البحث عن النور - الفصل الأخير

البحث عن النور 3

2025, هيانا المحمدي

رومانسيه

مجانا

ليلى ويوسف، يعيشان قصة حب وسط مؤامرات تهدد سعادتهما واستقرار شركتهما. يكتشفان أن هناك من يتربص بهما ويحاول تدميرهما، مما يضعهما في مواجهة تحديات كبيرة. في خضم هذه الصعوبات، تحمل ليلى بتوأم، مما يزيد من مسؤولية يوسف تجاهها ومحاولته حماية عائلته. تتصاعد الأحداث مع محاولاتهما لكشف المتورطين وإنقاذ شركتهما، لتنكشف في النهاية أسرار الماضي وصلات قرابة غير متوقعة تجمع بينهما وبين شخصيات أخرى مؤثرة في حياتهما. تنتهي الرواية بلم شمل العائلة وكشف الحقائق، ليواجه يوسف وليلى مستقبلهما معًا برفقة طفليهما، متجاوزين الصعاب التي واجهتهما.

ليلى

تحلم بحياة بسيطة وهادئة مع من تحب. تتسم بالحنان والقوة في مواجهة الصعاب، وتلعب دورًا فعالًا في دعم زوجها وإنقاذ شركتهما. تكتشف لاحقًا حقائق صادمة عن ماضيها وعائلتها.

يوسف

نشأ في ميتم. يحب ليلى بشدة ويسعى لحمايتها وتوفير حياة كريمة لها ولأطفالهما. يواجه تحديات كبيرة في عمله ويكتشف روابط عائلية لم يكن يتوقعها.

عامر

رجل أعمال ثري وهو والد ليلى الحقيقي. كان سببًا في بعض المشاكل التي واجهت الشركة ويحاول إصلاح أخطائه وكسب رضا ابنته وزوجها. يشعر بالندم على ماضيه ويسعى لتعويض ليلى عن السنوات التي غاب فيها.

زين ويقين

طفلا ليلى ويوسف التوأم.
تم نسخ الرابط
رواية البحث عن النور

روايه
ليلي بحالميه :لكني كنت دائما احلم بزفاف بسيط في الهواء الطلق على شاطئ البحر الشخص الذي يراقبهم التقط صور القبلة لهم يراسل أحدهم يخبره ان هو يؤمن السيدة الصغيرة أن ال ايفاي. لن يصلوا لهم الشخص الذي يراقب يوسف وليلى التقط صورًا لهم أثناء تقبيلهم. ثم أرسل الصور إلى شخص ما برسالة، "أنا أؤمن السيدة الصغيرة أن الايفاي لن يصلوا له". يوسف وليلى لم يعرفا أن هناك من يراقبهما، ولم يعرفا بالخطر الذي يهدد هما. المجهول الأول قال بغضب، "لقد ربيت تلك اللقيطة كل تلك الأعوام، وبالنهاية ذهبت وتزوجت من هذا اليتيم". المجهول الثاني غضب أكثر، وقبض على رقبة المجهول الأول، "احذر لسانك، أيها العاهر. أنت هو اللقيط، والآن انتهى دورك. يجب أن يعرف الجميع أن ليست ابنتك". *المجهول الثاني يكشف الحقيقة* المجهول الثاني كشف الحقيقة للمجهول الأول، "ليلى هي ابنتي الحقيقية، وقد أخفيت ذلك لحمايتها منك".
روايه
المجهول الأول غضب أكثر، "أنت كذبت عليّ، وربيتها لتكون عدوة لي". عند ليلي عندما كانت تحضر الأطعمة اللذيذة حتى تخبر يوسف بخبر الذي يزين حياتهما هو خبر. حملها بتؤام الصبي وفتاة تسمع ازاعة خبر صادم وهو إفلاس عائلة ايفاي بعد اعلانهم انها ليست سوى ابنة بالتبني ليلى كانت تحضر الأطعمة اللذيذة، وفجأة سمعت خبرًا صادمًا على الراديو، وهو إفلاس عائلة ايفاي بعد إعلانهم أنها ليست سوى ابنة بالتبني. ليلى تأثرت بالخبر، وشعرت بالصدمة. كانت تعتقد أن عائلتها تحبها، ولكن يبدو أن كل شيء كان كذبة. *يوسف يلاحظ تغير ليلى* يوسف لاحظ تغير ليلى، "ما الأمر، ليلى؟ تبدو حزينة". ليلى أخبرت يوسف بالخبر، "يوسف، لقد سمعت خبرًا صادمًا. عائلة ايفاي أفلسوا بعد أن أعلنوا أنني ابنة بالتبني". يوسف احتضن ليلى، "لا تقلقي، ليلى. أنا معك، وسنواجه كل شيء معًا". يوسف بتساؤل : أين الاخبار السعيدة أنا لا أراها ليلي تمسك بيد يووسف. تضعها على بطنها الصغير تهمس. أنا حامل سوف تصبح أبا يوسف تفاجأ بالخبر، "حامل؟ سنصبح آباء؟". ليلى ابتسمت، "نعم، يوسف. سنصبح آباء. توأم، صبي وفتاة". *يوسف يحتضن ليلى* يوسف احتضن ليلى بقوة، "أنا سعيد جدًا، ليلى. سنكون عائلة رائعة". يبدأ يوسف بالتعامل مع ليلي بكل وحب ويتحمل كل المسئولية ويهتم بها ويقدر اضطرابات المزاج لديها بدأ يتعامل مع ليلى بكل حب واحترام، وتحمل كل المسؤولية، واهتم بها كثيرًا. كان يلاحظ اضطرابات المزاج لديها ويتعامل معها بحكمة. ليلى شعرت بالراحة والأمان مع يوسف ، وكانت تستمتع بالاهتمام الذي يوليه لها. *يوسف يعد ليلى* يوسط وعد ليلى أن يكون دائمًا بجانبها، وأن يرعى لها ولطفليهما. *ليلى تشعر بالسعادة* ليلى شعرت بالسعادة مع يوسف ، وكانت تعلم أن حياتها ستكون أفضل معه. لكن تحدث مشكلة في الشركة تكاد تضيع كل مجهود يوسف لسنوات السابقة فدب الرعب بقلبه لا يريد المتاعب والفقر الحاجة ليلى وتوأمهما القادمين يوسف وجد نفسه في مشكلة كبيرة في الشركة، وكان يخشى أن يفقد كل ما عمله خلال السنوات السابقة. يوسف شعر بالقلق على مستقبله ومستقبل ليلى وتؤامهما القادمين. كان يخشى أن يفقد كل شيء. *يوسف يفكر في الحلول* يوسف بدأ يفكر في الحلول الممكنة لإنقاذ الشركة والمحافظة على مستقبله ومستقبل عائلته. يحاول يوسف جاهدا السيطره على الامور لكن يبدو ان احدهما يحاول الايقاع به حقا ليلي تستيقظ ليلا تصرخ وتبدا تبكي يحتضنها يوسف حتي تهدا ويسألها ماذا حدث تبكي تخبره ان رات حلما ان هو كان يخونها بينما يتحجج بأمور الشركة ويردف يوسف تلقائيا :صدقني لا ليلي الشركة حقا بمشكلة كبيرة للغاية ليلى استيقظت ليلاً وبدأت تبكي، فاحتضنها يوسف حتى هدأت. سألها ماذا حدث، فأخبرته أنها رأت حلما أنها خائنة وهو يخونها بحجة أمور الشركة. *يوسف يحاول طمأنة ليلى* يوسف حاول طمأنة ليلى، "صدقيني، ليلى، الشركة حقًا بمشكلة كبيرة للغاية. لكنني لن أخونك أبدًا". ليلى شعرت بالقلق، "أنا أثق بك، يوسف. لكنني أشعر بالخوف. ماذا لو خسرت كل شيء؟". *يوسف يحتضن ليلى* يوسف احتضن ليلى بقوة، "لن نخسر شيء، ليلى. سنواجه كل شيء معًا". تبسم ليلي بحب وتخبره انها ايضا مهندسة ديكور يمكنها العمل بدون راتب لتوفير مصاريف الشركة يرفض يوسف بسبب الحمل ليلي تخبره انها تستطيع العمل المكتبي ولا تذهب الي الموقع إلا الضرورة ليلى ابتسمت بحب واقترحت على يوسف أن تعمل كمهندسة ديكور في الشركة لتوفير المصاريف. يوسف رفض في البداية بسبب الحمل، لكن ليلى أصرت على أنها تستطيع العمل المكتبي وتقليل الذهاب إلى الموقع. يوسف فكر في الأمر وبدأ يرى أن هذه الفكرة قد تكون حلاً جيدًا لمشاكل الشركة.
روايه
ليلى أكدت ليوسف أنها تستطيع إدارة عملها من المكتب وستكون حريصة على صحتها وصحة الطفلين. يوسف وافق أخيرًا على فكرة ليلى، وبدأ الاثنان في العمل معًا لإنقاذ الشركة ليلى أخبرت يوسف أن الوضع يزداد سوءًا رغم جهودها، واشتباه بوجود شخص ما يساعده من داخل الشركة. اقترحت ليلى صنع كمين للشخص الذي يحاول تدميرهم. يوسف سأل ليلى عن كيفية صنع الكمين، فأجابت أنها ألقت الطعم وأنهم الآن ينتظرون أن يلتقطه. يوسف وليلى بدآ ينتظران ليرى من سيقع في الكمين. كانت ليلى واثقة من أنهم سيكشفون عن هوية الشخص الذي يساعدهم. وقع في الكمين أحد زملاء يوسف من الميتم، والذي كان يغار من يوسف بشدة رغم أن يوسف كان يعتبره كأخيه حقًا. يوسف شعر بالصدمة عندما علم أن صديقه هو من كان يساعدهم في تدمير الشركة. لم يكن يتوقع أن يكون الخائن شخصًا قريبًا منه. ليلى طالبت يوسف بالتصرف بحزم ضد الخائن، لكن يوسف كان مترددًا بسبب الصداقة التي تجمعهما. يقوم يوسف بطلب الشرطة لكن يسأله من الشخص الذي يتواصل معه يخره انه لايعرفه حقا هو فقط ينقل المعلومات فقط لم يحدث اي تواصل لكن اخبرني اذا كشفت يجب ان اخبرك ان الشي الذي هو يخصه. وسوف يستعيده يوسف طلب الشرطة، لكن الشخص الذي كان يتواصل مع الخائن أخبره أنه لا يعرفه حقًا وأنه فقط ينقل المعلومات. لكنه حذره من أنه إذا كُشف أمره، يجب أن يخبره حتى يستعيد شيءًا يخصه.سوف يستعيده يوسف شعر بالقلق من التهديد، وبدأ يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوضع المعقد. ليلى سألت يوسف عن ما يحدث، فأخبرها بالتهديد الذي تلقاه. يوسف قرر أن يتعامل بحسم مع التهديد، وطلب من الشرطة أن تتحرك بسرعة لإنقاذ الشركة وحماية عائلته. يوسف أخبر ليلى أنهم سيواجهون التهديد معًا، وأنهم لن يتراجعوا عن حماية ما يخصهم. الشرطة تحركت بسرعة لتنفيذ الخطة، وبدأت في تتبع الخيط الذي سيؤدي إلى كشف هوية الشخص الذي يقف وراء التهديد. كانت لحظة جميلة ومليئة بالحب والمودة. العائلة كلها كانت معًا، وبدت سعيدة ومتحدة.
روايه
بينما ليلي كانت تعمل في المكتب تجد بعض،الأمور المعطلة في الموقع تعجلها تضطر للذهاب الي الموقع رغم صعوبة الحمل انها على نهاية شهرها السابع فتذهب الي الموقع وتجد العمال يجلسون ويلعبون ويأكلون دون أي عمل تشعر بالغضب وتعجل الجميع يعمل ولا تنبه إلى ما يحدث ولا تشعر سوى الدم الذي يتدفق من بين ساقيها عند يوسف يشعر بالتوتر والخوف أثناء الاجتماع فيسأل الموظفين فيخبره ان خرجت الى الموقع وشعر يوسف بالخوف على ليلي ذهب بسرعة إلى الموقع عندما وصل وجد ليلي تغرق في الدماء فأخذها بسرعة إلى المستشفى ويدعو بداخله الا يفقدها الطبيب : يجب ان نجري الولادة الان حياة الام والاجنة بخطر يوسف بلهفة : مش مهم الاطفال المهم ليلي أرجوك أنقذ حياتها الطبيب بتعاطف : ان شاء الله ننقذ الام و الاطفال وبعد ساعتين يخرج الطبيب بالأطفال :الطبيب بالأطفال كويسين الحمد لله بس هيدخلوا الحضانه لان اتولدوا قبل ميعادهم بس مدام ليلي محتاجة نقل دم ضروري لان الفصيلة الدم مش موجوده في المستشفى يوسف بتوتر ايه فصيلة الدم؟ الطبيب بمهنية : فصيلتها O سالب يوسف بلهفة :أنا كمان نفس الفصيلة ممكن اتبرع ليها الطبيب : تمام تقدر تتبرع لها بعد مدة تستفيق ليلى تسأل عن الاطفال وتراهم ليلي تخبر يوسف : يوسف ايه رايك نسمي الأطفال ايه يوسف هو يقبل يدها ورأسها : أنت يا حبيبتي اللي حقك تسمي اولادنا ليلي بتفكير : ايه رايك البنوتة تكون يقين والولد اسميه زين يوسف بحب : حلو يا قلبي تقاطعهم الممرضة : لو سمحت الدكتور محتاجك في مكتبه يوسف : ارتاحي يا حبيبتي دلوقتي وانا هرجع علي طول مش هتاخر ان شاءالله ليلي : إن شاء الله يا حبيبي
روايه
عند الطبيب يوسف بتوتر : ايه يا دكتور ليلي بخير الطبيب بمهنية : اهدي يا باشمهندس مدام ليلي بخير والأطفال كمان؛ بس الموضوع ان في قرابة بين سيادتك مدام ليلي يوسف بعدم فهم : لا يا دكتور ليلي مش تقرب ليا الطبيب : بس التحليل الدم أثبت إن ليلي في نسبة قرابة بينكوا يوسف بشرح : بصراحة يا دكتور انا اتربيت في ميتم وكمان العائلة التي كانت ليلى عايش معاها اعلنوا انها بنتهم بالتبني الطبيب : دي معلومة ممكن تفيدكم العلاقة المحتملة بين سيادتك ومدام علاقة أولاد عم أو خال يوسف بشكر : شكرا شكرا ليك يا دكتور يعود يوسف وليلي إلى القصر مع أطفالهم وهم سعداء تجاهل يوسف حديث الطبيب عما حدث بدأت أحاول الشركة في التحسن قليلا كان يوسف ليلي يعملان سويا
روايه
في أحد الأيام يصل أحد المستثمرين إلى الشركة السيد عامر : أنا أسفة ليلى. أنا عملت على إصلاح الضرر الذي لحق بالشركة كنت اعتقد ان لا تحبينه لذا فعلت ذلك إياد بغضب وعصبية : خلاص يا ليلى بابا اعتذر منك عايزه ايه تاني ليلي برسمية : عامر بيه وإياد بيه يا ريت اي شي بخصوص الاستثمار يكون مع الباش مهندس يوسف زوجي عامر بحزن : ليلي يا بنتي أجورك افهمني ليلي بضعف : أنا ممكن اسامحك بشرط يوسف يسامحك بالاول عامر بسعادة وموافقة : حاضر حاضر
روايه
يذهب عامر وإياد إلى مكتب يوسف عندما يري عامر يوسف للمرة الاول يشعر بالحنين تجاه عامر : باش مهندس يوسف أنا بكون والد ليلى الحقيقي وكمان أنا السبب في المشاكل اللي حصلت في الشركة ليلي مش تسامحني الا اذا سامحتني يوسف بهدوء : اولا اتفضل يا عمي وكمان اتفضل يا دكتور إياد : مفيش داعي لاعتذار أنا متفهم اللي سيادتك عملته وكمان بس أتمنى الامور دي مناقشتها في البيت يطلب عامر معانقة يوسف يوسف بموافقة : أكيد يقوم بمعانقته بعد ثلاث أيام يخبر يوسف ليلي بوجود ضيوف عندما يصلوا تتهجم ملامح ليلي لكن يوسف يهدئها ويخبرهم يوسف : أنا مسامح بس بشرط تعبر أن أنا ابنك ايه رايك زي اياد
روايه
ويرن الجرس تفتح ليلي تجد فتاة تشبه يوسف بطريقة مريبة معهم طفل في العاشرة اياد تعالي يا زينه زينة : احم احم جبت نتائج التحاليل كلها زي ما توقعت يا بابا عامر بفرح : أخيرا لقيت يا زين وحشتيني اوي يوسف بعدم فهم مش فاهم زين مين يا عمي أنا اسمي يوسف عامر بشرح : أنت هو ابن أخوي ياسين الله يرحمه الاوغاد قتلوه هو زوجته خطفوك قبل كدا وزينة بتكون اختك التوأم بينما الجميع مشوش من الاحداث يصدح صوت بكاء الاطفال زين ويقين عامر بتساؤل : في ايه ايه صوت دا ليلى بتوتر مضحك : يالهوي انا نسيت الاطفال تركض تجاه الغرفة تجد الأطفال الاثنين الصغار يبكون تصرخ بصوت عالي : يوسف تعالي بسرعة زين ويقين صحيوا مع بعض تعال ساعدني يأتي يوسف بالاطفال عامر سعادة دلوقتي أقدر أموت وأنا مرتاح ليلي بحب : بعد الشر عليك يا حبيبي زينة بتساؤل : ليه مش تجيبي مربية معاكي ليلي برفض : لالا يقاطعها يزن برفض : لا طبعا مفيش داعي لمربية لأن ام غالبا بتعمد عليها ليلي بتشجيع : ايوه هو دا ابن اخويا العسل زينة بهزار : ايه دا هو هنبدا بدور العمة الحرباية بدري كدا لتفاجأ زينة بكف على نهاية الرقبة : ايه يا زينة يا روحي مين دا عمتو الحرباية زينة بخوف مصطنع: أنا أنا هي عمتو الحرباية وتكمل بصوت هامس ربنا علي الظالم ما يغفل ولا ينام العائلة استمتعت باللحظة، وكانت فرحة كبيرة بلم شملهم. كانت هذه اللحظة بداية جديدة لهم، مليئة بالحب والتفاهم.
روايه
يزن
روايه
تؤام زين. ويقين

تعليقات

authorX