روايه رحلتي مع القدر - الفصل الثاني عشر
رحلتي مع القدر 12
2025, خضراء سعيد
دراما نفسيه
مجانا
في هذا الفصل تواجه يارا صدمة حملها وسط غضب أيوب العنيف، خاصة مع فقدانها للذاكرة. وفي ختام الفصل، يكتشف عمر مكان يارا، مما ينذر بمواجهة قادمة قد تغير مجرى الأحداث.
يارا
فتاة تعاني من فقدان الذاكرة وتجد نفسها في موقف غامض بعد اكتشاف حملها.أيوب
رجل عنيف ومسيطر، يشعر بالشك تجاه يارا لكنه يبدأ بالاهتمام بها.والدة محمد
امرأة تعاني من فقدان ابنها وتعاني من مآسي الحياة.
فخاف منه ولم يتحدث معه بل عاد وسلب منها المال بعد أن طعن رفيقه وهرب ووالده محمد تبكي فلقد خسرت كل شي فقالت:يارب أنت أعلم بحالي مني وأنت ارحم الراحمين اللهم أجعله خير لي وارزقني من حيث لا احتسب فكانت بجانب ذلك الشاب الذي دافع عنها بالمستشفى وتمنت لو كان أبنها مثله فسمعت رنين هاتفه فكانت متردده من الرد فردت مرحبا. فسمعت صوت خشن يقول:من معي وأين هو يوسف؟ فردت وهي متوتره فقالت:هو في المستشفى ومصاب بسبب مشاجرة والعنوان هو***نعم سأنتظر فاغلقت وذهبت لتودع أبنها وظلت تبكي الله يرحمك يا نبض قلبي ويجمعنا في جنات النعيم ويصبر قلبي على فراقك . كانت يارا تحس بألم ببطنها وتحس بالغثيان فاسرعت نحو الحمام فظلت تتقيء ودخل عليها وهو قلق فساعدها فخرجت واستلقت وهو طلب من الطبيب الكشف عليها وبعد دقائق أنتهى من الكشف عليها فقال مبارك المدام حامل عليها الانتباه لنفسها واكل طعام صحي ومتابعه الحمل مع الطبيب فصعق أيوب ولكم الجدار وكاد أن يصرخ ولكنه تمالك نفسه فعندما غادر الطبيب جلس بجانبها. أيوب بغضب:أنتِ يا ست هانم حامل من مين هاه قولي بدل ما اطير رأسك. يارا بعدم فهم:تقصد بايه حامل أنا مش عارفه أنت مش قلت أنك جوزي فاحست بألم شديد برأسها فظلت تبكي وتصرخ فظن بأنها تمثل فصفعها فزاد صراخها وبعدها فقدت الوعي. فدخل شقيقه عليهم فسحب أيوب واخرجه مصعب فقال:البنت تعبانه وأنت عارف أنها فاقده الذاكره وأنت عامل نفسك جوزها وأنا نصحتك لكن الثور ما بيفهمش أنا جيت اقول لك إني ح اسافر يومين ثلاثة أخلص أمور الشركة وبالنسبة للمصنع كل حاجة تمام مش باقي غير تشوف الشحنه وصلت ولا لسه والمندوب الإيطالي جاي بكره فتركه وغادر. فجلس أيوب وهو يفكر كيف أصبحت حامل هل غلطت مع أحدهم وبعدها هربت ام انها تزوجت رغما عنها وهربت منه فابتسم بسعادة ساطلقها منه و أتزوجها حلوه بس مين هو جوزها علشان ارتاح منه أروح أسألها عنه كانت يارا تعاني من صداع شديد كاد يكسر رأسها. دخل عليها أيوب ووجدها تبكي، فاستغرب ما بها. جلس على المقعد بجانبها وسألها بلطف، مالك تعبانة؟ يارا بصوت متألم قالت، رأسي بيوجعني اه مش قادرة اتحمل. طلبت منه جلب دواء لها لتخفيف الألم. انتقل أيوب إلى المطبخ وبحث عن علاج ليعالج يارا المريضة بينما كان أيوب يتجول في المنزل بحثاً عن الدواء، وجد علبة من الأقراص التي تساعد في تخفيف الصداع. أعادها معه وسأل يارا أن تتناولها. بعد تناولها، شعرت يارا بتحسن كبير وابتسمت لأيوب وهو ينظر إليها بابتسامة صادقة. قال أيوب بابتسامة، ألا تشعرين بالألم الآن؟ أجابت يارا، نعم، شكراً لك أيوب على رعايتك لي. ابتسم أيوب وقال، لدينا دائماً بعض الطرق للتعامل مع الصعاب معاً يارا، أنا هنا لأساندك في كل الأوقات. انتهى اليوم بابتسامة على وجوههما،. كان عمر في إجتماع مهم فدخل عليه نائبة وهمس في أذنه فقام واقفا وخرج معه فقال بفرحه:بجد لقيتوها هي فين ولا هي واحده ثانيه. فقال بفخر:لا هي يارا وأنا اتاكدت بنفسي وريت صورتها لأكثر من شخص وقالوا لي على مكانها وروحت للمكان المقصود وعرفت أنها فاقده الذاكره وتعبانه وهي حامل . فأخذ عمر العنوان وانطلق بالسيارة حتى وصل لقصر كبير بحديقه واسعة وكراج للسيارات بعد أن سمح له الحارس بالدخول وهو منبهر فطرق الباب ففتحت له
🤍🤍🤍🤍
ردحذفحد يعرف روايه رعب حلوه اتابعها
ردحذفقصة بلا نهاية
حذفبقلم معاذ رياض