ونفسه سخن على لحمها الحساس. "لسه بدري يا صوفي الحلوة. عايز أذوقك الأول." استمر في الهجوم على بظرها، وصوابعه دخلت جواها. هي كانت مبتلة أوي، وجاهزة له. هو دخل صباع تاني، بيمط فيها، بيجهزها لعضوه. هي أنت، وجسمها بيتلوى وهو بيدخل صوابعه ويخرجها. "أرجوك"، توسلت. "عايزة عضوك جوايا. عايزة حضرتك تنيكني." هو بعد عنها، وصوابعه بتلمع بعصارتها. هو وقف، وفتح بنطلونه، وحرر عضوه. كان ناشف وجاهز، وطرفه بيلمع بسائل المذي. هو شاورلها على طرف الكنبة، ووضع نفسه بين رجليها. "إنتي متأكدة من اللي بتعمليه ده يا صوفي؟" سألها، وصوته خشن. هي هزت راسها، وعينيها متثبتة على عضوه. "أيوه يا عمو توماس. عايزة حضرتك تنيكني." هو أن، ووضع نفسه عند فتحتها. هو دخل ببطء، وسايبها تتأقلم مع حجمه. هي أنت، وضوافرها بتغرز في كتفه وهو بيملى جوفها بالكامل. "إنتي حلوة أوي يا صوفي"، همس، وبدأ وسطه يتحرك. "ضيقة أوي ومبلولة." هي لفت رجليها حوالين وسطه، وكعوبها بتغرز في طيزه وهو بدأ يتحرك أسرع. هو قعد يدخل جواها بقوة، وعضوه بيوصل لأعمق حتة فيها. هي صرخت مع كل دفعة، وجسمها بيشتعل من المتعة. "أقوى يا عمو توماس"، توسلت. "نيكني أقوى." هو نفذ طلبها، ووسطه بيخبط في وسطها وهو بيديها اللي عايزاه. هي حست إن رعشتها بتزيد، وجسمها بيتوتر وهي قربت من الذروة. "هاتي جوه على عضوي يا صوفي"، هو زمجر. "هاتي جوه كله على عضوي." هي عملت كده، وجسمها بيتشنج وموجات من المتعة بتغمرها. هو استمر في نيكها وهي بترتعش، وجسمه هو كمان توتر وهو بيوصل لقمته. هو سحب عضوه منها، وقذف، وسائله نزل على بطنها وصدرها. هي نامت هناك، وهي بتنهج، وهو نضّفها بفوطة. هو وعدها بفلوس زيادة ومساعدة في مصاريف دراستها، وهي وافقت. هي بقت بتاعته دلوقتي، عاهرته الصغيرة. الليل اللي بعده، ناكها تاني، المرة دي في مكتبه وعمته كانت مشغولة في شغلها. هو تناها على مكتبه، طيزها في الهوا وهو بينيكها من ورا. هي أنت، وإيديها ماسكة طرف المكتب وهو بينيكها لدرجة إنها فقدت وعيها. "طيزك مثالية يا صوفي"، هو أن، وإيديه بتضرب على خدودها. "عايز أنيك طيزك المرة الجاية." هي ارتعشت من الفكرة، وكسها اتقبض على عضوه. "أيوه يا عمو توماس"، هي أنت. "أنا عايزة ده كمان." وهكذا، استمرت علاقتهم، وصوفي بتستخدم جسمها عشان تاخد اللي عايزاه، وعمها بيضيع في المتعة اللي هي بتوفرها. صوفي ما كانتش غريبة عن فن الإغراء. بالليل، كانت عشيقة سرية لعمها، وبالنهار، كانت طالبة عندها حلم: إنها تبقى كابتن فريق التشجيع. كانت عارفة إن القوة والنفوذ هما المفتاح عشان تحقق هدفها، وشافت الفرصة المثالية في بليك، أغنى وأشهر ولد في المدرسة، واللي كان كمان كابتن فريق كرة القدم. في ليلة جمعة، صوفي راحت حفلة في قصر بليك، لابسة فستان أسود ضيق ومفتوح من قدام، مكنش مخبي حاجة كتير. الفستان كان مظبوط على منحنيات جسمها بالظبط، والفتحة اللي على شكل حرف V كانت مبينة صدرها الكبير بوضوح. هي كانت عارفة إنها لفتت انتباهه من أول ما دخلت. بليك، اللي كان شاب طويل ومفتول العضلات عنده 19 سنة، وشعره غامق وعينيه زرقا ثاقبة، ما قدرش يشيل عينيه من عليها. "مين دي؟" بليك سأل صاحبه، وبيشاور على صوفي بلمح خفيف. "دي صوفي. معرفش عنها كتير، بس هي أكيد جديدة في مدرستنا،" صاحبه رد. صوفي مشيت بدلع لحد البار، ووسطها بيتهز بإغراء. طلبت مشروب ووشها لبليك، متأكدة إنه شايفها بفستانها الكاشف. "بليك، صح؟" سألته، وصوتها همسة مثيرة. "آه، وإنتي مين؟" رد، وعينيه بتتنقل على جسمها. "صوفي. ما اعتقدش إننا اتقابلنا قبل كده،" قالت وهي بتمُد إيدها. بليك مسك إيدها، قبضته قوية وواثقة. "لا، ما اتقابلناش. بس أنا مبسوط إننا اتقابلنا دلوقتي." اتكلموا شوية، وصوفي حرصت إنها تغازل بطريقة خفيفة، تلمس دراعه، تقرب عشان تهمس في ودنه. بليك كان واضح إنه منجذب، وعينيه ما سبتهاش. "تحب نخرج من هنا؟" صوفي اقترحت، وصوتها مليان رغبة. بليك ما ترددش. "يلا بينا." هما اتسللوا بعيد عن الحفلة وراحوا أوضة بليك. أول ما الباب قفل وراهم، صوفي لفت وبصتله، وعنيها بتلمع بشهوة. "تعرف يا بليك، أنا دايماً كان عندي نقطة ضعف للاعيبة كرة القدم،" قالت، وصوابعها بتمر على زراير قميصه. بليك ابتسم بوقاحة. "كده؟ طب أنا كله بتاعك." صوفي فكت زراير قميصه ببطء، وصوابعها فضلت على جلده. "عاجبني كده،" همست، قبل ما تقرب وتبوسه. ألسنتهم اتقابلت، وبليك عمق البوسة، وإيديه لقت وسطها. صوفي بعدت عنه، نفسها كان متقطع. "أنا عايزة أوي يا بليك. عايزة تنيكني زي ما بتنيك الملعب." عينين بليك غمقت. "أقدر أعمل كده،" زمجر، قبل ما يشيلها ويحملها على سريره. هو نزلها بالراحة، وإيديه بتتحرك على جسمها. فتح سوستة فستانها، وكشف عن حمالة صدرها وتونجها الدانتيل. صوفي كانت بتبص عليه، وعينيها ما سبتهوش. "إنتي جميلة أوي يا صوفي،" همس، قبل ما ينزل راسه ويبوس رقبتها. صوفي أنّت، وصوابعها اتشابكت في شعره. "أقوى،" همست. بليك نفذ طلبها، وسنانه بتقرص على جلدها. نفس صوفي اتقطع، وجسمها اتقوّس عليه. إيد بليك لقت صدرها، وصابعه الإبهام بيتحرك حوالين حلمتها من فوق الدانتيل. "أيوه،" صوفي اتنفست بصعوبة، ووسطها بيتحرك بقوة. بليك فك حمالة صدرها، وحرر صدرها. أخد حلمة في بقه، ولسانه بيتحرك حواليها. صوفي أنّت، وإيديها مسكت الملايات. إيد بليك انزلقت بين رجليها، وصوابعه لقت مركزها المبتل. صوفي شهقت، ووسطها بيتحرك على إيده. "إنتي مبلولة أوي،" بليك همس، وصوابعه بتدخل وتطلع جواها. "انيكني يا بليك،" صوفي توسلت، وصوتها خشن. بليك نفذ طلبها، ووضع نفسه عند فتحتها. دفع جواها بقوة، وطلعت منه أنة خفيفة. صوفي صرخت، وضوافرها غرزت في ضهره. "أيوه، أيوه،" كانت بتردد، ووسطها بيقابل دفعاته. حركات بليك كانت قوية ومتقنة، وجسمه بيخبط في جسمها. صوفي كانت حاسة بالمتعة بتزيد، وجسمها بيتوتر. "أقوى يا بليك،" توسلت. بليك استجاب، ودفعاته بقت أسرع، أعمق. صوفي كانت حاسة بالرعشة بتزيد، وجسمها على وشك. "أنا قربت، يا بليك،" شهقت. بليك دخل إيده بينهم، وصوابعه لقت بظرها. هو فركه بالتزامن مع دفعاته، ودى صوفي للذروة. "يا إلهي يا بليك،" صرخت، وجسمها بيتشنج من المتعة. بليك ما وقفش، ودفعاته بقت غير منتظمة وهو بيطارد رعشته الخاصة. صوفي كانت حاساه بينبض جواها، وجسمه بيرتعش مع قذفه. هما ناموا هناك للحظة، وجسمهم متغطي بالعرق، ونفسهم متقطع. بليك سحب عضوه منها، وعلى وشه ابتسامة رضا. "ده كان... واو،" قال. صوفي ابتسمت، وعينيها كانت تقيلة من الرضا. "أنا بهدف إني أرضي،" قالت، قبل ما تنزل من السرير وتلبس فستانها تاني. "هشوفك قريب يا بليك،" قالت، وبعتتله بوسة في الهوا قبل ما تخرج من الأوضة. وهي ماشية، صوفي كانت عارفة إنها لسه واخدة خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها. وهي كانت جاهزة تاخد خطوات أكتر. صوفي ما كانتش غريبة عن فن الإغراء. بالليل، كانت عشيقة سرية لعمها، وبالنهار، كانت طالبة عندها حلم: إنها تبقى كابتن فريق التشجيع. كانت عارفة إن القوة والنفوذ هما المفتاح عشان تحقق هدفها، وشافت الفرصة المثالية في بليك، أغنى وأشهر ولد في المدرسة، واللي كان كمان كابتن فريق كرة القدم. في ليلة جمعة، صوفي راحت حفلة في قصر بليك، لابسة فستان أسود ضيق ومفتوح من قدام، مكنش مخبي حاجة كتير. الفستان كان مظبوط على منحنيات جسمها بالظبط، والفتحة اللي على شكل حرف V كانت مبينة صدرها الكبير بوضوح. هي كانت عارفة إنها لفتت انتباهه من أول ما دخلت. بليك، اللي كان شاب طويل ومفتول العضلات عنده 19 سنة، وشعره غامق وعينيه زرقا ثاقبة، ما قدرش يشيل عينيه من عليها. "مين دي؟" بليك سأل صاحبه، وبيشاور على صوفي بلمح خفيف. "دي صوفي. معرفش عنها كتير، بس هي أكيد جديدة في مدرستنا،" صاحبه رد. صوفي مشيت بدلع لحد البار، ووسطها بيتهز بإغراء. طلبت مشروب ووشها لبليك، متأكدة إنه شايفها بفستانها الكاشف. "بليك، صح؟" سألته، وصوتها همسة مثيرة. "آه، وإنتي مين؟" رد، وعينيه بتتنقل على جسمها. "صوفي. ما اعتقدش إننا اتقابلنا قبل كده،" قالت وهي بتمُد إيدها. بليك مسك إيدها، قبضته قوية وواثقة. "لا، ما اتقابلناش. بس أنا مبسوط إننا اتقابلنا دلوقتي." اتكلموا شوية، وصوفي حرصت إنها تغازل بطريقة خفيفة، تلمس دراعه، تقرب عشان تهمس في ودنه. بليك كان واضح إنه منجذب، وعينيه ما سبتهاش. "تحب نخرج من هنا؟" صوفي اقترحت، وصوتها مليان رغبة. بليك ما ترددش. "يلا بينا." هما اتسللوا بعيد عن الحفلة وراحوا أوضة بليك. أول ما الباب قفل وراهم، صوفي لفت وبصتله، وعنيها بتلمع بشهوة. "تعرف يا بليك، أنا دايماً كان عندي نقطة ضعف للاعيبة كرة القدم،" قالت، وصوابعها بتمر على زراير قميصه. بليك ابتسم بوقاحة. "كده؟ طب أنا كله بتاعك." صوفي فكت زراير قميصه ببطء، وصوابعها فضلت على جلده. "عاجبني كده،" همست، قبل ما تقرب وتبوسه. ألسنتهم اتقابلت، وبليك عمق البوسة، وإيديه لقت وسطها. صوفي بعدت عنه، نفسها كان متقطع. "أنا عايزة أوي يا بليك. عايزة تنيكني زي ما بتنيك الملعب." عينين بليك غمقت. "أقدر أعمل كده،" زمجر، قبل ما يشيلها ويحملها على سريره. هو نزلها بالراحة، وإيديه بتتحرك على جسمها. فتح سوستة فستانها، وكشف عن حمالة صدرها وتونجها الدانتيل. صوفي كانت بتبص عليه، وعينيها ما سبتهوش. "إنتي جميلة أوي يا صوفي،" همس، قبل ما ينزل راسه ويبوس رقبتها. صوفي أنّت، وصوابعها اتشابكت في شعره. "أقوى،" همست. بليك نفذ طلبها، وسنانه بتقرص على جلدها. نفس صوفي اتقطع، وجسمها اتقوّس عليه. إيد بليك لقت صدرها، وصابعه الإبهام بيتحرك حوالين حلمتها من فوق الدانتيل. "أيوه،" صوفي اتنفست بصعوبة، ووسطها بيتحرك بقوة. بليك فك حمالة صدرها، وحرر صدرها. أخد حلمة في بقه، ولسانه بيتحرك حواليها. صوفي أنّت، وإيديها مسكت الملايات. إيد بليك انزلقت بين رجليها، وصوابعه لقت مركزها المبتل. صوفي شهقت، ووسطها بيتحرك على إيده. "إنتي مبلولة أوي،" بليك همس، وصوابعه بتدخل وتطلع جواها. "انيكني يا بليك،" صوفي توسلت، وصوتها خشن. بليك نفذ طلبها، ووضع نفسه عند فتحتها. دفع جواها بقوة، وطلعت منه أنة خفيفة. صوفي صرخت، وضوافرها غرزت في ضهره. "أيوه، أيوه،" كانت بتردد، ووسطها بيقابل دفعاته. حركات بليك كانت قوية ومتقنة، وجسمه بيخبط في جسمها. صوفي كانت حاسة بالمتعة بتزيد، وجسمها بيتوتر. "أقوى يا بليك،" توسلت. بليك استجاب، ودفعاته بقت أسرع، أعمق. صوفي كانت حاسة بالرعشة بتزيد، وجسمها على وشك. "أنا قربت، يا بليك،" شهقت. بليك دخل إيده بينهم، وصوابعه لقت بظرها. هو فركه بالتزامن مع دفعاته، ودى صوفي للذروة. "يا إلهي يا بليك،" صرخت، وجسمها بيتشنج من المتعة. بليك ما وقفش، ودفعاته بقت غير منتظمة وهو بيطارد رعشته الخاصة. صوفي كانت حاساه بينبض جواها، وجسمه بيرتعش مع قذفه. هما ناموا هناك للحظة، وجسمهم متغطي بالعرق، ونفسهم متقطع. بليك سحب عضوه منها، وعلى وشه ابتسامة رضا. "ده كان... واو،" قال. صوفي ابتسمت، وعينيها كانت تقيلة من الرضا. "أنا بهدف إني أرضي،" قالت، قبل ما تنزل من السرير وتلبس فستانها تاني. "هشوفك قريب يا بليك،" قالت، وبعتتله بوسة في الهوا قبل ما تخرج من الأوضة. وهي ماشية، صوفي كانت عارفة إنها لسه واخدة خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها. وهي كانت جاهزة تاخد خطوات أكتر.
اووووف فاجره اوى بجد
ردحذف