الكاتب أحمد عماد مصطفى الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى يونيو 01, 2025 8ImW9pgSDyTMHO2AMy6YYE2KMb02 ahmed_7887 / مصر الأعمال الاَراء عرض المزيد تم الإرسال بنجاح! إغلاق تعليقات سامي إبراهيم3 يونيو 2025 في 3:09 صبالتوفيق يا غالي روايه خيال بجدوياريت لو تكتب فانتازيا هيليق عليك النوع دهردحذفالردودAhmedBenAnan5 يونيو 2025 في 11:57 محبيبي اشكرك ، ان شاء الله اكون عند حسن ظنك اتمني تقرأ للنهاية وتقولي رأيك❤حذفالردودردردغير معرف8 يونيو 2025 في 8:43 ص"طلعي من مكتبي فورا!" صرخت عليها. دمي كان عم يفلي. شفتها خافت وطلعت من الفرفة. سمعت حدا دق ع بابي مرةتانية. تنهدت وكنت معضبة."شو؟!" صرخت."أنا بس، ويندي.""ادخلي." قلت. دخلت وتطلعت فيي.ردحذفالردودردإضافة تعليقتحميل المزيد... إرسال تعليق
بالتوفيق يا غالي روايه خيال بجد
ردحذفوياريت لو تكتب فانتازيا هيليق عليك النوع ده
حبيبي اشكرك ، ان شاء الله اكون عند حسن ظنك اتمني تقرأ للنهاية وتقولي رأيك❤
حذف"طلعي من مكتبي فورا!" صرخت عليها. دمي كان عم يفلي. شفتها خافت وطلعت من الفرفة. سمعت حدا دق ع بابي مرة
ردحذفتانية. تنهدت وكنت معضبة.
"شو؟!" صرخت.
"أنا بس، ويندي."
"ادخلي." قلت. دخلت وتطلعت فيي.