موصى به لك

الأقسام

الأفضل شهرياً

    البحث عن النور - الفصل الأخير

    البحث عن النور 3

    2025, هيانا المحمدي

    رومانسيه

    مجانا

    ليلى ويوسف، يعيشان قصة حب وسط مؤامرات تهدد سعادتهما واستقرار شركتهما. يكتشفان أن هناك من يتربص بهما ويحاول تدميرهما، مما يضعهما في مواجهة تحديات كبيرة. في خضم هذه الصعوبات، تحمل ليلى بتوأم، مما يزيد من مسؤولية يوسف تجاهها ومحاولته حماية عائلته. تتصاعد الأحداث مع محاولاتهما لكشف المتورطين وإنقاذ شركتهما، لتنكشف في النهاية أسرار الماضي وصلات قرابة غير متوقعة تجمع بينهما وبين شخصيات أخرى مؤثرة في حياتهما. تنتهي الرواية بلم شمل العائلة وكشف الحقائق، ليواجه يوسف وليلى مستقبلهما معًا برفقة طفليهما، متجاوزين الصعاب التي واجهتهما.

    ليلى

    تحلم بحياة بسيطة وهادئة مع من تحب. تتسم بالحنان والقوة في مواجهة الصعاب، وتلعب دورًا فعالًا في دعم زوجها وإنقاذ شركتهما. تكتشف لاحقًا حقائق صادمة عن ماضيها وعائلتها.

    يوسف

    نشأ في ميتم. يحب ليلى بشدة ويسعى لحمايتها وتوفير حياة كريمة لها ولأطفالهما. يواجه تحديات كبيرة في عمله ويكتشف روابط عائلية لم يكن يتوقعها.

    عامر

    رجل أعمال ثري وهو والد ليلى الحقيقي. كان سببًا في بعض المشاكل التي واجهت الشركة ويحاول إصلاح أخطائه وكسب رضا ابنته وزوجها. يشعر بالندم على ماضيه ويسعى لتعويض ليلى عن السنوات التي غاب فيها.

    زين ويقين

    طفلا ليلى ويوسف التوأم.
    تم نسخ الرابط
    رواية البحث عن النور

    روايه
    ليلي بحالميه :لكني كنت دائما احلم بزفاف بسيط في الهواء الطلق على شاطئ البحر الشخص الذي يراقبهم التقط صور القبلة لهم يراسل أحدهم يخبره ان هو يؤمن السيدة الصغيرة أن ال ايفاي. لن يصلوا لهم الشخص الذي يراقب يوسف وليلى التقط صورًا لهم أثناء تقبيلهم. ثم أرسل الصور إلى شخص ما برسالة، "أنا أؤمن السيدة الصغيرة أن الايفاي لن يصلوا له". يوسف وليلى لم يعرفا أن هناك من يراقبهما، ولم يعرفا بالخطر الذي يهدد هما. المجهول الأول قال بغضب، "لقد ربيت تلك اللقيطة كل تلك الأعوام، وبالنهاية ذهبت وتزوجت من هذا اليتيم". المجهول الثاني غضب أكثر، وقبض على رقبة المجهول الأول، "احذر لسانك، أيها العاهر. أنت هو اللقيط، والآن انتهى دورك. يجب أن يعرف الجميع أن ليست ابنتك". *المجهول الثاني يكشف الحقيقة* المجهول الثاني كشف الحقيقة للمجهول الأول، "ليلى هي ابنتي الحقيقية، وقد أخفيت ذلك لحمايتها منك".
    روايه
    المجهول الأول غضب أكثر، "أنت كذبت عليّ، وربيتها لتكون عدوة لي". عند ليلي عندما كانت تحضر الأطعمة اللذيذة حتى تخبر يوسف بخبر الذي يزين حياتهما هو خبر. حملها بتؤام الصبي وفتاة تسمع ازاعة خبر صادم وهو إفلاس عائلة ايفاي بعد اعلانهم انها ليست سوى ابنة بالتبني ليلى كانت تحضر الأطعمة اللذيذة، وفجأة سمعت خبرًا صادمًا على الراديو، وهو إفلاس عائلة ايفاي بعد إعلانهم أنها ليست سوى ابنة بالتبني. ليلى تأثرت بالخبر، وشعرت بالصدمة. كانت تعتقد أن عائلتها تحبها، ولكن يبدو أن كل شيء كان كذبة. *يوسف يلاحظ تغير ليلى* يوسف لاحظ تغير ليلى، "ما الأمر، ليلى؟ تبدو حزينة". ليلى أخبرت يوسف بالخبر، "يوسف، لقد سمعت خبرًا صادمًا. عائلة ايفاي أفلسوا بعد أن أعلنوا أنني ابنة بالتبني". يوسف احتضن ليلى، "لا تقلقي، ليلى. أنا معك، وسنواجه كل شيء معًا". يوسف بتساؤل : أين الاخبار السعيدة أنا لا أراها ليلي تمسك بيد يووسف. تضعها على بطنها الصغير تهمس. أنا حامل سوف تصبح أبا يوسف تفاجأ بالخبر، "حامل؟ سنصبح آباء؟". ليلى ابتسمت، "نعم، يوسف. سنصبح آباء. توأم، صبي وفتاة". *يوسف يحتضن ليلى* يوسف احتضن ليلى بقوة، "أنا سعيد جدًا، ليلى. سنكون عائلة رائعة". يبدأ يوسف بالتعامل مع ليلي بكل وحب ويتحمل كل المسئولية ويهتم بها ويقدر اضطرابات المزاج لديها بدأ يتعامل مع ليلى بكل حب واحترام، وتحمل كل المسؤولية، واهتم بها كثيرًا. كان يلاحظ اضطرابات المزاج لديها ويتعامل معها بحكمة. ليلى شعرت بالراحة والأمان مع يوسف ، وكانت تستمتع بالاهتمام الذي يوليه لها. *يوسف يعد ليلى* يوسط وعد ليلى أن يكون دائمًا بجانبها، وأن يرعى لها ولطفليهما. *ليلى تشعر بالسعادة* ليلى شعرت بالسعادة مع يوسف ، وكانت تعلم أن حياتها ستكون أفضل معه. لكن تحدث مشكلة في الشركة تكاد تضيع كل مجهود يوسف لسنوات السابقة فدب الرعب بقلبه لا يريد المتاعب والفقر الحاجة ليلى وتوأمهما القادمين يوسف وجد نفسه في مشكلة كبيرة في الشركة، وكان يخشى أن يفقد كل ما عمله خلال السنوات السابقة. يوسف شعر بالقلق على مستقبله ومستقبل ليلى وتؤامهما القادمين. كان يخشى أن يفقد كل شيء. *يوسف يفكر في الحلول* يوسف بدأ يفكر في الحلول الممكنة لإنقاذ الشركة والمحافظة على مستقبله ومستقبل عائلته. يحاول يوسف جاهدا السيطره على الامور لكن يبدو ان احدهما يحاول الايقاع به حقا ليلي تستيقظ ليلا تصرخ وتبدا تبكي يحتضنها يوسف حتي تهدا ويسألها ماذا حدث تبكي تخبره ان رات حلما ان هو كان يخونها بينما يتحجج بأمور الشركة ويردف يوسف تلقائيا :صدقني لا ليلي الشركة حقا بمشكلة كبيرة للغاية ليلى استيقظت ليلاً وبدأت تبكي، فاحتضنها يوسف حتى هدأت. سألها ماذا حدث، فأخبرته أنها رأت حلما أنها خائنة وهو يخونها بحجة أمور الشركة. *يوسف يحاول طمأنة ليلى* يوسف حاول طمأنة ليلى، "صدقيني، ليلى، الشركة حقًا بمشكلة كبيرة للغاية. لكنني لن أخونك أبدًا". ليلى شعرت بالقلق، "أنا أثق بك، يوسف. لكنني أشعر بالخوف. ماذا لو خسرت كل شيء؟". *يوسف يحتضن ليلى* يوسف احتضن ليلى بقوة، "لن نخسر شيء، ليلى. سنواجه كل شيء معًا". تبسم ليلي بحب وتخبره انها ايضا مهندسة ديكور يمكنها العمل بدون راتب لتوفير مصاريف الشركة يرفض يوسف بسبب الحمل ليلي تخبره انها تستطيع العمل المكتبي ولا تذهب الي الموقع إلا الضرورة ليلى ابتسمت بحب واقترحت على يوسف أن تعمل كمهندسة ديكور في الشركة لتوفير المصاريف. يوسف رفض في البداية بسبب الحمل، لكن ليلى أصرت على أنها تستطيع العمل المكتبي وتقليل الذهاب إلى الموقع. يوسف فكر في الأمر وبدأ يرى أن هذه الفكرة قد تكون حلاً جيدًا لمشاكل الشركة.
    روايه
    ليلى أكدت ليوسف أنها تستطيع إدارة عملها من المكتب وستكون حريصة على صحتها وصحة الطفلين. يوسف وافق أخيرًا على فكرة ليلى، وبدأ الاثنان في العمل معًا لإنقاذ الشركة ليلى أخبرت يوسف أن الوضع يزداد سوءًا رغم جهودها، واشتباه بوجود شخص ما يساعده من داخل الشركة. اقترحت ليلى صنع كمين للشخص الذي يحاول تدميرهم. يوسف سأل ليلى عن كيفية صنع الكمين، فأجابت أنها ألقت الطعم وأنهم الآن ينتظرون أن يلتقطه. يوسف وليلى بدآ ينتظران ليرى من سيقع في الكمين. كانت ليلى واثقة من أنهم سيكشفون عن هوية الشخص الذي يساعدهم. وقع في الكمين أحد زملاء يوسف من الميتم، والذي كان يغار من يوسف بشدة رغم أن يوسف كان يعتبره كأخيه حقًا. يوسف شعر بالصدمة عندما علم أن صديقه هو من كان يساعدهم في تدمير الشركة. لم يكن يتوقع أن يكون الخائن شخصًا قريبًا منه. ليلى طالبت يوسف بالتصرف بحزم ضد الخائن، لكن يوسف كان مترددًا بسبب الصداقة التي تجمعهما. يقوم يوسف بطلب الشرطة لكن يسأله من الشخص الذي يتواصل معه يخره انه لايعرفه حقا هو فقط ينقل المعلومات فقط لم يحدث اي تواصل لكن اخبرني اذا كشفت يجب ان اخبرك ان الشي الذي هو يخصه. وسوف يستعيده يوسف طلب الشرطة، لكن الشخص الذي كان يتواصل مع الخائن أخبره أنه لا يعرفه حقًا وأنه فقط ينقل المعلومات. لكنه حذره من أنه إذا كُشف أمره، يجب أن يخبره حتى يستعيد شيءًا يخصه.سوف يستعيده يوسف شعر بالقلق من التهديد، وبدأ يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوضع المعقد. ليلى سألت يوسف عن ما يحدث، فأخبرها بالتهديد الذي تلقاه. يوسف قرر أن يتعامل بحسم مع التهديد، وطلب من الشرطة أن تتحرك بسرعة لإنقاذ الشركة وحماية عائلته. يوسف أخبر ليلى أنهم سيواجهون التهديد معًا، وأنهم لن يتراجعوا عن حماية ما يخصهم. الشرطة تحركت بسرعة لتنفيذ الخطة، وبدأت في تتبع الخيط الذي سيؤدي إلى كشف هوية الشخص الذي يقف وراء التهديد. كانت لحظة جميلة ومليئة بالحب والمودة. العائلة كلها كانت معًا، وبدت سعيدة ومتحدة.
    روايه
    بينما ليلي كانت تعمل في المكتب تجد بعض،الأمور المعطلة في الموقع تعجلها تضطر للذهاب الي الموقع رغم صعوبة الحمل انها على نهاية شهرها السابع فتذهب الي الموقع وتجد العمال يجلسون ويلعبون ويأكلون دون أي عمل تشعر بالغضب وتعجل الجميع يعمل ولا تنبه إلى ما يحدث ولا تشعر سوى الدم الذي يتدفق من بين ساقيها عند يوسف يشعر بالتوتر والخوف أثناء الاجتماع فيسأل الموظفين فيخبره ان خرجت الى الموقع وشعر يوسف بالخوف على ليلي ذهب بسرعة إلى الموقع عندما وصل وجد ليلي تغرق في الدماء فأخذها بسرعة إلى المستشفى ويدعو بداخله الا يفقدها الطبيب : يجب ان نجري الولادة الان حياة الام والاجنة بخطر يوسف بلهفة : مش مهم الاطفال المهم ليلي أرجوك أنقذ حياتها الطبيب بتعاطف : ان شاء الله ننقذ الام و الاطفال وبعد ساعتين يخرج الطبيب بالأطفال :الطبيب بالأطفال كويسين الحمد لله بس هيدخلوا الحضانه لان اتولدوا قبل ميعادهم بس مدام ليلي محتاجة نقل دم ضروري لان الفصيلة الدم مش موجوده في المستشفى يوسف بتوتر ايه فصيلة الدم؟ الطبيب بمهنية : فصيلتها O سالب يوسف بلهفة :أنا كمان نفس الفصيلة ممكن اتبرع ليها الطبيب : تمام تقدر تتبرع لها بعد مدة تستفيق ليلى تسأل عن الاطفال وتراهم ليلي تخبر يوسف : يوسف ايه رايك نسمي الأطفال ايه يوسف هو يقبل يدها ورأسها : أنت يا حبيبتي اللي حقك تسمي اولادنا ليلي بتفكير : ايه رايك البنوتة تكون يقين والولد اسميه زين يوسف بحب : حلو يا قلبي تقاطعهم الممرضة : لو سمحت الدكتور محتاجك في مكتبه يوسف : ارتاحي يا حبيبتي دلوقتي وانا هرجع علي طول مش هتاخر ان شاءالله ليلي : إن شاء الله يا حبيبي
    روايه
    عند الطبيب يوسف بتوتر : ايه يا دكتور ليلي بخير الطبيب بمهنية : اهدي يا باشمهندس مدام ليلي بخير والأطفال كمان؛ بس الموضوع ان في قرابة بين سيادتك مدام ليلي يوسف بعدم فهم : لا يا دكتور ليلي مش تقرب ليا الطبيب : بس التحليل الدم أثبت إن ليلي في نسبة قرابة بينكوا يوسف بشرح : بصراحة يا دكتور انا اتربيت في ميتم وكمان العائلة التي كانت ليلى عايش معاها اعلنوا انها بنتهم بالتبني الطبيب : دي معلومة ممكن تفيدكم العلاقة المحتملة بين سيادتك ومدام علاقة أولاد عم أو خال يوسف بشكر : شكرا شكرا ليك يا دكتور يعود يوسف وليلي إلى القصر مع أطفالهم وهم سعداء تجاهل يوسف حديث الطبيب عما حدث بدأت أحاول الشركة في التحسن قليلا كان يوسف ليلي يعملان سويا
    روايه
    في أحد الأيام يصل أحد المستثمرين إلى الشركة السيد عامر : أنا أسفة ليلى. أنا عملت على إصلاح الضرر الذي لحق بالشركة كنت اعتقد ان لا تحبينه لذا فعلت ذلك إياد بغضب وعصبية : خلاص يا ليلى بابا اعتذر منك عايزه ايه تاني ليلي برسمية : عامر بيه وإياد بيه يا ريت اي شي بخصوص الاستثمار يكون مع الباش مهندس يوسف زوجي عامر بحزن : ليلي يا بنتي أجورك افهمني ليلي بضعف : أنا ممكن اسامحك بشرط يوسف يسامحك بالاول عامر بسعادة وموافقة : حاضر حاضر
    روايه
    يذهب عامر وإياد إلى مكتب يوسف عندما يري عامر يوسف للمرة الاول يشعر بالحنين تجاه عامر : باش مهندس يوسف أنا بكون والد ليلى الحقيقي وكمان أنا السبب في المشاكل اللي حصلت في الشركة ليلي مش تسامحني الا اذا سامحتني يوسف بهدوء : اولا اتفضل يا عمي وكمان اتفضل يا دكتور إياد : مفيش داعي لاعتذار أنا متفهم اللي سيادتك عملته وكمان بس أتمنى الامور دي مناقشتها في البيت يطلب عامر معانقة يوسف يوسف بموافقة : أكيد يقوم بمعانقته بعد ثلاث أيام يخبر يوسف ليلي بوجود ضيوف عندما يصلوا تتهجم ملامح ليلي لكن يوسف يهدئها ويخبرهم يوسف : أنا مسامح بس بشرط تعبر أن أنا ابنك ايه رايك زي اياد
    روايه
    ويرن الجرس تفتح ليلي تجد فتاة تشبه يوسف بطريقة مريبة معهم طفل في العاشرة اياد تعالي يا زينه زينة : احم احم جبت نتائج التحاليل كلها زي ما توقعت يا بابا عامر بفرح : أخيرا لقيت يا زين وحشتيني اوي يوسف بعدم فهم مش فاهم زين مين يا عمي أنا اسمي يوسف عامر بشرح : أنت هو ابن أخوي ياسين الله يرحمه الاوغاد قتلوه هو زوجته خطفوك قبل كدا وزينة بتكون اختك التوأم بينما الجميع مشوش من الاحداث يصدح صوت بكاء الاطفال زين ويقين عامر بتساؤل : في ايه ايه صوت دا ليلى بتوتر مضحك : يالهوي انا نسيت الاطفال تركض تجاه الغرفة تجد الأطفال الاثنين الصغار يبكون تصرخ بصوت عالي : يوسف تعالي بسرعة زين ويقين صحيوا مع بعض تعال ساعدني يأتي يوسف بالاطفال عامر سعادة دلوقتي أقدر أموت وأنا مرتاح ليلي بحب : بعد الشر عليك يا حبيبي زينة بتساؤل : ليه مش تجيبي مربية معاكي ليلي برفض : لالا يقاطعها يزن برفض : لا طبعا مفيش داعي لمربية لأن ام غالبا بتعمد عليها ليلي بتشجيع : ايوه هو دا ابن اخويا العسل زينة بهزار : ايه دا هو هنبدا بدور العمة الحرباية بدري كدا لتفاجأ زينة بكف على نهاية الرقبة : ايه يا زينة يا روحي مين دا عمتو الحرباية زينة بخوف مصطنع: أنا أنا هي عمتو الحرباية وتكمل بصوت هامس ربنا علي الظالم ما يغفل ولا ينام العائلة استمتعت باللحظة، وكانت فرحة كبيرة بلم شملهم. كانت هذه اللحظة بداية جديدة لهم، مليئة بالحب والتفاهم.
    روايه
    يزن
    روايه
    تؤام زين. ويقين

    رواية البحث عن النور - هيانا المحمدي

    البحث عن النور

    2025, هيانا المحمدي

    اجتماعيه

    مجانا

    رواية رقيقة تسرد لقاءً غير متوقَّع بين يوسف، المهندس التائه في زحام الحياة، وليلى، الفنانة الحالمة التي تحمل سرًا ثقيلًا. في قلب القاهرة، ينكشف عالم جديد من المشاعر والاعترافات، حين يجتمع الضياع بالحلم. هي ليست فقط قصة حب، بل رحلة لاكتشاف الذات خلف الأقنعة. لقاء بسيط يغير مصير شخصين، جمعهما الفن وفرقتهما القيود.

    يوسف

    يعاني من فراغ داخلي وضياع، مثقف، محب للفلسفة، حساس

    ليلى

    فنانة ورسامة، تدرس فن الديكور

    زهير ديفاي

    يمثل السلطة والقيود التي تحاول ليلى التحرر منها
    تم نسخ الرابط
    رواية البحث عن النور

    رواية البحث عن النور
    في أحد الأيام المشمسة في مدينة القاهرة، كان يوسف يسير في شوارع وسط البلد، يحمل في يده كتابًا عن الفلسفة الوجودية. كان يشعر بالضياع والفراغ الداخلي رغم نجاحه في عمله كمهندس. فجأة، رأى امرأة غامضة وذات نظرة عميقة للحياة، كانت تجلس على مقعد في الحديقة، ترسم لوحة فنية. كانت اللوحة تعكس روحًا حرة وجميلة. يوسف شعر بالانجذاب نحوها، فاقترب منها وبدأ في الحديث معها. سألها عن اللوحة، فأجابت بأنها تحاول التعبير عن معنى الحياة من خلال الفن. كان اسمها ليلى، وكانت فنانة ذات رؤية عميقة.
    رواية البحث عن النور
    اتذكرت أنها تعيش في قفص ذهبي، قفص من التوقعات والضغوط الاجتماعية التي تمنعها من أن تكون حرة. "يوسف، أنا سعيدة بالتحدث معك، لكني أشعر أحيانًا أنني عصفور في قفص ذهبي. أتمنى أن أكون حرة، أن أطير واستكشف العالم من حولي دون قيود"، قالت ليلى بحزن. يوسف نظر إليها باستغراب، "قفص ذهبي؟ ماذا تقصدين؟" سألها بفضول. ليلى تنهدت، "أعني أنني محاصرة في حياة لا أريدها، حياة مليئة بالتوقعات والضغوط. أتمنى أن أكون قادرة على أن أكون نفسي، دون خوف من الحكم أو النقد". يوسف استمع إليها باهتمام، وشعر بتعاطف معها. "أفهم ما تقصدين. أشعر أحيانًا بنفس الشعور، لكنني لا أعرف كيف أهرب من هذا القفص"، قال يوسف. ليلي بتوضيح : ماذا لو كنت ليلي ديفاي يوسف بعدم تصديق :لا طبعا لايمكن ان تكوني ابنة رجل الاعمال الشهير زهير ديفي ليلي باحباط شخص أخر يخشي السيد والداي لكن اريده صديقا لي وتردف عليا لا أنا فقط ليلى اكسب عيش من الرسم. ادرس فن الديكور
    رواية البحث عن النور
    ليلى ابتسمت بمرارة، "ماذا لو كنت ليلي ديفاي؟" قالتها بنبرة خفيفة، لكن يوسف لم يأخذها بجدية. "لا، طبعًا لا يمكن أن تكوني ابنة رجل الأعمال الشهير زهير ديفاي"، قال يوسف بعدم تصديق. ليلى نظرت إليه بإحباط، "شخص آخر يخشى سيد والداي، لكنني أريده صديقًا لي. لا، أنا فقط ليلي، أكسب عيشي من الرسم. أدرس فن الديكور"، قالتها ببساطة. يوسف نظر إليها باستغراب، "أنتِ ابنة زهير ديفاي؟ لماذا لم تخبريني؟" سألها بفضول. ليلى هزت رأسها، "لا أريد أن يعرف الناس عني من خلال والداي. أريد أن أكون معروفة بفني وذاتي، لا بفضل اسم عائلتي"، قالتها بحزم. يوسف ابتسم، "أفهم الآن. أنا سعيد لأنني تعرفت عليكِ كليلي، لا كابنة زهير ديفاي"، قالها بصدق. تبسم ليلي الان هذا سري أنت يجب ان تعطيني سررا عنك ايضا ليلى ابتسمت، "الآن هذا سري، أنت يجب أن تعطيني سرًا عنك أيضًا"، قالتها بنبرة مرحة. يوسف فكر للحظة، ثم قال، "حسنًا، سأخبرك بسر. لكن يجب أن تعديني أنك لن تخبري أحدًا". ليلى عقدت يديها، "أعدك، سري محفوظ". يوسف نظر حوله بحذر، ثم قال بصوت منخفض، "أنا أكره عملي كمهندس. أشعر أنني محاصر في وظيفة لا تسمح لي بالتعبير عن نفسي. أحلم بأن أصبح كاتبًا، لكنني أخاف من الفشل". ليلى نظرت إليه بدهشة، "لماذا لم تخبر أحدًا بهذا؟" سألته بفضول. يوسف هز كتفيه، "لا أعرف، أظن أنني أخاف من الحكم أو النقد". ليلى ابتسمت، "أنا أفهمك. أحيانًا نخاف من أن نكون أنفسنا". نعم يشعر براحة أكبر بعد مشاركته السر *الفصل الخامس: الراحة* يوسف شعر براحة كبيرة بعد أن شارك سره مع ليلى. كان يشعر وكأنه قد حمل عبئًا ثقيلًا على كتفيه، والآن يشعر بخفة وحرية. "شكرًا لك، ليلى. أشعر أنني قد تخلصت من عبء كبير"، قال يوسف بابتسامة. ليلى ابتسمت، "أنا سعيدة لأنني استطعت مساعدتك. أحيانًا مشاركة الأسرار مع شخص موثوق يمكن أن تكون مفيدة جدًا"، قالتها بفهم. يوسف نظر إليها، "أنتِ شخص مميز جدًا، ليلى. أشعر أنني يمكن أن أثق بكِ بكل شيء". ليلى نظرت إليه بحرارة، "أنا أشعر بنفس الشعور تجاهك، يوسف. أظن أننا يمكن أن نكون أصدقاء جيدين". ليلى نظرت إلى الساعة، "يجب أن أذهب الآن، يوسف. لكن أعدك سنلتقي قريبًا إن شاء الله"، قالتها بابتسامة. يوسف وقف معها، "أنا سعيد لأنني تعرفت عليكِ، ليلى. أتمنى أن نلتقي قريبًا"، قالها بصدق. ليلى مدت يدها، "إلى اللقاء، يوسف. أتمنى لك يومًا جيدًا". يوسف صافح يدها، "إلى اللقاء، ليلى. أتمنى لكِ يومًا جميلًا". ليلى ابتسمت وغادرت، تاركة يوسف يشعر بالسعادة والرضا. كان يشعر أن صداقة جديدة قد بدأت، وربما شيء أكثر من ذلك.
    رواية البحث عن النور
    يوسف عاد إلى يوم ركه أفكاره ومشاعره. ذهب إلى غرفته، وبدأ في التفكير في ليلى. تذكر كلماتها، وابتسامتها، وطريقة حديثها. شعر أنه يريد أن يراها مرة أخرى، أن يتحدث معها أكثر.
    رواية البحث عن النور
    عند عودة ليلى، وجدت الأضواء والاحتفالات الصاخبة التي لا تشبهها على الإطلاق. نعم، حفل توقيع عقد جديد لوالدها، حيث أقام احتفالًا كما هي العادة. بينما هي تتسلل إلى الداخل، حاولت أن تتجنب الأنظار والكاميرات. دخلت إلى القاعة الكبيرة، وجدت الحشد الكبير من الضيوف والصحفيين. كانت الأجواء صاخبة ومزدحمة، وبدأت تشعر بالضيق. "ليلى، أين كنت؟ كنا نبحث عنكِ"، قالت والدتها، وهي تتجه نحوها بابتسامة مصطنعة. ليلى ابتسمت بتوتر، "كنت في الخارج، أستمتع بالهواء النقي"، قالتها ببراءة. والدتها نظرت إليها بشك، "تأكدي من أن تكوني بالقرب مني، نحن نحتاج إلى الظهور بشكل جيد أمام الضيوف "، قالتها بصرامة. والدتها نظرت إليها بتحذير، "ليلى، لا تنسي نفسك. نحن في مكان عام، ويجب أن نحافظ على صورتنا". ليلى ابتسمت بتوتر، "لا تقلقي، سألعب الدور كما يجب. لكن بعد انتهاء الحفل، سأعود إلى حياتي الحقيقية".
    رواية البحث عن النور
    عند يوسف في الحفل وجد الكثيرون يضحكون لكن استمتاع جعله يشعر انهم يمثلون مشهدا وهذا جعله يحاول ايجاد ، شيئًا يبحث عنه دون أن يعرف ما هو. هو اصلا لا يحب تلك الاحتفال المساعد كان المسئول عن لكنها لا يجعل التوقيع في تلك اللحظة، تذكر حديثه مع ليلى، وتذكر كلماتها عن العصفور في القفص الذهبي. شعر أن هناك صلة بين كلماتها وبين شعوره بالضيق. اووف لا اعرف هذا المساعد الغبي كيف تلك الدعوة انا لا. اذهب لاي حفلات المساعد. لكن هذه لتوقيع العقد يوسف: اذهب الان بعد مرور الوقت وهو يسير يصدم بشخص ما يوسف كان يسير في طريقه إلى الخارج، بعد أن شعر بالملل من الحفل. فجأة، اصطدم بشخص ما.

    لقاءات سرية - (الفصل الرابع) من مانجا عربيه

    لقاءات سرية

    2025, سهى كريم

    مانجا

    مجانا

    يلتقي أحمد بسارة بناءً على اتفاق مسبق، وتظهر بينهما علاقة صداقة أو ربما مصلحة مشتركة رغم خطوبتهما. تعبر سارة عن اشتياقها لأحمد وعاطفتها تجاهه بتقبيله، بينما يحاول أحمد أن يبدو غير مبالٍ. لاحقًا، تخبر سلمى خطيبها سامي عن عزومة سارة لعيد ميلادها وتشعر بعدم ارتياح وقلق تجاه هذه الدعوة ورغبة في أن يرافقها.

    أحمد

    ابن عم سلمى، مرتبط بعلاقة غامضة مع سارة، حيث يلتقيان سرًا رغم خطوبتهما. يبدو متحفظًا وغير مبادر تجاه مشاعر سارة.

    سارة

    صديقة لأحمد، معجبة به بشدة وتعبر عن ذلك بوضوح، رغم أنها مخطوبة أيضًا. تدعو سلمى إلى عيد ميلادها.

    سلمى

    ابنة عم أحمد. تشعر بالريبة والقلق تجاه عزومة سارة وتود أن يرافقها خطيبها.
    تم نسخ الرابط
    لقاءات سرية

     
    أحمد (ابن عم سلمى): روحت أقابل سارة زي ما اتفقنا بالظبط. كنت مستنيها عند الناصية اللي اتفقنا عليها، متأخرتش كتير وظهرت. ابتسمت أول ما شافتني، ودي حاجة ريحتني شوية، كنت قلقان تكون متدايقة من إني مش برد عليها.
    أحمد: بصراحة، علاقتي بسارة مش حب ولا حاجة من دي. هي أقرب لصداقة أو يمكن احتياج متبادل. هي مخطوبة وأنا كمان، بس ده متمنعناش نتقابل من وقت للتاني من غير ما خطيبها يعرف، ولا حتى خطيبتي تعرف أي حاجة عن الموضوع ده. نعرف بعض من حوالي خمس سنين، وكل ده من غير ما أي حد تاني يكون عنده علم بعلاقتنا دي.
    سارة: "عامل إيه؟ وحشتني أوي! بقالي كام يوم ببعتلك رسايل ومش بترد عليا خالص." أول ما شفته، مقدرتش أقاوم نفسي، جريت عليه ورميت نفسي في حضنه. هو عارف كويس إني معجبة بيه، بس بيتجاهل ده دايماً، بالرغم من إن فيه علاقة بتقوم بينا، بس هو عامل نفسه مش فاهم أو بيستعبط.
    أحمد: "الحمد لله، تمام. وإنتي عاملة إيه؟ معلش، بقالي فترة فعلاً موبايلي فيه مشكلة، عشان كده مكنتش برد على رسايلك. المهم، زي ما اتفقنا، إنتي قولتي إنك عايزة تعزمي بنت عمتي، سلمى، على عيد ميلادك. إيه بقى السبب ورا الرغبة دي بالظبط؟ في حاجه
    سارة: "لا خالص، ولا أي حاجة في بالي، بعزمها عادي يعني، زي أي حد. المهم، العيد ميلاد هيكون في نادي الجزيرة زي ما قولتلك بالظبط... " هو مردش عليا وفضل باصص في عيني بطريقة غريبة. مقدرتش أقاوم نفسي وحبي ليه، قربت منه وبسته من شفايفه بسرعة. بعدت شوية، لقيته بيبصلي باستغراب وقالي: "مالك؟" رديت بتوتر: "ولا حاجة."
    سارة: "أنا آسفة، معلش لازم أمشي دلوقتي، عشان ماما والوقت اتأخر. هبعتلك رسالة على الواتساب لما أوصل، ابقى رد عليا." أحمد: "خلاص تمام."
    سلمى: قلت لنفسي لازم أدخل أكلم سامي وأقوله على موضوع عيد ميلاد سارة ده. بصراحة، مش مرتاحة خالص للعزومة دي، وحاسة إن فيه حاجة غلط. وكمان فكرة إني أروح لوحدي دي مقلقاني شوية. هتصل بيه وأشوف، يمكن يوافق ييجي معايا، ويا ريت يرد عليا أصلاً. قلبي بيدق بسرعة وأنا بفتح صفحة الشات بتاعته.
    سلمى: كتبتله رسالة سريعة فيها إني معزومة على عيد ميلاد سارة يوم الخميس في نادي الجزيرة، وسألته لو ممكن ييجي معايا. بعد ما بعتت الرسالة، حسيت بتعب شديد ونمت على طول من غير ما استنى الرد. كنت مستنية الصبح بفارغ الصبر عشان أشوف رد سامي
    رسائل أقدم الصفحة الرئيسية

    Pages

    authorX