رواية دير الراهبات - علاقات غير مشروعة
دير الراهبات
2025, مينا مسعود
مراهقة
مجانا
بنت عايشة في دير مع راهبات، ورغم إنها عندها ظروف خاصة (ثنائي الجنس) ومحدش تبناها، إلا إنها بتحب الراهبات دول أوي، خاصة الأخت ستيلا اللي ربتها. الأحداث بتدور حوالين صراع هانتر الداخلي مع مشاعرها ناحية الأخت ستيلا، خصوصًا بعد ما شافت الأخت ستيلا عريانة بالغلط.. هانتر بتحاول تتجاهل المشاعر دي وتكبتها، بس في النهاية بتستسلم لخيالاتها وتعمل العادة السرية وهي بتتخيل الأخت ستيلا
هانتر
شابة تعيش في دير. عندها حالة نادرة تسمى "ثنائي الجنس" (Intersex)، مما يعني أن لديها خصائص جسدية لا تتناسب تمامًا مع تعريف الذكر أو الأنثى. بالرغم من أنها تُعرف كامرأة، إلا أن النص يشير إلى وجود "قضيب" لديها. تعاني هانتر من صراع داخلي ومشاعر قوية تجاه الأخت ستيلا، وتعيش تجربة اكتشاف الذات والرغبة.لأخت ستيلا
مربية "هانتر" منذ طفولتها، وتبلغ من العمر 35 عامًا لكنها تبدو أصغر من سنها. هي شخصية دينية ومحترمة جدًا، وتمثل في القصة محور مشاعر "هانتر" المتضاربة بين الاحترام والرغبة. هي محبوبة جدًا من "هانتر" والراهبات الأخريات.آيريش
الصديقة المقربة لـ "هانتر" وزميلتها في الدراسة، وكانت معها في دار الأيتام قبل أن يتم تبنيها. تتميز آيريش بشخصية جريئة ومرحة، وغالبًا ما تثير "هانتر" بتعليقاتها التي تمس مواضيع حساسة، مما يعكس جانبًا من الانفتاح والتحرر.جيو
زميل "هانتر" في الفصل، وهو معجب بها ويحاول التقرب منها، لكن "هانتر" ترفض اهتمامه بسبب وضعها الخاص وشعورها بعدم الرغبة في الدخول في علاقة..
"كفاية يا هانتر! اللي بتفكري فيه ده مش ظريف، احترمي الأخت ستيلا." -- ده اللي كانت بتقولهولي كل يوم -- _______ مش قادر أشيل صورة جسمها العريان من دماغي. يا إلهي أنا كده بكون خطّاء. اطلعي برّه دماغي اللعينة! مش عايز أبقى خطّاء!! دي الأخت ستيلا، يا هانتر احترمها شوية. غمضت عيني جامد وحاولت أنام، بس صورة جسمها العريان لسه بتدخل دماغي وده خلى جسمي يسخن أكتر. قضيبي بقى أنشف، فمسكته وطلعته. ابتديت أمارس العادة السرية وأنا بتخيلها. "يا إلهي، أنت حلوة أوي يا هانتر." أنا آسف يا أخت ستيلا أديسون كينسلي، بس أنا عايز جسمك. مستعد أتحرق في جهنم بس عشان أدوقك يا أختي. دي سابع مرة أنشر الكلام ده. بالله عليكم يا جدعان، بلاش تعملوا ريبورت تاني عشان القصة دي مش هتخلص كده خالص، يا بهايم :) ______________________ _____ "هانتر قومي" سمعت صوت الأخت ستيلا وهي بتصحيني بالراحة، وهي بتهز دراعاتي. ده اللي بحبه كل صباح، إنها تصحيني. أنا في الحقيقة كنت صاحي من بدري، بس كنت مستنيها تصحيني. "مممم" عملت نفسي بتمط دراعاتي وبعدين بصيت للأخت ستيلا اللي كانت بتبصلي وهي مبتسمة. من ساعة ما كنت طفلة، هي المربية اللي ربتني. عندها خمسة وتلاتين سنة بس مش باين عليها خالص، عشان جميلة أوي وشكلها طفولي. "صباح الخير يا هانتر، حان وقت الصحوة عشان عندك مدرسة" عينيها كانت بتلمع وهي بتبصلي، فابتسمت لها وبعدين حضنت رقبة الأخت ستيلا. ده اللي بعمله معاها كل صباح. لو مستغربين ليه اسمي هانتر، ده عشان لما كنت بيبي افتكروا إني ولد، بما إني كنت عندي "مسدس مياه"، والأخت ستيلا هي اللي سمتني كده. بس كل ما كبرت لاحظوا التغيير في جسمي، بدل ما يبقى ذكوري بقى أنثوي. عشان كده عرضوني على أخصائي وهناك اكتشفوا إني عندي حالة نادرة اسمها "متلازمة تيرنر". بس نظرة المربيات ليا متغيرةش هنا، بالعكس حبوني أكتر. بس بسبب حالتي، محدش فكر يتبناني، فبقيت أنا الوحيدة اللي فضلت من الأيتام اللي كانوا معايا هنا. مع إني ما زعلتش، عشان المربيات هنا بيحبوني أوي، وخصوصًا الأخت ستيلا. بعد ما غسلت وشي، مشيت ورا الأخت ستيلا للمطبخ وهي جهزت لي الأكل. أنا بنام في سكن المربيات هنا، مش في دار الأيتام نفسه، عشان ده كله أطفال وأنا عندي 19 سنة خلاص. "هنا كلي ده يا هانتر، كلي الأكل ده كله عشان عندك مدرسة اليوم كله صح؟" قالت لي وهي بتبتسم. سرحت فيها لحظة وبعدين هزيت راسي. بعد ما خلصت أكل، كنت هعرض أغسل الأطباق اللي أكلت فيها بس الأخت ستيلا منعتني وخلتني أطلع الأول. رجعت الأوضة عشان أستحم وبعد ما لبست، ودعتها على طول عشان أروح المدرسة. أنا طالبة في جامعة هارينجتون، عشان كده رسومي مجانية وعندي مصروف كمان بوفر فيه لمستقبلي. لما وصلت المدرسة، شفت صاحبتي المقربة آيريش، اللي هي لاعبة كرة طائرة هنا. هي كمان كانت معايا في دار الأيتام، ولحسن حظها اتبنوها، بس فضلنا على تواصل عشان كده لسه قريبين من بعض بالرغم من اختلاف حياتنا. "أوه، كويس إنك جيتي بدري النهاردة، أكيد الأخت ستيلا هي اللي صحيتك تاني مش كده؟" بتضايقني. صاحبتي دي جريئة ودايما بتبوظ براءتي وبتوريني حاجات غريبة. "بطلي بقى، دايما الأخت ستيلا بتصحيني عشان كده بحبها أوي" رديت عليها وأحنا ماشيين ناحية الفصل. "يا سلام، عشان معجبة بالأخت ستيلا عشان كده مش عايزة تسيبي الدير" ضربت دراعها وبصيتلها بغضب. دايما بتقول إني بحب الأخت ستيلا بس ده مش حقيقي خالص، بتدخل أفكار غريبة في دماغي. بس كويس إن مقدرتي على مقاومة الشر قوية هههههههه. "استعيذي بالله من كلامك يا آيريش، إنتي عارفة إني بحترم الأخت ستيلا جداً." "إنتي عارفة يا هانتر، إنتي والأخت ستيلا بينكوا كيميا، وأنا عارفة إنك معجبة بيها شوية، متضحكيش عليا يا حبيبتي." بتضايقني تاني. دي شكلها شيطانة البنت دي، شفتوا حتى لو الأخت ستيلا راهبة بتعمل معايا كده. "مش عارفة أقولك إيه يا شيطانة." دخلت الفصل الأول وقعدت في مكاني قدام. بقعد قدام عشان أتجنب إن المدرس ينادي عليا هههههههه، دي نصيحة مني ليكوا. لما المدرس بتاعنا جه، بدأ يشرح الدرس وأنا كنت بسمعه باهتمام. لو ما كنتوش تعرفوا، أنا دايما من الطلبة الأوائل حتى لو ما يبانش عليا. عايزة أتخرج بامتياز وأحصل على الدرجة العلمية اللي دايما كنت عايزها. وأنا بسمع، آيريش دي زي الشيطان بتنخزني عشان أحكيلها. هي ذكية بس غلسة وكسولة أوي. "إيه فيه إيه؟" همست لها بحدة. بس هي ابتسمت لي بخبث وشاورت على أستاذتنا اللي كانت مدية ضهرها لينا. بصيت لأستاذة باستغراب بس ما شفتش أي حاجة غريبة أو أي حاجة غلط فيها. "إيه؟" "بصي على مؤخرتها، حلوة صح؟ لو كنت مكانك كنت هضربها على الترابيزة وأمارس معاها العلاقة بشكل لا نهائي." همست لي بيها، واللي خلاني أقشعر. مش من الشهوة أو أي حاجة، بس من الاشمئزاز. البنت دي فيها شيطان، فعشان كده قرصت شفتها اللي خلاني أضحك عليها. "ما تدخليش أفكار وسخة في دماغي يا آيريش، أنا مش زيك منحرفة." قلت لها وضربت على بوقها. "يا سلام، لو كان عندي أنا زي اللي عندك ده، كنت عملت حاجات كتير-" قرصت شفتها تاني بسبب قلة أدبها. "اخرسي." سمعت الأستاذة وهي بتشرح وما اهتمتش بالشيطانة اللي جنبي. خلصت الحصة وخرجت أنا وآيريش على طول عشان نروح لحصتنا اللي بعدها. حصتنا اللي بعدها رياضة، فعشان كده غيرنا لبس الرياضة قبل ما نروح الجيم. كنا لابسين بنطلونات بيضاء وخضرا للزي الرياضي. "أهلاً هانتر" سلمت عليّ مارجي، زميلتي في الفصل بس مش مقربين أوي. "أهلاً مارج، خير؟" راحت حاطة إيدها على كتفي وشاورت على جيو، زميلنا اللي كان بيبصلي. "جيو معجب بيكي على فكرة، وبيسأل لو ممكن يتقدم لك." قالت كده. بصيت لجيو وابتسمت ابتسامة مش متأكدة لما ابتسم لي هو كمان ولوّحلي. آسف يا صاحبي، أنا كمان عندي سيف، مش عايز ألعب مبارزة هههههههه. "آه هههههههه، معنديش وقت للكلام ده." شلت إيدها من على كتفي وبعدت عنها. بدأنا تمارين المراوغة وبعدها التسديد والـ "لاي أب" (تصويبة قريبة من السلة). أنا مش شاطرة أوي في الحاجات دي بس عادي بما إنها مادة فرعية بس. خلص اليوم كله وأنا تعبانة أوي عشان كان عندي محاضرات طول اليوم. آيريش عزمتني نشرب حاجة، فروحت معاها عشان أضيع التعب والتوتر، وكمان دي أول مرة نعمل كده فوافقت. رحنا على طول على بيتها عشان نشرب هناك. لما وصلنا أوضتها، كانت المشروبات جاهزة، شكلها كانت مخططة إننا نشرب. طلعت "جاك دانيلز" وده نوع غالي وباين عليه بيسكر أوي. قعدنا نضحك ونتكلم أنا وآيريش، وشربنا كتير أوي، لغاية ما حسيت جسمي سخن وبدأت أدوخ من الشرب فوقفت. أما آيريش ففضلت تشرب. عدت ساعات، وبصيت في الساعة لقيتها قربت على الساعة اتناشر بليل، فاستأذنت من آيريش حتى وهي كانت خلاص فاصلة ونامت. ودعت الشغالين اللي كانوا لسه صاحيين. لما طلعت من المجمع السكني، ركبت مواصلة للبيت، ولما وصلت الدير ظبطت نفسي عشان ما يبانش إني شربت. "يا هانتر، الساعة اتناشر إيه اللي أخرك كده؟" سألني عمو الحارس اللي واقف هنا في الدير. "آه، كنت بعمل حاجة بس هههههههه" ما بصيتش وراه ودخلت على طول جوه. وأنا ماشية حسيت بتأثير الكحول على جسمي وبدأت أدوخ. فدخلت أوضتي، بس شكلها ما كانتش أوضتي أنا، ودوختي راحت تقريباً لما شفت جسم الأستاذة عريان. كانت مدّياني ضهرها، وبما إن نور الأوضة كان شموع بس، ريقي جري على نعومة جسمها اللي خلت جسمي يسخن. قفلت الباب بسرعة ورحت أوضتي اللي كانت جنب أوضتها. جسمي سخن وحسيت بانتصاب تحت. مسكته بس شلت إيدي على طول عشان ده غلط. اللي بحس بيه ده غلط. استحميت عشان أخفف حرارة جسمي بس اللي تحت ما رضيش يهدى، بالعكس زاد اكتر. بعد ما استحميت، لبست على طول ونمت على سريري. غمضت عيني عشان أنام وأنسى اللي بحس بيه ده، بس لسه شايف ضهر الأستاذة الناعم، والمية اللي بتنزل من ضهرها لغاية مؤخرتها. قلبت جسمي ونمت على جنبي بس لسه شايف جسم الأخت عريان، فأتضايقت وقمت من السرير وخبطت دماغي. "كفاية يا هانتر! اللي بتفكري فيه ده مش ظريف، احترمي الأخت ستيلا." نمّت وغمضت عيني، بس لسه مضايقة من انتصاب "زبي" ده، ولسه بتخيل جسم الأستاذة العريان اللي بيخلي جسمي يسخن أكتر. ما قدرتش أستحمل، ويمكن ده بسبب إني كنت شاربة، نزلت البيجامة بتاعتي والبوكسر بتاعي، ومسكت "زبي" المنتصب. غمضت عيني وتخيلت إني بلمس الأخت ستيلا. "بدأت أحرك يدي لأعلى ولأسفل بينما أتخيل أنني أقبل ظهر الأخت الناعم." سمعت أنين الأخت ستيلا، وعشان كده زودت سرعة حركتي في "زبي". حركت شفايفي لتحت وبوست مؤخرتها. خليت الأخت ستيلا تنحني ورفعت مؤخرتها. فتحت أردافها وشفت كس الأخت المبتل. لحستها وده خلاها تأوه. مسكت راسي ودخلته أكتر في كسها وهي بتأن. "آآآه هانتر آآآه آآآه" أتخيل أنينها وده خلاني أسرع حركة يدي لأعلى ولأسفل على "زبي" المنتصب. من غير ولا كلمة، دخلت "زبي" في كس الأخت وبدأت أتحرك بسرعة. "آآآه يا شي* الأخت طعمك حلو أوي أوهههه" مسكت مؤخرتها وضربتها. "آآآه هانتر هانتر أيوة أيوة آآآه." "أختي، إنتِ مثيرة أوي آآآه، طعمك حلو أوهههه آآآه" زودت سرعة حركتي فيها. سمعت بوضوح صوت الاحتكاك بين "الجزئين السفليين" بتوعنا وده زود سخونة جسمي أكتر. مسكت شعرها وشديته، وبدأت أتحرك فيها أسرع، لدرجة إن الأخت كانت على وشك تتجنن من اللي بعمله فيها. "أختي، أنا خلاص هجيبهم!" أنينت ورفعت وخفضت "زبي" بسرعة لحد ما جبتهم. "آآآه!" جبتهم وكانوا كتير أوي. مسحت المني بتاعي بقطعة قماش ونمت على ضهري على السرير. كنت تعبانة أوي من اللي عملته. دي أول مرة أعمل كده، ما كنتش أعرف إنها متعبة أوي كده، بس الإحساس حلو. "قلبي وعقلي ممكن يعارضوا اللي عملته، بس أنا ما ندمتش إني تخيلت إني بمارس الجنس مع الأخت ستيلا وأنا بعمل العادة السرية." "يا ترى إيه الإحساس إني أكون جواها، يا ترى إزاي هتئن باسمي وإحنا بنتبادل المتعة."
تعليقات
إرسال تعليق